العالم تظلله جائحة كورونا.. والاقتصاد يمر في اخطر ازماته.. والتعليم مهدد بان يبقى اسير البعد والحرمان.. والناس في حيرة من امرهم.. حدد الدكتور ماهر الحوراني رجل الاستثمار والاقتصاد نقاط هامة حول الاقتصاد والتعليم والسياحة والرياضة والصحة والحالة النفسية..

وقدم خطوات على طريق الحفاظ على المسار وتحسين النفس وبلدنا الغالي.. من خلال خطة اصلاح سياسي وقانون انتخاب عصري.. والاعتماد على الامن الغذائي وفتح باب الابداع والابتكار ودعم المبتكرين والمبدعين ووضع استراتيجية لغاية عام ٢٠٣٠ تنهض بالتعليم والاقتصاد والسياحة والمعرفة والرياضة والزراعة والإصلاح السياسي وتطوير البيئة الالكترونية وان تصبح جامعاتنا ذكيه رقمية بحثية نوعية استثمارية اضافة الى تطوير المحتوى الإلكتروني للمناهج التعليمية وتدريب المدرسين واكسابهم المهارات اللازمة للتكنولوجيا والتعلم عن بعد والإهتمام الجاد بالسياحة وتنمية المجتمعات والنهوض بها..

لقد اضاء الدكتور ماهر الحوراني الطريق لنهج علمي من اجل مستقبل مشرق لنا ولكل الأجيال القادمة ..ودائما لكل مجتهد نصيب.