قامة قمح ومنجل11-05-2010 01:16 PM
حتى لو أصبح (الكورن فلكس) طعاماً ليناً طريا للبعض منا، فالقمح ما زال وسيظل أباً وسيداً لطعامنا، نحن أبناء الأرض، لكنه كان بالمشقة يُزرع، وبالكد يُحصد، وبالضنك يُرجد (تجمع سنابله إلى البيادر)، وبالصبر يُدرس ويطحن. فرائحة الخبز كانت وما تزال تستحق كل هذا الشقاء، الخبز سيبقى جديراً بالتعب، فأهلاً بأيام الحصيدة!!.
|
تسلم يا صاحب الكلمة الرشيقة
واللغة الأنيقة
يا ابن الأرض الطيبة
تحية للكاتب الرائع فشكرا لعموون على اختيارها هذه المقاله
اشكرك على المقالة الرائعة المعنى رجعتنا فيها لايام الطفولة فانا من الناس اللي لحقوا هذيك الايام بتذكر كنا نلعب حول الحصادين جدي واهلي رغم انو لم نكن حصد بس كنا نلعب بالحقول وماخذينها تسلاية بس كانت ايام رائعة
مدهش كاتب مدهش
احترم نظرتك وفكرك
تحية محبة
شكرا للكاتب المبدع دائما، الارض عنوان كبير كبير ولا يمكن الحصول على مكنونها الذهبي الا بالجهد والتعب فهل هناك من عودة الى الأرض بعد أن هجرناها وما زالت تنادي وتقول كفى عقوقا وايها الابناء عودو الي؟!
اة يا رائع لقد ذكرتنا في ايام الحصيدة الاهبة, مع انة حصيدة يوم تعادل تياسة سنة الا انها ايام مباركة حيث كانت حياة الفلاحين وافراحاهم وحل مشاكله مرهونة بهذا الموسم الاهب. اما اليوم فاصبحنا مرهونين بصناع الجوع والفقر ليطعمونا ويسقونا.
اشكرك و احييك على العنوان و المضمون..سنابل و حصاد و بيدر هي ايام جدي الراحل الخالد..اغرورقت عيناي بالدموع شوقا لذلك الانسان الرائع.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة