الجامعات الاردنية .. نهاية مأساوية لقصة نجاحفهد الخيطان
11-04-2010 05:18 AM
*** بعد ان تحولت الى مؤسسات تفرخ قتلة وتصدر التعصب والكراهية
|
اقل ما اقول انك احسنت فيما قلته
مقال جريء..و بانتظار الحل ..من يعيد لنا الاخلاق فتزول كل المشاكل..يبدو ان الجميع متعطش للاذى و القتل.. افتحوا الحدود نشوف وين الزلم
لقد اوجزت و اصبت ... ولكن حتى لا نظلم الديمقراطية و عملية التحول الديمقراطي كسبب من اسباب تخلف الجامعات الاردنية نقول ان الديمقراطية الحقيقية و عملية التحول التي هي في الواقع عملية خلق جيل جديد يؤمن بالديمقراطية و مفاهيما وهو ما لم يحصل حتى الان في الاردن ولن يحصل لتخلف بعض المناهج و اسلوب التعليم المتقدم الذي ينمي مهارات الفتكير و التحليل لا التلقين و التحفيظ كما هو الواقع الان. كما ان اساس التحول و العملية الديمقراطية في الاردن اذا ما اردنا ان نقارنها بالعملية الديقمراطية الصحيحة والحقيقية التي تطبق كاسلوب حياة في كثير من البلدان المتقدمة مصيرها الفشل لعدم جاهزية المجمتع لمثل هذا النوع من التحول الديمقراطي . فالشعب الشرقي حسب تعبير المفكر الكبير سيد القمني عبارة عن سلسلة من الدكتاتوريين فالرجل حسب تعبيره دكتاتور على بيته ورب العمل دكتاتور على عماله والضابط دكتاتور على الجندي والأستاذ الجامعي دكتاتور على الطالب وعليه فان الإنسان الشرقي علم نفسه ان يكون دكتاتوراً لدرجة انه فقد معنى الحرية . والعشائرية العمياء هي نوع من الدكتاتورية التي بدات واللاسف الانتشار في صروح العلم التي من المفروض ان تعلم الانسان الاردني الحرية و احترام الاخر و حقوق الانسان وازالة الفوارق الطبقية والعشائرية و الجهوية و الفوقية و غيرها من الامراض الساكنه والتي بدات تنخر في هذا الجسم العليل. انتمنى ان تكون مقالة السيد الكاتب الخيطان هي كشف المرض او تعرية المشكلة التي تعاني منها صروح العلم , جامعات , معاهد , مدارس... و دون استثناء ثم البحث عن الدواء الشافي من خلال الحوار الديمقراطي المتزن و الفكر الحر العقلي المنطقي لعل و عسى الوصول الى البداية التي من خلالها يتم انشاء جيل جديد يقدس العقل لا النقل و يمارس الفكر الحر لا التلقين و التحفيظ و يحترم الاخر بعيدا عن العشائرية و العنصرية والجهوية و الفوقية والمحسوبية و التكفير و التخوين ...الخ.
اطالب بالغاء تكريس العشائرية
وفي العقد الاول من الالفية الجديدة صارت الجامعات في قبضة »الاجهزة« بالكامل فهي الآمر الناهي في شؤونها; تنصب الرؤساء وتعزلهم, ترفع الاساتذة وتطردهم وتنوب عن الطلبة في اختيار ممثليهم. نعم عندما يحرم الانسان من الانحياز للافكار بإرادته فإنه ينحاز تلقائيا الى الاصل والفصل والعنصرية والطائفية فتحدث الطامة الكبرى .
كلام من ذهب .
صدقت و أحسنت
لقد وصفت الحال بدقة يا سيد فهد. حقا انه لم يعد في الاردن جامعة نستطيع ارسال ابنائنا اليها، فلا الهيئات التدريسية مؤهلة ولا الطلاب واعين لما يجري حولهم ولهم من تدمير لطاقاتهم وتوجيههم الى خزعبلات ما انزل الله بها من سلطان. ان جامعاتنا التي فقدت احترامها، اصبحت مصدرا لنهب اموال الناس والدولة و؟أصبحت مخرجاتها العلمية وهمية وغير حقيقية
في الحقيقة، ان هناك تدمير ممنهج وواضح لمؤسسات الدولةسعيا للحط من هيبتها وكرامتها، نحن في الاردن اخي فهد نمر في ارذل العمر واوسوأ المراحل فتغيب العقل وكبح جماح المشروع السياسي المجهض اصلا يمثل البيئة الخصبة للفاسدين الذين يتتغذون في مثل هذه الظروف.
وسينتح الكثير من القتلة الذين ليس لديهم اي شيء يخسرونه.
سلمت يمناك أخ فهد, كنا نتغنى بجامعتنا و لكن لم يتبقى لنا اليوم الا ان ندق المسمار الاخير في نعشها و نشيعها بعد ان اصبحت بؤرا للعنف .
مو معقول هذا الابداع في التحليل يجب ن يجلس اساتذة الجامعات امامك استاذ فهد الخيطان ليتعلموا منك فلسفة العنف لان كل ابحاثهم حول وصف العنف وهذا ما يتستطيعه طالبا في الثانوية العامة ..... اقول انك ابدعت بكل كلمة قلتها اوجزت كلن ابلغت اعطيت تشخيص فلسفي مميز ... هيبة الدولة في قضايا العنف كانت على المحك في كل قضية عنف تحديد الولة والقانون ويرجع الولاء للعشيرة والجهة والطائفة رغم مرور كل السنوات لم تستطيع الدولة ان ترسخ الولاء للقانون والنظام اصبحت دولة القانون اكذوبة يقنع فيها الضعيف ولكن منطق عد رجالك ورد الماء هو المنطق الذي اصبح يخترم للاسف من يعمق كل مظاهر الفرقة والتناحر والعصبية هم حراس القانون والدولة نواب واعيان وزراء وشيوخ عشائر وموظفين صغار وكبار في الدولة
اين الخلل يا فهد ؟ ما هو السبب يا فهد ؟ ما هو الحل يا فهد
أبدعت استاذ فهد
انظر الى تصنيف شنغهاي للجامعات في العالم لتجد ان جميع جامعاتنا تاتي في ذيل القائمة بل وفي ذيل الجامعات العربية، اما لو كان هناك تصنيف للاقليمية والتعصب فبكل تأكيد ستحل جامعاتنا في المقدمة
الجامعات هي الحلقة الثانية في التعليم والتربية بعد المدارس, ولا اعتقد ان الاعتداءات المتكررة على المعلمين الذين يحملون المسئولية الكبرى في التربية والتنشئة في غياب دور الوالدين في ذلك لانشغالهم واشغالهم بلقمة العيش ستولد غير ذلك. فكيف لمعلم سيقوم بالتربية وهو مرعوب من زجه في النظارة من قبل الحاكم الاداري الذي في غالب الاحيان مستواه العلمي والفكري والتعليمي اقل بكثير من ان يفهم معنى كلمة مربي تلك الكلمة التي استخدمت على مر السنين يوم كانت الحضارة العربية الاسلامية حضارة حقيقية يحق لنا ان نباهي بها كل الامم. اما الآن وقد اصبح المعلم عدوا لكل المجتمع ليس لشيْ انما لانه يحاول غرس القيم والمبادىْ في نفوس ابنائنا الطلبة فما على المجتمع الا ان يتلقى القتلة والبلطجية والمجرمين ذلك ان كل الحقائق العلمية تؤكد ان القيم والاخلاق والمباديْ يتم غرسها في الانسان وهو ما زال تحت سن الخامسة عشراي في السن المبكرة وهو مازال في المدرسة, وان لم يتم ذلك فاظن ان على الامة السلام.
لا احد . ونخشى ان يكون القادم اعظم.
ابدعت يا استاذ فهدو لا املك الا ان اقول لك هىت الأردني الأصيل الذي لم يخلف الوعد
دائما مقالتك أكثر من رائعة
نشكر الاخ فهد الخيطان على هذا الطرح الطيب ولكن اقول انزع عنك التشاؤم فالخلل لايدري اي واحد منا اين هو هل في انفسنا ام في وزارائناام في سياسينا ام في القطاع الخاص
اتقي الله يا اخ فهد , مش الهدف ان تجد موضوع تتحدث فيه من اجل ان تحجز صفحة على الموقع , حاول ان تكون منطقي في طرحك للموضوع كلامك غير واقعي لعلمك اذا في جامعاتنا بتحصل جريمه بالسنه ( وانا ضد هذا العمل ) ففي كل يوم تحصل حرائم قتل في مدارس الدول المتقدمه وفي الجامعات حدث ولا حرج , فالحمد لله ستبقى سمعة جامعاتنا في المقدمة .
ارحم
الله يسلم لسانك يا أستاذ فهد، ايها الأردني الأصيل و الله لقد نطقت بالحق أو نقطه في بحر من الحقيقة، أنت لم تذكر أن رؤساء الجامعات تحولوا الى وجهاء و شيوخ عشائر ينتقلون من منسف الى آخر و لم تذكر أنهم خانوا الأمانة في المال و الترقيات و التعيينات و التكليف الإداري و حتى ان بعضهم لم يسلم من مغامرات المراهقين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا سيدي العزيز انت وضعت يدك على الجرح مثل ما بنحكي بلغتنا العامية . لكن يا سيدي كثير من الاشياء لم يعد لها هيبة في بلدنا واحلف بالله العظيم ان السبب في كل دلك هو ضياع هيبة المعلم. يا سيدي مهنة التعليم هي اشرف مهنة عرفها التاريخ انا طالب في امريكا سيدي انظر الى الحكومة الامريكية واحصي كم عدد الوزراء الدين كانوا اكاديميين ومدرسين في الجامعات. موضوع اخر انا درست في جامعتين مختلفتين في امريكا ولا يوجد فيها انتخابات او اتحاد. يعني مش عارف انا شو بدنا بالانتخابات والديموقراطية الكادبة الافضل انه الطلاب ينتبهوا لدروسهم ونخلص المشاكل العشائرية الي زادت بالفترة الاخيرة
لقد درست في الجامعة الاردنية ودرس ابني بها من بعدي وكانت مثل بيتي وكان لي صداقات من كل الطوائف وابني اليوم لا يستطيع ان يمكث بها اكثر من وقت المحاضرة ويغادرها على الفور وان سئلته عن السبب تسمع منه كلام وكأننا في الصومال حيث تقتسم الجامعة المليشيات العشائرية عشائرية بالرياضة عشائرية بالانتخابات الطلابية ووووو كما ذكر الاستاذ فهد لقد تحققت الغاية من وراء هذه السياسة و ما عاد امام هذه الوحوش سوى ان تنقض على بعضها البعض
طيب من المسؤول عن وضع البلد ؟؟؟
الاردنين يعرفون جيدا الجواب !
نحترم هذا الراي ونكرر ان بلدنا بحاجة الى ابناءه وليس القتل والتدمير ... يحتاج الوطن الى وجود قادة مجتمعيين .. نلجاء اليهم عندما تدلهم علينا المصائب ... نعم هي مشكلة وقد تجذرت بعقم القادة المحليين .. هل يعقل ان كارثة البلقاء تستمر في حالة من الفلتان الامني .. هل اصبحنا بدول الفلتان الامنية .. هل القضية اضحت طعة وقايمة.. نسأل:
لماذا الجامعات تتحول الى ميادين المناوشات الحية .. ونستهزيء بمن قال منذ سنوات عن قضايا انتهاك حرمات الجامعات .. وشخصيا وانا احد ابناء العشائر ويعرفني الاهل .. ان قوانين العشيرة تمنع الاعتداء .. ولااقبل الحديث عن هولاء الذين يقولون ان العشائرية هي سبب مصائبنا وكوارثنا .. لكن هناك قضية خطيرة تتعلق بمؤسسات الدولة .. وعلاقة المواطن معها .. وللنظر ونراجع مسيرتنا بالسنوات الاخيرة ... الاصل ان عملية اصلاح قطاع التعليم العالي التي اجريت منذ اواسط التسعينات من القرن الماضي قد جاءت بنتائج وتحولات ايجابية .. وكم عدد اللجان والاجتماعات والمؤتمرات والندوات وفي مختلف الجوانب المتعلقة بهذا القطاع .. وغيرها .. لنكتشف انها اما تكرار او شكلية البحث .. لماذا هذه المشاكل الخطيرة .. اتذكر مسؤلا قال:
نريد من الاردن ان يصبح سنغافورة العرب بالتعليم العالي .. فهل اصبحنا بجرائمنا ؟
المطلوب :
تغييرات سريعة في ادارة الازمات ووضع النقاط على الحروف .. ومن الخطاء الا نعترف بمصائب وكوارث المجتمع..
حزنت كثيرا في بلدة عيرا حيث مسقط الشهيد اسامة العلوان الذي اغتيل في مكان العلم وقد ارسله اهله للتعليم الجامعي .. حزنت .. ان الشباب في هذه القضيه كانوا غيرمقتنعين بأحاديث وتوجيهات البعض .. وتلك حالة تستدعي من مؤسسة العشيرة واعني بها : مستشارية جلالة الملك لشؤن العشائر بالوقوف عليها وبوضوح تام ، اذ ان المجتمع يتغير وبحاجة نحن الى التطور
رحم الله فقيدنا واعان اهله هلى هذه الفجيعة ومما سمعناه عنه انه طيب الاخلاق ومعشر حسن وهذا ما قاله عنه امام الجامع
ونتمنى الى بلقاء الخير ان تبقى الشجرة التي نستظل بها .. وقد انجبت من اهل الحكمة والخير الطيب.. وادعوهم الى الوقوف على هذه المصيبة ..
له يا فهد الخيطان الشخصيات التي لها احترم كثيرة ولكن الخلل بالانتخابات السابقة التي لم تكن نزيهة
الخلل بالمسلسلات التركية التي تركز على العنف واللهو المجون الخلل في الفضائيات الراقصة الفاضحة الخلل بالواسطة والمحسوبية الخلل في ان القوي الغني يأكل لحم الضعيف الفقير ويأخذ حصتة في الوظيفة واللحمة البلدية
اخ فهد ابدعت ونتمنى على ادارات الجامعه بوضع ضوابط عمليه ومشدده لحفنه قليله من ابنائنا بالجامعات لكي لا ينحرف التعليم الذي نريده بتوقيع كل طالب قبل الالتحاق بالجامعه بتعهد يسمى السلوك الامثل وكل من يخالفه يفصل من الجامعه وايضا على مداخل الجامعات تركيب اجهزه تسمح فقط للطالب بالدخول واذي يحمل البطاقه الجامعيه والتاكد من عدم حمل اي طالب اية قطعه حاده او سلاح وتركيب كاميرات للمراقبه
بداية شكرا للاستاذ فهد على هذا الطرح الهام وشكرا لعمون على نشر كل ما من شانه ان يساهم في تقدم ورفعة الوطن , واسمح لي استاذي ان اتطرق الى قضية دور الشباب الجامعي في المجتمع وخصوصا في مجال العمل التطوعي وهواحد المجالات التي تعمل على تنمية روح الانتماء لدى الشباب, وهو من أحد أساليب الوقاية التي من خلالها تجنب الشباب الوقوع في مشكلات اجتماعية ونفسية عديدة كما ان التطوع يغذي الثقة بين الاشخاص ويغذي التسامح والتعاطف مع الاخرين واحترام المصلحة العامة وهذا بدوره يحول دون الانخراط في سلوكيات مريضة اجتماعيا والاعتداء على حقوق الاخرين والسير في سلوكات مهلكة للذات. كما يساهم التطوع في الممارسة الديمقراطية عن طريق إتاحة الفرص للمتطوعين ليتخذوا قرارات خاصة بمجتمعهم بشكل مباشر وديمقراطي وهذا ما تفتقده مؤسساتنا التعليمية، لذلك يجب العمل على تفعيل العمل التطوعي لدى الشباب الجامعي من خلال بعض الإجراءات التي تساهم في ذلك ومنها تنقية العملية والتعليمية من الشوائب التي تعزر السلبية واللامبالاة وإيجاد أساليب وأنشطة تعليمية مهمتها تنمية روح التطوع وإدخال المشاركة التطوعية في العملية التعليمية بوضعها مادة قائمة بذاتها كالتربية الوطنية والأنشطة الاجتماعية والفنية.وتخصيص جزء من تقييم الطالب لمشاركته في إحدى المشروعات التنموية في المجتمع المحلي ، ان لدى الشباب الجامعي الطاقة الكبيرة ولديهم القليل من مجالات التنفيس لطاقاتهم ولديهم الوقت وليس لديهم القدرة على استثماره لذلك نجدهم كالريشة في مهب الريح فشبابنا بحاجة الى من يوجههم وياخذ بيدهم فلدينا خامات رائعة بحاجة الى مستثمر لهذا الكم من رأس المال البشري.
مقال جيد يتناول مشكله حقيقيه يجب ان تثار وتعالج بشكل جذري واحب ان اشير من خلال العقد الذى الذى مضى والذى تطرق له الكاتب فقد ظهر ذلك جليا فى مستوى الخريجيين والكفاءات الاردنية والتى انعكست سلبا على واقع البلد لذا يجب ان تعاد للجامعات هيبتها وللاساتذة مكانتهم ولايتم ذلك الا بعمل تقييم شامل لمسيرة الجامعات لكى تفرخ لنا كفاءات نستفيد منها فى بناء الوطن لاتخرج لنا مثقفين يتبنون الوجهات الاقليمية والعشائرية فيكفى ماخسرناه ولانريد ان نخسر انفسنا وشكرا للكاتب .
بجد رائع ومتألق دائماً...الله يقويك
حكوماتنا قلصت ميزانيات الجامعات بينما تصرف مئات الملايين على موتمرات الصلعان الجدد وورش عصفهم الذهني وخلواتهم--ولاستصدار مصطلحات مثل الحوكمه والعولمه والماسسه والاتمته--وبيع الوطن كقطع غيار لشركاء استراتيجيين
ولاقامة احتفالات واغاني وطنيه من طراز ""احرق-قش-اذبح-اصلخ-خندق -ولع وماشابه"
ام ماتصرفه الحكومات على الاغاني الوطنيه الممجوجه وعلى مهرجانات السخف والتفتهه--كفبل باحداث ثوره علميه في جامعانا--ولكنهم--الصلعان الجدد يبرمجون انجازات وهميه على لابتباتهم ويعرضونها علينا ---ويوصلونا البحر ويرجعونا عطشانين
ياهملاي
تابع..لما تطرحه سيد فهد
- لقد استحدثت الإستراتيجيات الوطنية عدد من الأقسام والكليات في الجامعات الرسمية تحت عنوان الحرية والديمقراطية والتحرر والمدنيـة..
- كلية عروض الأزياء
- كلية العشاق وأعضاء فالنتاين
- كلية الحشاشين والمتعاطين
- كلية قتال الشوارع والعنجهيات
- كلية العنصرية ونبذ الآخر
- كلية أريد شريكا
- كلية الخمسينات وغير المكتمل والتخرج بخبرة 6 سنوات
- كلية الخلايجه والوافدين العرب للعزف الشرقي
- كلية المواهب وبيجامات الرياضة
- كلية التنزه والرحلات طوال العام
- قسم طلبة الجامعة المواضبين والمنبوذين
شكرا اخ فهد ححدت المشكله
ومعك كل الحق ان لم نصلح مؤسساتنا التعليميه حكمنا على انفسناء با الفناء والخواء الفكري وموت الحضاره لاقدر الله ولتكن دعوه مفتوحه لتصحيح المسار والعوده على البداء فلدينا الكثير والفرص ماتزال سانحه
أين التعليق يا صحافة حرّه ؟؟؟؟
الدولة لم تتدخل في الجامعات إلا بعد أحداث جامعة اليرموك المؤسفة وخوفاً من تغلل بعض الأحزاب والأفكار داخل الجامعات والتي لا تريد الخير للأردن وغير منتمية له ولقيادته , أما عن قولك عدم وجود قيادات تستطيع حل هذا النزاع في السلط فأختلف معك فالأردن والبلقاء يزخر بالشيوخ القادرين على إحتواء أي خلاف عشائري أمثال العين مروان الحمود وعبد اللطيف عربيات ودولة معروف البخيت والشيخ سلطان ماجد العدوان وغيرهم الكثير ...حمى الله الأردن وقيادته الهاشمية من كل سوء .
الدولة لم تتدخل في الجامعات إلا بعد أحداث جامعة اليرموك المؤسفة وخوفاً من تغلل بعض الأحزاب والأفكار داخل الجامعات والتي لا تريد الخير للأردن وغير منتمية له ولقيادته , أما عن قولك عدم وجود قيادات تستطيع حل هذا النزاع في السلط فأختلف معك فالأردن والبلقاء يزخر بالشيوخ القادرين على إحتواء أي خلاف عشائري أمثال العين مروان الحمود وعبد اللطيف عربيات ودولة معروف البخيت والشيخ سلطان ماجد العدوان وغيرهم الكثير ...حمى الله الأردن وقيادته الهاشمية من كل سوء .
جميع الأردنيين يشاركون الاخ خيطان أسفه وحزنه على الأحداث الأخيرة في إحدى جامعاتنا المرموقة
وفي واحدة من المدن الأردنية العزيزة على قلوب كل الأردنيين ،كما نتفق معه حول بعض الأسباب التي
تقف وراء بعض ما يحدث في الجامعات،ولكننا لا نتفق معه في تقييمه المتشائم لدور الجامعات الأردنية ونعته لها بالأعشاش التي ( تفرخ القتلة وتصدير التعصب والإحباط وتصدير ثقافة الكراهية ) ولا نتفق
معه في تقييمه لدور الجامعات في مجال العلم والبحث . واذا كان الاخ خيطان بعيدا عن إنجازات هذه الجامعات فان المؤشرات الأكاديميه الدولية تثبت ذلك .كما أن ألاف الخريجين من هذه الجامعات قد
أسهموافي بناء ونهضة الوطن والدول العربية المجاورة. كلنا يعترف إن الحدث المأساوي الأخير غريب
عن قيم الأردنيين والخلق الأكاديمي. ولكنه حدث.والامرالآن بيد القضاء والمخلصين لمعرفة الأسباب
الحقيقية وراء ما حدث .إن استنكارنا لما حدث لا يجب أن يكون دافعا لاغفال دور الجامعات الأردنية.
هل حدوث حالة معزولة من العنف الذي تقف خلفه أسباب عديدة أشار إلى بعضهاالاخ خيطان يبرر التقليل
من دورالجامعات ؟ بالطبع لا . بل إننا يجب أن نضيف سببا هو الأكثر أهمية وهو الفضائيات و ما تبثه
من سموم و عناصر التلويث الثقافي والقيم الموجهة لافساد النظام القيمي والأخلاقي لشبابنا .وتبقى الجامعات
الأردنية صروح علم وواحات للقيم الأكاديمية ...
مقال قوي جدا
المشكلة في ثقافة العيب في مجتمعنا غير المتوازن والا كيف نفهم أن دولة تعداد سكانها 6 ملايين نسمة فيها 243 ألف طالب ملتحقون فعلا بالدراسة في الجامعات !! يا للهول 5% من سكان المملكة هم طلاب جامعات !! بمعنى أن جميع الناجحين في الثانوية العامة يلتحقون بالجامعات فيا ليت شعري من سيقوم بالمهن الحرفية والزراعية والتجارية الاخرى اذا كان جميع سكان المملكة طلبة جامعات !!!!
واذا كان جميع الناجحين بالثانوية (وفيهم حتما عناصر غير مؤهلة للحياة الجامعية ) قد صاروا طلاب جامعات فانه من الحتمي أن تبرز فئات منفلتة هنا وهناك تسيء الى العملية التعليمية ... هؤلاء الغوغاء يطفون على وسائل الاعلام بينما الآلاف من الطلبة المجدين في مختبرات البحث لا يدري بهم أحد!!
اللوم ليس على الحكومة لأن الحكومة اذا شددت على قبول هؤلاء الطلبة فلسوف يسجلون في جامعة ...وسيستنزفوا العملة الصعبة واقتصاد البلد ...
اللوم ليس على الحكومة بل على ثقافة مجتمع بأسره ... مجتمع يحوي 400 الف عامل وافد و120 ألف خادمة بينما يأنف عشرات الالوف من الاردنيين العاطلين عن العمل من مزاولة الاعمال الحرفية !!
نعتذر
وين النجاح يا أغبر ، ولا مش شايف جرايم القتل كل يوم يقتل طالب جامعي مرة في معان ومرة في السلط .
((الله يجزيك الخير ابدعت في هذه المقالة لانها في صلب المشكلة))
احنا هيك وجمعاتنا هيك ما بتعطي الا الكره والحقد والبغضة بين الاسخاص كما انها لا تعلم الاشخاص ضبط النفس بل ان حتى مسؤولين الجامعات والدكاترة نفسهم مش سألين وانا طالبة جامعية بتمنى لو مرة لما تصير مشكلة يوقفوا عليها ويحكوا فيها لا بنترك كل شيء ونتفرج على المشكلة ولا انه الي عمل المشكلة رح يكررها او حتى تأثر على غيره والله يجيرنا من القادم لانه يمكن يكون اعظم وياريت مسؤولين ودكاتره الجامعات يحاولوا يقللوا من العنصرية الي هم زرعوها في نفوس الطلاب ويعطوا دروس عن تاثيرهذه الخلافات على بلدنا وعلى تأخرنا وتخلف الي رح يصير نتيجة كل هل المشاكل الغير منطقية وتبين الاستهتار بالغير ولوين رح يوصلنا
الله
((الله يجزيك الخير ابدعت في هذه المقالة لانها في صلب المشكلة))
احنا هيك وجمعاتنا هيك ما بتعطي الا الكره والحقد والبغضة بين الاسخاص كما انها لا تعلم الاشخاص ضبط النفس بل ان حتى مسؤولين الجامعات والدكاترة نفسهم مش سألين وانا طالبة جامعية بتمنى لو مرة لما تصير مشكلة يوقفوا عليها ويحكوا فيها لا بنترك كل شيء ونتفرج على المشكلة ولا انه الي عمل المشكلة رح يكررها او حتى تأثر على غيره والله يجيرنا من القادم لانه يمكن يكون اعظم وياريت مسؤولين ودكاتره الجامعات يحاولوا يقللوا من العنصرية الي هم زرعوها في نفوس الطلاب ويعطوا دروس عن تاثيرهذه الخلافات على بلدنا وعلى تأخرنا وتخلف الي رح يصير نتيجة كل هل المشاكل الغير منطقية وتبين الاستهتار بالغير ولوين رح يوصلنا
الله يستر
لا تؤدي الشعارات لنهوض بالمجتمعات وتقدمها ولا تكفي المقالات الصحفية لمقاومة "مشروع الليبراليين الجدد لتفكيك المؤسسات والحط من هيبة الدول".
ونتمنى ان يؤخذبعين الاعتباراستنتاج السيد الخيطان "في ان الحركات الطلابية تولت اشاعة ثقافة الاقليمية والجهوية لدحر الثقافة الوطنية وقطع نسلها". وربط ذلك بمفهوم ان "الجامعات جزءمن عقل الدولة"
اما الولاء العشائري فهو صمام امان والعشيرة مؤسسة تساهم في الامن ولا تساهم في اشاعة العنف.
كل ذلك نتيجة منح الحقوق الديمقراطيه لمن ليسوا اهل لها
الله يرحم ايام الاحكام العرفيه!!!!
و ياريت ترجع و يرجع ابطالها معها!!!!
"بدأ التخريب في الجامعات مع مرحلة التحول الديمقراطي اوائل عقد التسعينيات من القرن المنصرم"
هل تقصد ان الديمقراطية السبب ؟؟ام تقصد ان الطلاب غير مؤهلين للانخراط بالحياة الديمقراطية ؟!
"ماذا تنتج الجامعات الاردنية اليوم غير العنف والكراهية والتعصب?!"
هل هذا كلام معقول !! يا اخي اللوم ليس على الجامعات !لماذا اغفلت دورة الاسرة او المجتمع بنطاقه الضيق ؟!الجامعات تقدم العلم بارقى ما يكون وتوفر المناخ المواتي لذلك وهذا كلام عار عن الصحة!
حل المشكلة يبدأ من البداية من التربية اولا من الاخلاق والقيم الدينية يا اخي ضع حلول كلامك مطلق ولايضع اي حل !
والله شايفتلك الحكومة شغالة بالضرايب ومخالفات السير اما التعليم فهو على الهامش ... واحنا عم بندفع ضريبتين الاولى ضرايب الحكومة وضريبة اهمال الحكومة للتعليم... لله درك يا الاردن
سلمت يمناك أخ فهد, كنا نتغنى بجامعتنا و لكن لم يتبقى لنا اليوم الا ان ندق المسمار الاخير في نعشها و نشيعها بعد ان اصبحت بؤرا للعنف .
عندما بدأت العشائرية تحجز كراسي لها في الجامعات بدأت المأساة ...
وحين يكون لابناء الاجهزة المقاعد لانهم ابناء الداية يكون هناك افتراء ....
وحين يعين الدكتور الفلاني ارضاء للشيخ الفلاني في مضارب بني عبس .. يكون هناك تخلف
وحين يشفع لك اسم العائلة بخمس علامات فرق النجاح ... ينتهي احترامنا للعلم ...
وعندما يتم البحث عن اية علاقة لتعليق غبائنا عليه ويكون ذلك في البحث عن اسم العائلة في التجمهر المحيط لنختار الاضعف للبدء فيه تكون نهايتنا حتمية .
وعندما تكون الوظيفة محجوزة لفرخ الباشا وفرخ البيك فلا بد ان يختال الفرخ بين الدجاج كأنه ديك المستقبل ..
والله بحثت في الاسماء فلم اجد من تخجل الوجوه منه لانجازاته او لعلمه او لاخلاقه ... فيتم له التسليم والأذعان للحق .. فكلها مجموع اسماء مرشحة لتكون وجبات لمكافحة الفساد والكروش والهمالة
مقالك رائع والوجع كبير والمشوار بعيد
...وعندما يتم البحث عن اية علاقة لتعليق غبائنا عليه ويكون ذلك في البحث عن اسم العائلة في التجمهر المحيط لنختار الاضعف للبدء فيه تكون نهايتنا حتمية .
وعندما تكون الوظيفة محجوزة لفرخ الباشا وفرخ البيك فلا بد ان يختال الفرخ بين الدجاج كأنه ديك المستقبل ..
والله بحثت في الاسماء فلم اجد من تخجل الوجوه منه لانجازاته او لعلمه او لاخلاقه ... فيتم له التسليم والأذعان للحق .. فكلها مجموع اسماء مرشحة لتكون وجبات لمكافحة الفساد والكروش ......
مقالك رائع والوجع كبير والمشوار بعيد
شكرا على ما جاء في المقال واحب ان اضيف الى ان الواسطات ساهمت بادخال وتخريج افراد غير مؤهلين لخدمة المجتمع ونفس الواسطة التي اعطته السلطة للدخول الى الجامعة وتخرجه منها تحجز له مكانا مميزا في العمل الذي يحرم منه الكثير ممن هم على كفاءة عالية وكل هذه النظرة عند ابناءنا تدفعهم الى اليأس والعنف.
شكرا استاذ فهد وضعت يدك على جزء من الجرح للعلم هناك تدخل حكومي ممنهجا كان في اواخر الثمانينيات وبداية التسعينات لزرع الانتماء الضيق وابعاد الطلبه عن السياسيه وزرع هيئات طلابيه بمسميات مختلفه تغولت على الحراك الطلابي في جامعاتنا وزادت من منسوب الكبت لدى الطلبه ومن ثم التقوقع على ولاء ضيق كالعشيره او الاقليم او الجهه لفقدان الدائره الاكبر وهي الوطن والامه نسال الله ان يتنبه مسؤلينا بان هذا الامر على درجه عاليه من الخطوره في المستقبل بدات مظاهره تطفو على السطح
نعتذر
مؤسف جدا انه عندما ينفذ مخزون عقولنا من الحلول نلجأ الى اساليب لا يقبلها العقل في التبرير والاخطر من ذلك ان يلجا من هم في مواقع المسؤلية والذين تعتبر قراراتهم عنصر من عناصر التربية الوطنية الى هذا النهج فاي مواطن واي فرد سنكون في ظل هذه الاساليب اسف اسف اسف واكرر اسفي اليك يا وطني فكيف سيكون ولائنا اليك في ظل بيع الهواء بثمن المياه وكيف سيكون ولائنا اليك في ظل اخفاء الحقائق عن مشتركين الضمان لتسجيل نجاحات المسؤل في هضم حقوق المواطن وكيف يكون ولائنا اليك عندما لا نعرف المحاسبة والفساد الا اذا كانت تصفية حسابات وكيف سيكون ولائنا اليك عندما لا ترى الاعين الا ما يحلو لها نغمضها عن اشياء ونفتحها عند من نشاء اسف للفقراء يا وطني فبعض الناس عندما عادت من دول الاغتراب ظنوا بان دخولنا كما هم وظنوا بان رواتبنا جميعها من عقود بعض المؤسسات في الوطن ولكن لا يدرون منهم الذين امسكوا بجمر الصمود على تراب الوطن ليعودوا يبحثون عن خبز الشعير فلا يجدونه احبك يا وطني ومعذرة من ضنك العيش التي قد تودي بحبك ولن تودي ما دام على ثرى الوطن قطرة ندى
اين تعليقي عمون العزيزة... وأضيف القول:
المشكلة لا تنتهي بتغير الادارة .. اذ انني اعرف رئيس جلمعة البلقاء التطبيقية جيدا .. وهو ان قام بتشكيل لجنة تحقيق مع طالب او نسبت اللجنة له بتوجيه عقوبة معينة فأن الواسطات تنهال عليه من جميع الاتجاهات ويؤثرون عليه .. وتتراكم القضايا .. ولذا لابد من مراجعة شاملة تشمل المنظومة الامنية واختيار الحكام الاداريين ولو لفترة مؤقته من العسكريين والامن والمخابرات ويتم اختيارهم بدقة وعناية وتوضع امامهم خطة واضحة المعالم .. لانني ما شاهدته في معالجة الفقيد الشاب العبادي محزن في ادارة الازمة وكان بالامكان الا تحدث في محافظة البلقاء ..وجمعالجميع على كلام طيب ...
كم انتظرت طويلا أن يفسر لي أحد ما الانهيار الأخلاقي الواضح للعيان في مجتمعنا الأردني عامة وفي مؤسساتننا التعليمية خاصة ,وجاءت رؤية الكاتب المحترم اليوم كجواب لتساؤلاتي المؤلمة.
كم هو محزن يا وطني ما نراه اليوم وما نسمع به عن وزارتنا -نحن المعلمون المغتربون-وعن الهفوات والزلات والعثرات والمآسي التي تمسنا نحن الأردنيون عامة ونحن التربيون خاصة.
نحن في الغربة نفاخر بإنجازاتنا التربوية الوطنية ولكن الصدمات تأتينا تباعاً وتصيبنا فيما نتباهى به, فأين الإنسان الأردني المسالم بطبعه وأين الطيبة التي فطرنا وتربينا عليها؟
أين البراءة ذهبت ؟وأين تأثير العائلة والعشيرة والقيم العربية البدوية الأصيلة ؟ وأين منا القول الخالد(الإنسان أعز ما نملك)؟ لك الله يا أردن!!!!
عبد الهادي باشا قادر على حل هذا الخلاف
التاريخ يكرر نفسه
سبحان الله
الجامعات الاردنية مسخ عن الجامعات الامريكية والتي بدورها من الجامعات التافهة بستثناء القليل منها
الجامعات الاردنية لم تكن ناجحة منذ البداية وخصوصاً في الكليات العملية
ارجو من ابناء البلقاء جميعا من عشائر عباد والسلطية ان يعودوا اخوة كما كانو .. وانا اتحدث من خلال محبتهم لي جميعا وهم يعرفونني انني اقف بوسطهم جميعا .. انتم الشباب الذي احبهم جميعا .. وما حدث مؤسف ..ورحمة الله على الفقيد
يجب ان يكون هناك حد جدي وجذري للمشاكل الجامعية المتفاقمة
وصدقوني ان جزء كبير من المشاكل الجامعية سببه الاختلاط والعشائرية.
العشائرية من الصعب الغائها ولكن على الاقل دعونا نقوم بحل نصف المشكلة مع ان هذا سيكلف الدولة لكنه والله سيقضي على كثير من المشاكل وانا لست محب لهذا الحل لكن الضرورة تستدعي ذلك.
وان كان هذا الحل غير منطقي فأأمل البحث عن الحلول المنطقية وتطبيقها
مدارس البصم
استاذ فهد المسؤولية تقع على الجميع سواء ولي امر الطالب او كاتب................. لان النار ستحرق الجميع والاردن ..يستحق منا الغالي
يا اخ فهد الحكومة غيبت الحوار والراي الاخر واكتفت بالراي الذي يناسب مسارها واحيانا تجند اشخاص مرتزقه ليتم تسكيت اي راي اخر ممكن القبول بلاخر يفرغ كثير كثير من الاحتقان بين الشباب او الطلبة
يا اخ فهد الحكومة غيبت الحوار والراي الاخر واكتفت بالراي الذي يناسب مسارها واحيانا تجند اشخاص مرتزقه ليتم تسكيت اي راي اخر ممكن القبول بلاخر يفرغ كثير كثير من الاحتقان بين الشباب او الطلبة
العقد الاول من الالفية الجديدة صارت الجامعات في قبضة »الاجهزة« بالكامل فهي الآمر الناهي في شؤونها; تنصب الرؤساء وتعزلهم, ترفع الاساتذة وتطردهم وتنوب عن الطلبة في اختيار ممثليهم.
لقد كان عقداً اسود في تاريخ الجامعات الاردنية صمتت الحكومات عليه وتواطأت معه لا بل تحولت الى ادوات تطيع الاوامر وتنفذها, من دون نقاش.
اليوم لم يعد بوسع احد ان يسيطر على ما رد العنف وقد افلت من عقاله وصارت له ديناميكية مستقلة وقاعدة فكرية عمادها الولاء العشائري والجهوي والاقليمي يستدعي كل مستوى منها حسب ما تقتضي طبيعة الصراع وهوية »العدو«. وحين فكر بعضهم في الاصلاح لم يجد غير الاسلوب الفوقي نفسه الذي انتهى الى ما يشبه المليشيا.
المليشيات الطائفية في لبنان او في العراق لم تبدأ بالسلاح ولم تستمر به وحده بدأت بمشروع فكري طائفي كان السلاح فيه لاحقا وسيلة للدفاع عن المشروع الطائفي والظلامي. وكانت الجامعات في لبنان تحديداً المسرح الذي شهد ولادة مجرمي الحرب الاهلية وزعاماتها.
الجامعات مشكلة تحت ستار العلم
الأكاديميون في الأردن وضعوا أسس ..... وبرروه لأنفسهم خصوصا رؤساء الجامعات والعمداء
وتدخل الأجهزة الأمنية والواسطات العنصرية خربت الدنيا
الله يرحم الأشراف من الأكاديميين
راحوا
دكتور يتعين بالواسطة زور وبهتان شو بدك يخرج عباقرة .....
نعم ,, هذا ما تنتجه جامعاتنا تجسيد الجهل وإثارة نتانة العصبية في حين أصبحت الجامعات تدار بعقلية صاحب الدكانه جامعتنا اليوم لا تضيف شيء للشباب الوطن ولا الوطن بحد ذاته بل أستنزاف للمواردنا المالية وخاصة جيوب الطبقة الوسطى ,, جامعاتنا أصبحت دور لعرض الأزياء وشباب تتقطع قلوبهم واجسادهم للشهوات وأستاذتهم (وليس كلهم) تقتصر علاقتهم بالجامعة على وظيفة وراتب نهاية الشهر وتناسوا دورهم في بناء الشخصية والعقل,, والعنف عموما أصبح منظومة من شمال إلى جنوب المملكة وإحدى مشاتلها الجامعات في ظل غياب العدالة الإقتصادية الإجتماعية وسوء توزيع الثروة والطغيان النخبوي السياسي (حليقي الرؤوس) والإنحلال الأخلاقي .. والله المستعان
مقال رائع
موجع لمن هم وراء هذا التخريب للجامعات
هذه الأجهزة قضت عليا من زمان
وردة الفعل هذه متوقعة
والقادم أعظم
حمى الله الأردن وهدى الأحبة في ربوعه إلى تجاوز هذه الأزمة
سلمت يمناك ولا فض قلمك
وضعت الاصبع على الجرح ، مقال صادق ،واعي، يجسد المشكلة الحقيقية لانهبار مستوى مخرجات التعليم العالي . لكن كون الاردن يهمنا والحامعات جزء لا يتجزاء من هذا الوطن الغالي ومقدراته التي نعتز بها فيجب ان نتعاون في ايجاد الحل الذي يوقف هذا التدهور ويعيد لحامعاتنا مكانتها التي تستحقها
صقر الشوبك والله بتعرف تحكي جد..؟؟؟؟؟؟؟؟
وفي العقد الاول من الالفية الجديدة علملت مجموعة وعلى اعلى المستويات على تدمير القطاع التعليمي باكمله
بدأت بتبني افكار لم تنجح بالغرب ارادوا لها ان تنجح عندنا
جامعات مبنية على الوسطات
طلاب في جامعات لا يعرف القراءة والكتابة يحصل على معدل امتياز
دكاتره تجار
خربتوا التعليم (قال بطاقه صفراء )
الوزارة يجب ان تضع السياسات دون تدخل منم كبار المسؤولين
أستاذ فهد الخيطان:
أحترمك وأحترم الكلمات الصادقة التي تكتبها. أعاننا وأعانك الله على هذه المهمة الصعبة.
اكثر الجامعات والمدارس في أفريقيا والدول العربية فاشلة
في اخر تصنيف للجامعات العالمية....
صعدت ثلاث جامعات سعودية الى ترتيب افضل 500 جامعة في العالم منها واحدة حصلت على ترتيب 199 على العالم...
في الاردن...
وبعد اكثر من نصف قرن على تأسيس اول جامعة فيها ... يكون ترتيب احسن جامعة اردنية على مستوى العالم هو 3158 وبترتيب 24 عربيا....
السياسي الذي يملك الاحترام والجاه والحضور هو فقط جلالة الملك اطال الله في عمره.
انا لا اعتقد ان الذي يحصل في السلط هو جهوية و قبلية و طائفية، السلطي متزوج العبادية و العبادية متزوجون من السلطية، يعني بعد ان قام الطرفين بقبول العطوة العشائرية
قيام قلة من الطرفين بمهاجمة بعضهم البعض فان هذه القلة يجب محاسبتها العبث والتكسير و الحرق الحاصل غير مقبول
انا لست مدافعا عن العشائرية و لكن العشائرية لا تامر بحرق و تكسير و العبث بممتلكات الناس....المجتمع و الدولة برمتها عشائرية منذ تاسيسها
تظاهرة من اجل فلسطين تتسبب ايضا بتكسير و حرق ممتلكات المشكلة في الجامعة؟؟؟
المشكلة بنا نحن......عبثية و فوضوية قلة من الاشخاص فاقمت المشكلة الاجدر ان لا نجعل من العشائرية شماعة نعلق عليها فشلنا في معالجة الموقف......العشائرية فشلت في احتواء الموقف فوجب تدخل الدولة
لا بد للدولة ان تحاكم و تسجن كل المتسببين باعمال الشغب حتى لا يتكرر هذا الموقف.
الاجهزة الامنية و الادارية والشيوخ والوجهاء مقصرة ولم تتدارك الامر لاحتواء الموقف.
لم يعد هناك هيبة للقانون بسبب التقصير في تطبيق القانون
عمون ارجو النشر
هذا هو الجيل القادم جيل الأقوى في الطوش و ما خفي كان أعظم أصبحت السكين هي السلاح عوضا عن القلم و الفكر. شكرا لجامعاتنا على الوسائل الجديدة بالتعليم...
من المفروض ان يقلص عدد الجامعات الحكومية إلى ثلاث جامعات فقط ـ في الشمال والوسط وفي الجنوب ، وتستقبل فقط الطلبه ذوي الأخلاق الحسنة والمؤهلين وأصحاب المعدلات العليا ليتم فصلهم عن الطلاب الآخرين الذين يميلون إلى الفوضى وعدم احترام القوانين وقيمة التعليم ،وأن يدرسوا هؤلاء على حساب الحكومة ليتم تهيأتهم لخدمة الاردن الوطن مع التقليل من عدد الكليات في هذه الجامعات،
أما باقي الجامعات تحول إلى تدريس بعض التخصصات المتنوعة يتم إعدادها لهذه الغاية وحسب ميول الطلاب ورغباتهم ومن يريد الدراسة فيها يكون على نفقته الخاصة.
صحيح أن التعليم العالي في الأردن أصبحت له معاناته التي لا يمكن إخفائها او تجاهلها وهذا يعود الى سياسات متراكمة على مدى سنوات طويلة غير أن الوضع في الجامعات الأردنية لم يصل الى السوء الذي تمت الإشارة اليه في مقال الأستاذ فهد الخيطان أما بالنسبة لموضوع العشائرية فهي موجودة منذ تأسيس المملكة والعشائرية كانت هي الحل للعديد من المشاكل عندما تختفي الحلول، غير أن ما يحدث الأن في المجتمع الأردني وعلى مختلف فئاته يحتاج من الجميع ومن العقلاء في الوطن الى التدخل ومنع الأمور من التفاقم لأن ذلك لا يصب في مصلحة أحد والمستفيد الوحيد منها هم أعداء وطننا الغالي يجب أن يكون هناك حوار وطني الهدف منه وضع الحلول الكفيلة في معالجة القضايا التي أصبحت تشكل ظواهر سلبية هي في الواقع بعيدة كل البعد عن أخلاق وصفات ابناء الأردن، ومع الشكر الجزيل للأستاذ فهد الخيطان الذي عودنا دائما على تناول القضايا التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن .
مقال رائع و صادق. وأنا من هنا أعلن تقديم استقالتي من الجامعة الأردنية بعد نهاية هذا الفصل الدراسي والتوجه إلى السعودية التي أصبحت ملاذا لأصحاب الكفاءات بدلا من البيئة الطاردة للكفاءات التى أعيش فيها الآن.
الفراغ ثم الفراغ ثم الفراغ، هم اهم مشكلة من مشاكل الشباب، بلاضافة الى انه الشاب يريد ان يثبث ذاته ولا يجد اي شىء ليحققه ، فيصبح اي شىء يثيره ويزعجه لاتفه الاسباب ، كنت اتمنى على الجامعات ان تدعم الطلبه بكل ما يحتاجونه بحيث يستطيع اي طالب في وقت فراغه الحصول على اي تدريبات او اي دورات في اي مجال هو يحبه ويرغبه ، بينما نجد حتى دورات الجامعة مرتفعة الثمن وبتكون بره ارخص ، وهذا يعطي مجال للشباب والفتيات ان يتسلوا فقط في اللبس وفي اقامة حفلات الميلاد لبعض ، وفي التصوير هنا وهنا ، وفي تضيع الوقت في تذوق من اشهى كفتيريا وارخصها ، وكل بنت تنتظر صديقتها لتمشي معها او تروح معها وبالتالي يقضو الوقت على الفاضي بالجامعي ، بالاضافة الى الضغط النفسي اللذي يجدوه من الاهل من حيث مصاريف الجامعة ، وغيرها ، كلهاتدفع الطلاب الى العنف واليأس والخمول ، وحتى اذاكان في حدا عنده عقل بطير
طول عمرهم عشائر البلقاء اخوه واحباب وحادثه مثل هاي ان شاءالله مابتفرق الاخوه لان هدفهم واحد هو مصلحة الاردن
للعلم ارجو ان يدرك الجميع ان التخريب بالجامعات بدأ منذ اختراع مايسمى جماعة "وطن " وهي جماعات اقليمية نعرف جيدا لماذا اخترعت وكيف تعمل ،واي التيارات تحارب .. وللعلم فإن التدخل من قبل البعض وصل الى درجة التدخل بالعلامات في بعض الجامعات لصالح هؤلاء الطلبة ...
معك حق استاذي العزيز ولا تنسى التطور الكبير في جامعاتنا حيث أصبحت مدارس ما بعد الثانوية العامة في كل محافظة من محافظات وطننا العزيز تسد على الشباب كل نوافذ المعرفة والحضارة واكتفينا بحضارة وثقافة المحافظة لشباب المحافظة
نفسها
وهكذا اصبحت جامعات للسلطية والكركية والمعانية ......
هذا هو التعليم العالي في بلدنا ...............
اي جامعات هذه يقبل فيها طلاب في كلية الطب معدلاتهم لا تزيد عن 90 او 91 بسبب مسيمات ما انزل الله به من سلطان ( بعثات) وكثير من الطلاب معدلاتهم اكثر من 95 وللاسف لا يقبلون حتى غلى نفقتهم الخاصة
الاخ فهد ان على الادارة المسئولية الاكبر بكل صراحه شخصية الجامعه برئيسها فما بالك عندما يكون ضعيفا وحاشيتة تقوده وتعرض خلال خدمتة لاكثر من هزه وبركان ولا زالت الحاشية تحركه يمينا وشمالا وهو انسان طيب جداا ولا يستطيع مقاومة اطماعهم ومصالحهم
نعم لهجرة العقول وفراغ الجامعات
مقال رائع لكن ما الحل ؟
هل نبقى نجلد ذواتناأم نخرب انجازاتنا ؟
المسألة برمتها بحاجة إلى جلسة العقلاء والتشاور في الحل الجذري ,كفانا ما اصابنا ,رأس مالنا الحقيقي هو التعليم والاستثمار في البشر وقد لا نملك سواه إن خسرناه.
إلى ذوي المتوفى أحر العزاء
اصبت يا دكتور... هي فعلا مأساة كبيرة اوضاع جامعاتنا الاردنية التي من المفترض ان تكون صروح علمية و ثقافية تساهم في نهضة وبناء الدولة و لكنها دفعت الطالب لان يكون تحصيل العلم اخر اهتماماته فانشغل باهتمامات اخرى تثير الاسى و الشفقة... الى متى سنبقى نجامل بان جامعاتنا بصحة جيدو و هي ليست كذلك!!! و ترتيب جامعاتنا في تصنيف الجامعات العالمي اكبر دليل كما ذكر د. الحموري (و ان كان الموضوع لا يحتاج الى تصنيف لكي نقتنع بذلك)...
ممكن اعرف يا استاذ اين تعليقي؟هل لانه لم يرق لك لم يتم نشره؟!! مع انه اختلاف بوجهة نظر بكل حيادية وموضوعية !!!!مثل بعض الردود!ام تضع المشاركات بانتقائية ومزاجية؟
الديمقراطية ليست كأس ماء يشرب ...ولا كتاب يقرأ,ولا فلم سينمائي يحصد شباك التذاكر...الديمقراطية معتقد يترسخ بالأذهان ,نتيجة ثثقيف وتنشئة مبكرة للوعي الأجتماعي للأنسان.للأنسان ومحيطه الخارجي عملية تبادلية للأتصال والثأثر والُثأثير,ذلك كله يظهر بنمطية تفكيره بصورة واضحة وذلك ما يظهر جليا في مجتمعنا صغير الحجم جغرافيا ولكنه كبير الهمووم والمشاكل....مايحدث في حياتنا اليومية يستحق منا التفكير العميق لأستيعابه ومحاولة الوقوف عن كل مشكلة لوحدها...ليس المطلوب منا التعليق على مشاكلنا وذرف النكت والتعليقات وكأن ما يحدث يحدث في المريخ !اذكر هنا ما قاله جحا مادام بعيد عن ....أنا بألف خير....الوطن يستحق أن نعمل لأجله...أنا كلي حسرة عندما أرى الكم الهائل من قراء موقع عمون في الخارج والداخل وعلمي كل العلم بأنهم على درجة عالية من التعليم والثقافة والخبرة ولهم التجربة الوفيرة في حياتهم ولم يشمر أي منا عن ساعده وقرر تقديم شيئا للوطن ... من منا علق بطريقة نستفيد منها لحل جزء بسيط من مشكلة ما ؟ لنخرج من قوقعة الأنتقاد واللطم على الخدود ...نحن وطن لا ينقصه شيء لنكون أقرب ما نكون للرقي والتحضر...عشائره مضرب للمثل بالكرم والنقاء وأبناءه حريصون دوما على منعته ضد أي غير مألوف وخارج عن المقبول لنبحث جميعا تلقاء انفسنا ونحترم نعمة العقل لدينا ونبدأبتحديد المشاكل للوقوف على أسبابها ونجتر الحلول لها وللتفضل عمون بقرع الجرس لتفرد زاوية تكون أنطلاقة لديمقراطية حقيقية يشارك الشعب فيها همومة ومشكلاته ويتبادل الطرح بالرأي والتفكير لأقتراح الحلول...لنبدأ فالمشوار الطويل يبدأ بخطوة ...لتباريكي لنا يا عمون الخطوة.....
العشائر اعمده الدولة ,.
من تمسك بعشيرته وعاداته وتقاليده تمسك بوطنه ودينه وقيادته الهاشميه , المشكله مش في العشائر الموضوع اخطر من هيك والكاتب قال الصحيح .
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة