المعلمون بين الانصاف والواجبات ..22-04-2010 01:49 PM
لا يختلف اثنان على أن النظام التعليمي هو أمر حيوي بالنسبة لتنمية الدول وتقدمها، وعليه فإن إصلاح النظام التعليمي يجب أن يتقدم جميع الأولويات.
|
ابدعت ام سيف كعادتك..
والله يا اخت رندا انه كلامك مزبوط بس وين المسؤولين اللي بحسنوا احوال المعلم ( مربي الاجيال )ويرجعوا الثقة للتعليم الاردني الذي كان مفخرة في الماضي
المعلم قبل ما يكون للتعليم فهو هيبه اذا لم يكن للمعلم هيبته واحترامه فالتعليم لان يتحقق!!!!
المعلم قبل ما يكون للتعليم فهو هيبه اذا لم يكن للمعلم هيبته واحترامه فالتعليم لان يتحقق!!!!
احترم الكاتبة ونضيف لابد من ادارة كفؤة تراجع المسيرة
للكاتبه الكبيره التحيه والله يا اخت رندا الظاهر ان الامور تسير الى ..... الحياة صارت في نظر المتهورين الانسان اصبح سعره مثل سعر الدجاجه جرائم قتل على اتفه الاسباب انتحار بالجمله سرقات حدث ولا حرج ثارات متبادله
لد اصبح التعليم في الاردن بشقيه العالي و المدرس في وضع ماءساوي
حيث ان القائمين على وضع الخطط الوطنيه لا يدركون اهميه هذا القطاع حين ان معظم احكومات بدت مصالح تجار لا يقدرون على فك الخط على المصلحه العامه
اذ اننا اذا نظرنا الى اصحاب المدارس و الجمعات الخاص لوجدا ان معظمهم لمينهي لتعليم الابتدائي
كيف لهاؤلاء تقديم انصح لحكومات معظم وزراؤها لم يدرسو في الاردن
لقد ادت هه اليات الى تجريد المعلمين من هيبتهم و اصبح لا حول لهم و لا قوه
اذا ارتكب استاذ خطء ما شهر بكل المعلمين و لم يلقي احد بال لمئات الاساتذه الذين يتعرضون للضرب و الشتام في كل يوم
ان التعليم بحاجه الى اعاده تقييم فالضرر النفسي الواقع على اهم عنصر في هذه المعادله و هو الاستاذ كبير فهو الحلقهالضعف في ميزان القوى الحالي
ان لم يائتي هذا التغير بسرعه فسو نفقد اهم صناعه في الاردن الا وهي صناعه الرجال
شكرا، لكن المقال لم يتطرق الى جوهر الأزمة في اعتقادي.
* يجب اصلاح فلسفة التعليم في الاردن، من خلال:
- الفصل بين التعليم والدين على نحو كامل، بحيث يجب ألا يكون التعليم دينياومتجذرا في المناهج جميعها، بما يعني أن هناك اسئلة معرفية منتهية تماما، لا يمكن الاجابة عنها. وهذا يُنتج جيلا يؤمن بالمسلمات أكثر من ايمانه بالجدل والنقاش العقلي.
- الغاء الخطاب القومي الانشائي الذي يتناقض مع الواقع عموما في الاردن، وفي العالم العربي.
- التركيز على العلوم المجردة والتطبيقية، والحديثة، ونماذجها في الصناعة والزراع، بدلا من تعدد مناهج التاريخ واللغة العربية والمساقات التي عفى عليها الزمن.
وبعد ذلك، يجب تحديث المناهج العلمية، والغاء بعضها، والتركيز على تقنية المعلومات، والتطبيقات العلمية المعاصرة، والمناهج الاقتصادية - المتعلقة باقتصاد المعرفة ذات الصلة المباشرة بالحياة، ومن ثم تحسين مستوى تدريس اللغة الانجليزية، والتركيز عليها، وزيادة عدد الحصص اليومية، بدلا من كتب : النقد والبلاغة العربية، وتاريخ الادب العربي، والمطالعة والنصوص، ولعروض.. والخ من هذه المناهج التي لا تفيد شيئا.
ثم القضاء على النزعات المتطرفة لدى بعض المعلمين.
وأعتقد ان النقاش الوطني حول المعلمين واوضاعهم بحاجة الى جرأة في تناول الاولويات. النقابة ليست أولوية مقارنة بالتأهيل والتدريب، والمستوى الثقافي والمعرفي لدى المعلم، ومظهره وسلوكه. ويجب عدم تسيييس المدراس لمصلحة اية اتجاهات دينية أو سياسية.
وشكرا للكاتبة، ولعمون.
أبدعت
مشكوره يا استاذه رندا على انصافك المعلمين, وعلى كل حال الحمد الله انه معالي الدكتور ما غيره ما بلش بالتعليم لأنه لو بلش لخربها فوق خرابها وقعد على تاليها.
الرأي هو رأي الشحعان, رندا حبيب وبشجاعتها وبتحليل معمق ومميز, طرقت موضوعا من اهم المواضيع التي تهم الوطن والمواطن, ولا بد من مراجعة وضع التعليم والمعلمين, والمعلمون هم الذين يقومون بإعداد اجيال المستقبل ويزرعون فيهم روح الولاء والانتماء لهذا الوطن وقيادته, وكما تم تعديل اوضاع القضاه لنضمن قضاءً عادلا ونزيها فلا بد من النظر الى اوضاع المعلمين وتعديلها ليتفرغوا لمهمتهم الاولى في إعداد ابناء الوطن لخدمة الوطن, وسلمت يداك.
بالله هذا مش كاريكاتير باسم كان مع المقال ؟؟؟؟!!!!
الى الدكتور هناندة :
1- خطابك الليبرالي العلماني كله متناقض مع بعضه مع احترامي فما تتحدث عنه هو نفسه حرفيا خطاب وزارة التعليم ولا اقول التربية على مدى عقد من الزمن وهو ما اوصلنا لهذه المرحلة
2- مشكلتنا الرئيسية هي تربوية فعلى اي اساس تريد فصل الجانب الديني عن التعليم اذا لم تكن قيمنا التربوية مستقاة من ديننا الحنيف فمن اين تريدها ؟!!!!!وما علاقة فصل الدين عن التعليم ؟ هل مدارسنا احزاب او مؤسسات سياسية حتى ترفع شعار موازي لشعار فصل الدين عن الدولة ؟؟؟!!!
3- التركيز على تقنية المعلومات والمناهج المعاصرة تقول؟؟؟ اليس هذا شعار وزارة التعليم على مدى عقد فاصبح الطالب يعرف استخدام الحاسوب وهو لا يعرف كيف يمسك قلم بيده ولا يعرف جدول الضرب ومن قال لك ان هنالك تركيز على البلاغة والنقد والادب انا من جيل درس الهندسة حينما كانت ست تخصصات الان صارت عشرون او ثلاثون حيث جعلوا من مساق كان يدرس سابقا تخصص ونصف هذه التخصصات ليس لها تطبيق ومجرد حشو وتكرار لمساقات متشابهة واسماء رنانة (( لاحظ انه ما زالت الهندسة في ارقى الجامعات الغربية متشبثة بتقسيماتها الاساسية ))
4- كيف حضرتك لا تعتبر النقابة اولوية اذا كنت تريد تطبيق اي نموذج ناجح غربي ولا شرقي ستجد المعلمين ممثلين بنقابات لان النقابات هي تنظيم للمهنة ووسيلة اتصال بين المعلمين والدولة وحفظ لحقوق العاملين وما العيب في ان يكون للمعلمين ميول سياسية مع انه هدفهم من النقابة ليس سياسي ولكن حتى ولو هل اصبحت السياسة جريمة يعاقب عليها القانون؟ وهل تريد من 120 الف معلم ان يكونوا بل اي رؤية سياسية ؟!!! فكيف تريد خلق جيل واعي اذا ؟ عن طريق الفيس بوك؟!!
5- تطوير التعليم لا يحتاج لكلام معسول مكرر ومحفوظ((كتطوير التلعيم والارتقاء به عبر منظومة ديناميكية من المدخلات للوصول للمخرجات التي تواكب التطور وسوق العمل .... الخ الخ الخ)) بل يحتاج لارادة سياسية وقرار وطني بتفعيل اطراف العملية التعليمية من معلمين وطلاب والاهالي وازلة كل المعوقات الاقتصادية والاجتماعية والقانونية والمنهجية للارتقاء بهذه المهنة وليس بمجرد شعارات يتم على ارض الواقع تطبيق عكسها تماما!!!!!!!!!
أصبحت أنتظر مقالاتك لأتعلّم من خبرتك الواسعه يا سيدتي رندا . لكن هل يعقل أن يخطئ دكتور بالرياضيات بجمع علامات طلاّبه ؟ قد لا يصدّق الناس ذلك ؟ لكنني أؤكّد أن أحد مدرسي جامع حكوميّه أخطأ بل وظلم طلاّب بمادة الرياضيات وهم أفضل منه علما وتعليما . ورغم اعتراض 120 طالب على علاماته وإثبات أنه على خطأ لم يحاسب ؟
بالاول وفروا للطلبة بيئة مناسية
اضافة لما تفضلتي بذكره استاذتنا الكريمة فان التعليم من الحقوق التي كفلها الدستور لذلك فان تطويره وتوجيهه بما يعود على الوطن ومستقبله واجب على الجهات ذات الاختصاص المؤهلة ، راجياً ان اضيف امر أخر غاية في الأهمية وهو التركيز على جانب الانتماء الحقيقي للوطن كأهمية تكفل وجود جيل قادم قادر على الاستمرار به نحو اهدافه وتطلعاته .
شو ري بالتنقيط نشر التعليقات وفوق هذا خيار وفجوس بالتعليقات
كل التقدير للكاتبة والاعلامية الكبيرة رندة حبيب.
وارجو ان انبه الى موضوع عدالة التعليم الغائبة. فالتعليم يكاد يكون بلون مختلف تماما" بالعاصمة عمان بالمقارنة بباقي المناطق.ويترك هذا الامر سلبيات كثيرة وتبعات تحتاج الى جدية في تناولها وايجاد الحلول الممكنة لها
لن يستطيع المعلم تربية تلاميذه على الفضائل الا اذا كان فاضلا ولا يستطيع اصلاحهم الا اذا كان صالحا لأنهم يأخذون منه بالقدوة اكثر مما يأخذون بالتلقين ولنتذكر وليتذكر المعلم انه أب أو اخ اكبر لطلابه وأن رسالته تربوية قبا أن تكون تعليمية وتحيه للمعلم الذي يعطي للعلم قدره .
Nice article & please wright more in this matter.
Thanks
أستاذه رندا, أنا اواظب على قراءة مقالتك الرائعه صباح كل خميس, ولكن ولظرف طارئ لم اتمكن من قرائته إلا صباح هذا اليوم, وإهنئك على دعمك القوي للأسرة التعليميه فهم مربوا الاجيال صناع المستقبل, ويستحقون كل دعم ومؤازره على ان يتوفر في المدرس الكفاءة والولاء والأنتماء وان تتواكب المناهج الدراسيه مع روح العصر وعاداتنا وتقاليدنا الأصيله ولك تحياتي واحترامي.
شكرا للأستاذه رندا على هذا الطرح المميز وأثني على ما قاله الأخ النشمي مهاوش الفواز رقم 11.
العدالة والانصاف وعمق التحليل ودقته هما من أهم الصفات للمقال المميز للأستاذه رندا حبيب, فحتى يتمكن المدرسات والمدرسون "من نقل رسالة التربية والتعليم على الوجه الاكمل بكل الصفاء والرضى والقناعه" فهي تقرن ضرورة تحسين اوضاع الأسرة التعليميه مع ضرورة إحساس الهيئات التدريسيه بجسامة المسؤولية الملقاة على كاهلهم في تنشأة أجيال المستقبل بناة الوطن, وبالتالي وعلى ضوء هذا المقال لا بد من مراجعة علمية وشامله لكل أوضاع التربية والتعليم في الوطن وعلى قاعدة " الأنسان أغلى ما نملك" وسلمت يداك أستاذه رندا.
يا عمون مايكون صحيح بدكوا جاهه من أجل نشر التعليقات؟ رجاء يا صوت الاغلبيه الصامته انشروا الاراء ولكم الشكر.
ابدعت يا اخت رندا ولكي التقدير لمواقفك الوطنية الجميلة مثل قلبك.
تخيلو انا معلمة ومطلوب مني انظف الساحة والصفوف من قبل المديرة
للاعلامية المتميزة رندا كل تحية ، ولا صحاب الافكار العلمانية والمطالبين بفصل الدين عن التعليم اقول انكم تحادون الله ورسوله وعليكم التوبة.
لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
نحن مجموعه المعلمين الذين تم احالتنا الى التقاعد (حيث كنا محالين على الاستيداع بناء على طلبنا منذ اكثر من ثلاثة اعوام ) بعد 1.1.2010 وعندما تم تسوية امورنا الماليه من ضمان و تقاعد فوجئنابأنه لم تشملنا الزياده في مهنة التعليم والتي بلغت خلال فترة الاستيداع 10% مما اثر سلبا على مستحقاتنا الماليه . لذا نرجوا من معالي وزير التربيه والتعليم التكرم بشملونا بالزياده حيث اننا امضينا من عمرنا نعتقد انه يشفع لنا بشمولنا بالزياده .
حمى الله الاردن وعاش ابا الحسين
في عصر ادفع أموالا وخذ ما شئت من شهادات وهي شهادات جوفاء إلا من دفع الأموال . فقد بتنا نستمع العجب العجاب والفلسفة الخاوية إلا من الضلال وأخذ حملة حرف د. يتمادون ويتفلسفون في مناهج التعليم ونسوا بسبب جهلهم وأميتهم بتاريخ وحضارة الإسلام أنها قامت على البحث العلمي المستند إلى الإسلام العظيم ... فأنقذت أوروبا من العصر المظلم .... حقا نرى الكثيرين من حملة (د) ولكنهم منحصرون في موضوع الدال فلا يحق لهم أن يفرضوا جهلهم على غيرهم .
شكرا للكاتب
عسى الله ان يوفقك لما فيه خير البلاد والعباد .لقد انصفت المعلم واعدت الاعتبار له ...شكرا استاذة رندا ..
تحية لكل الشرفاء الذين يدافعون عن كرامة المعلمين
نعم نعم نعم نعم لنقابة المعلمين
الى د علي هنانده ... هاي الافكار اللي دمرتنا ورح ادمر البلد .. ولأنو امثالك بحكوا من وساع وما بعرفوا الواقع ولا بسمعوا فيه سمعة .. وانا متاكد ان بعض الوزراء والمسؤليين يحملوا هذه الافكار هل الدين شبهه يا دكتور هل الدين سبب التخلف ام العقول الجاهله بالبلد هي سبب التخلف والى متى زمن الوصايه على المعلم ...النقابه مش ضروره يا دكتور بكفي وصاية الوزارة على المعلم والفشل واضح ...الحل واضح وهي تغيير عقلية المسؤول ونظرته الى الواقع .. التعامل مع الواقع الفعلي وليس التنظير ...
أولا أشكر الكاتبة رنده
ثانيا أشكر الأخ رامي بالتعلبق رقم 13 وسلمت يمناك ويمنا كل أردني غيور سواء كان معلما أو غير معلم لأنهم لا يرضون الا بالحق وكلمة الحق في بلد الهاشميين .
ولا يقبلون بما يملى عليهم من أفكار غربية سلبية وعلمانية لا تمت للأردن ولا للاسلام بصلة
كما هو واضح في رد وللاسف (د) الهناندة رقم 8
شكرا لدعمك القوي للأسرة التعليميه
أنا مش شايف إنه المقال يعالج الموضوع بطريقة تحليلية ابداعية!! تحسين وضع المعلم المادي مطروح من زمان ( ولا يوجد اختلاف عليه) بس مش هو العامل الرئيسي الذي سيطور مخرجات التعليم ...
السيدة رندا حبيب . . هو مجرد تعليق بسيط على قضية الامية اذ يتم قياس النسبة بناء على من يحصل او لا يحصل على تعليمه الدراسي ولكن هل تعلمين ان هنالك عدد لا يستهان به ممن هم على مقاعد الدرس وقد تجاوزا الصفوف التأسيسية هم في عداد الامية الكاملة بالمعنى الحقيقي للامية فهم لا يعرفون من الحروف او الارقام شيئا وهؤلاء لا يحسبون اميين ... والسبب الرئيسي لذلك وانا المطلع هم الاهل اولا وقوانين التربية ثانيا
لا تحلمةا تستفيدو من المعلم المعلمون هم اساس المشكلة وزودوها وتخنوها اتمنى ان تكون هناك مقارنة ........... من حملة الشهادات الجامعية وبين المعلمين الحاصلين على دبلوم كلية مجتمع او بكالوريس من حيث الرواتب والجهد ستجد ان المعلمين مرفهين ولا يلتزمون بادنى حدود المسئولية امنيتي بالحياة ان تحول وزارة التربية والتعليم باكملها ويحول كامل الموظفين الى ضمن الثقافة العسكرية والغاء وزارة التربية والتعليم وبعدها يمكن للتعليم ان يتغير الى الاحسن لا العيب في المعلم صدقوني العيب في المعلمين
ما بدنا اشي من الحكومة خلص بس ياريت اتهم يلتفتون الى الحقيقة بدل الاصرار على الخاطئ يكفي دراسات المعلم اصبح اضعف كائن بالاردن حتى لا يستطيع التعبير اليوم بالمدرسة تم نقل معلم الى الانعاش من طالب لان الذي اصبح يفقد اعصابه يتفشش بالمعلم بدأ من الوزير وانتهاء بالمجتمع والطلاب شكرا سوف ننهض المدرسة عندنا شبابيك ما عليها واشبه باسطبل خيل ويقلون التكنولوجيا والله حاجات تضحك مع البكاء
عزيزتي الكاتبة لقد اطلعت على النص الذي يبين الحالة التعليمية في المملكة ولي بعض التوضيحات
1- ان القضية التعليمية تمر حاليا بأزمات ناتجة عن جهل عام لمحاور التعليم من حيث الثقل العام على الطالب من الاهل والمدرسة والواجبات اليومية وصعوبة المناهج الدراسية والجهد الكبير داخل الغرفة الصفية حيث يطلب من المدرس الوقوف امام الطلبة سبعة ساعات متواصلة دون دراسة الحالة النفسية والاجتماعية والمالية له
2- ان السلوك العام للطالب داخل المدرسة والمجتمع الذي يساهم به ولي الامر ابتعد كثيرا عن العادات والمعتقدات السليمة التي تربينا عليها وقد يكون هنالك افضل وتبقى بعيده عن المفكريين والمتنفذين الذين يساهمون بتردي التربية قبل التعليم لتحقيق مكتسبات سياسية ومصالح شخصية بعيدا عن الانتماء الوطني الذي يصعب الابتعاد عنه.
3- ارجو ان يكون المقال بداية لتقييم عام لوزارة التربية ضمن مؤتمر يشارك فية جميع عناصر العملية التعليمية .
يسعد صباحك ست رندا ونريد سؤالك ما رأيك بدستورية تعيين صقر في العقبة في حين ان هناك اشخاص دستوريين من حيث الجنسية والانتماء والولاء وقد يكونوا بنفس المؤهلات ان لم تزيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
أشكرك يا أخت رندا...ولكن لا حياة لمن تنادي
بارك الله فيك وجزاك الله عن المعلمين خير الجزاء لما قلته من كلام حق يصب في قلب قضية الشارع في هذه الايام. شكرا اختي على موقفك المساند للمعلمين الذين للأسف مجهولين من قبل الحكومة التي تدعي الاصلاح ومحاربة الفساد,حاميها حراميها
اولا تحية اكبار للاخ المهندس رامي على الرد الذي تفضل به على الدكتور علي الهناندة اصلحه الله .
ان اساس المجتمعات هي اخلاقها ومنبع الاخلاق هو الدين والوازع الديني تاثيره اكبر بكثير من اي وازع اخر كون الذي يراقب ويحاسب ليس عبدا وانما هو رب العباد .
عندما تكون العملية التعليميه مبنيه على اساس ديني فان التقدم والازدهار يعم الدولة وانا اقصد هنا بان يكون الطالب والمعلم لديهم هدفهم من التعلم والتعليم مرضاة الله والنهوض بالامة لترتقي وتتقدم فالدين لم يكن في اي يوم من الايام سدا امام التقدم العلمي بل كانت اول كلمة نزلت على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام كلمة اقرأ .
ولا ننسى احاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام في الحث على طلب العلم وتخويف من يكتم العلم عن الناس .
كل ذلك وحضرة الدكتور يطالب بفصل الدين عن التعليم؟
قالت رندا حبيب كلمتها فأنصفت وعدلت فجزاها الله ألف خير.
شكرا للكاتب
شكرا للاخت رنده أنا معلمه كيمياء مخلصه جدا في وظيفتي ولكن لا فرق بيني وبين أي معلم أخر فقد حصلت على تقدير ممتاز في ثلاث سنوات ولا ارى اي تغيير يذكر على وضعي المادي أو المعنوي
شكرا للأستاذه رندا على هذا الطرح المميز
نحن تحت خط الفقر لماذا لا رواتبنا لاتعدل اسوة بالمعلين الحالين حين يخرجوا على التقاعد نرجو منكم اخذ ذلك بعين الاعتبار
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة