"هاظا مش شغلنا" .. !!أ.د عمر الحضرمي
22-03-2010 02:50 PM
* أرجو أن لا تُقرأ هذه الملاحظة في سياق تبرئة المقصّر، الذي تسبب بإهماله في إزهاق أرواح مجموعة من البشر.
|
تحية للدكتور عمر
أرجو ملاحظة أن ثقافتنا في الأردن قائمة على أن الشرطة هي المكان الذي نشتكي إليه حتى من خصوصيات الحياة الزوجية ، ولابد من تحديد الاختصاص فليس صحيحاً أنه |ذا قطعت المياة نشتكي للشرطة ، وكذلك الكهرباء ، وكذلك إذا اختلفنا مع الجيران أو إذا المعلم أساء للطالب ، فالشرطة تقوم بجهودٍ جبارة لكن يجب أن تتحمل كل مؤسسات الدولة واجباتها ومسؤولياتها في ذلك ، لتتمكن الشرطة من القيام بواجباتها الأصلية لا أن نشغلها بواجبات ثانوية ثم نأتي لنلومها ..
المهم ما ضر لو قام المواطن الموصوف بمقالك الكريم بتقديم الشكوى " لششكاوى الأمانة " والذي تضرر من قطع المياه " لشكاوى المياه " وكذلك " شكاوى الكهرباء "
آن لنا أن نعيد الأمور إلى نصابها أما الشرطة فهي حقاً كخبز الشعير مأكول ومذموم
تحية لك ، وتحية بكل التقدير لرجال الشرطة الأردنية
لقد اسمعت لو ناديت حيا
ابدعت دكتور وملاحظاتك مهمة جدا
وحتى لو ذهب هذا المواطن الى من يهمه الامر فسوف يقولون له : هذا مش شغلك
هكذا هي حكومتنا , حتى اصحاب العلاقة يتنصلون من تحمل المسؤولية ولذلك انتشرت مقولة " وانا مالي" التي تسببت في اضعاف كل انواع الانتماء لدى الناس وقلة او انعدام الثقة بالمسؤول الذي دائما يقول : احنا بنتولى الموضوع , وبعدين عند عمك طحنا لا من شاف ولا من دري.
انشر ولا يهمك
please don't put every ting on the police shoulders,alot of ministries like (labour,tourist,health,..etc) have alot of tasks to do on the ground but they assign the police officers to do it and what they do ??? nothing,,yes they do nothing just waiting for the police to do thier job ..so i agree with you that we ahve to care about each other but at the same time every one has to perform his job in the proper way .
وأجدني اضم صوتي لصوتك بلا تحفظ لانه وللاسف نجد ان هذا النوع من المواقف سائدا في حالات اعم واشمل تتعلق بالمخاطر والاخطار المحتملة لا بل المؤكدةأحيانا بحكم منطق الامور ونواميس الطبيعة وما نواجهه في الحقيقة هو التهرب المخجل احيانا من المسؤلية على قاعدة "حايد عن ظهري بسيطة". لن يستقيم الامر الا ان سادت روح الخدمة العامة دون الاحتياط المفرط والحرص المرضي الآثم للبقاء في "السيف سايد" كما يقولون. كل التحية والاحترام لك ولآرائك السديدة ولعمون لمساهمتها في تعميم هذا النوع من الآراء لما فيه خير الوطن والمواطن.
بتعتمد باءي لهجه تكلموها
مش شغلهم . ما في حدا يورموه ويترفشوه. هظا شغلهم . شكرا عالمقال
الله يكثر من امثالك يا دكتور
اخي الدكتور عمر ..لنفرض جدلا أن ذهب هذا الجار ، وأبلغ دائرة الشرطة أنه رأى جاره يوزع مناشير ، ربما هذه المناشير تكون دعاية لمحله الجديد ، الا تقتحم الشرطة ، وكل أجهزة الامن بيت هذا المواطن ؟..مقالك بعكس ولائك لوطنك ولمواطنيه ..الله يكثر من امثالك ، ولكن المؤسف يا دكتور هو ان الكبت الجاسم فوق رؤوسنا جعلنا نتصرف كالأصنام الا هذا الجار المخلص الوفي ..وهو من القلة النادرة ..ارغب في التواصل معك .فهذا عنواني الألكترونيaaakrouk@comcast.net
كل التقدير ومعك حق.
انا على يقين يا استاذ انه لو ذهب للجهة المختصة سوف يقولوا ( هاظا مش شغلنا )
اشكرك دكنور عمر على هذه الملاحظة وانا اوويدك بانه لا نريد تبرئة المخطيء بل نريد من كل المواطنين سواء رجالا امن ام مدنيين ان يتبرعوا دائما للوقوف عند اي ملاحظة قد تودي الى حصول مثل هذا النوع من الحوادث وان سمحتم لي بان اصفها (بكارثة ) نادرة الحصول في مجتمعنا ، وغيرها من الظواهر السلبية ولنقف دائما بوجه المخطئين ونحافظ على ازدهار بلدنا .
اشكرك د عمر على هذا المقال الرائع ولكني اجدان مرد ذلك للاحساس بالمسئولية ومخافة الله وان كلنا مسئولون عن نعمة الامن لمواطنا اينما وجد،ولكن نلاحظ في الفترات الاخيرة ان الترابط الاجتماعي بدأ يقل وهذا مؤشر خطير، ندعو الله ان يحفظ وطنا الاردن من كل سوء ومن شر العابثين بامنه ورزق ابنائه.
صباح الخير دكتور اسمحلي ان اقتبس من كلماتك "فإن هذا مرض وهشاشة في الولاء للبلد" نعم ان من يلقي باهل بلده الى التهلكه هو فعلا لا ينتمي ابدا الى بلده ووطنه .. يجب على المواطن ان يحاسب على كل تصرفاته واعماله في بلده .. وكلنا مسؤلون ومجبرين على العمل
تلميذك: شادي الشخانبه
الف تحية والف (شكرا)يادكتور عمر على مقالك البناء,إن افة مش شغلنا متفشيه,وامن الوطن مسؤولية كل منتمي...
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة