متى تقلع أكلاتنا الشعبية على متن رحلات الملكيةسهير جرادات
05-04-2010 05:57 AM
أكثر ما ألمني تلك الضحكة البريئة التي بدت على محيا إحدى مضيفات الملكية الأردنية ، عند أجابتي لها بعد عرض خيارات الطعام التي كانت جميعها وجبات غربية ، ليس منها ما يمت لأكلاتنا الشعبية بصلة ، لم أخجل عندما بادرتها بسؤال : ألا يوجد شي أردني ... منسف أو مجدره ... ؟!! وكما مضيفاتنا على طائرات الملكية أجابت بكل لطافه:"لسه ما ادرجناهم ضمن قوائمنا". |
تسلمي على المقاله الرائعه لانه الاكل الاردني مافي الذ منه
اعتقد انه ليس من الصعب توفير الاطباق الاردنية على متن الملكية.. الصعوبة تكمن في جعل المضيفة الفلبينية بشرح مكونات المنسف للركاب
شو ها الموضوع؟ نفسي اشبع من الاكل على الارض اول اشي بعدين بيجي دور الجو!
موضوع شيق حقاً ، ووسيلة جميلة للتعريف بثقافتنا الاردنية
كالعادة اخت الرجال تاتي بكل ما هو شيق وجميل
الأولى أن يعرف المضيفون والمضيفات نوع وإسم الوجبة التي يقدموها، من يسمعهم ينادون "بقر، دجاج، وإلا سمك" يعتقد أنه في سوق حلال وليس في طائرة... بعدين نفكر في الوجبات الأردنية "الله ما أطيبها"
موضوع شيق حقاً ، ووسيلة جميلة للتعريف بثقافتنا الاردنية
أحلى اشي مرة بتسألني المضيفه إذا بدي لحم ولا جاج، حكيتلها جاج ... ولا هي بتحكيلي معلش مفش غير لحم بس لازم نسأل المسافرين هيك سؤال هههههه ....... يا حسرتي
عجبتني هاي هههههههههههه
انا الي بيعرف السبب!!!!!!!.
اذا بدنا نطعمي المسافين الجايين على الاردن منسف لازم نتوصى بغرفة عمليات سريعة(غسيل معدة), او ممكن ان يسبب المنسف بصعوبة تنفس .
بالله عليكم ما عمرها صارت معاكم.؟؟؟
مع احترامي للمقال لكن انا اكلت منسف على الملكيه
شكرا للكاتبة على الاقتراح واضيف انه ليش ما يقدمو سدور مناسف عالطيارة وكل 5 ركاب يوقفوا مع بعض عالسدر والمضيفة تشرررب لبن والطيار يهللي ويرحب بالضيوف, ويا حبذا اذا قدرنا نجيب الريالات يطبخ باخر الطيارة لايف قداام الضيوف الاجانب, يعني الاعجب من اقتراحك هوا تعليق المعجبين فيه, المفروض عزيزتي الغاء هذه جميع الوجبات نهائيا والاستعاضة عنها بشيء خفيف على المعدة وليس هبد الطبايخ عالطيارة,,,
اصيلة والله يا سهير ، ابدعتي
والله انت الاصيل يا ايمن الحنيطي
خدمات الملكية من مستوى .....، مش غلط ....
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة