هذيان الشتائم محاولة عقيمة للتطهر الذاتيهشام غانم
12-03-2010 08:29 PM
الجديد في الأزمة القائمة بين المواقع الإلكترونيّة وبين (بعض) الصحف الورقيّة، ليس صحيحاً؛ والصحيح ليس جديداً. فجديد الأزمة هو اتخاذُ الحكومةِ (بعضَ) الصحافة الورقيّة ذراعاً ضارباً في معاركها. وهذا حصل في الماضي مراراً وتكراراً. فلطالما أُنزلت الصحافةُ الورقيّة منزلةَ الحصن المتقدّم للحكومات. ومردّ ذلك أنّ الحكومات تلك لم ترَ إلى الإعلام إلّا بما هو أداة تجييش وتمرير وتمويه. وأمّا الصحيح غير الجديد في الأزمة الراهنة، فهو تحويل (بعض) رؤساء تحرير الصحافة الورقيّة صحفَهم مطايا يركبونها لتحقيق مآربهم الشخصيّة. |
انت كبرتوا من قيمة الغد
تقول الناس مقتلة حالها عشان تشتريها
اما بالنسبة للراي انا متفاجئ و>>> محترم لكلا الصحيفتين
الامور واضحهاالطرائد كثيره بنسبتي لهم في هذا الوقت الراهن وهي تثبيت الاقدام في الساحة الاعلاميه لاننا نعرف ان خرجوا ليس لديهم شيئ يقديموه لهذا الوطن والاعلام الاردني فقط مشاهدتهم الجديد من الاعلام المهني
ياخوان في عمون انتم ادرى الناس بحكم الخبرة والتجربة في المهام التي تناط دائما بالصحافة الورقية اليومية فهي الذراع الضاربة للحكومات واجندتها تجاه مختلف القضايا فهناك كتبة الحكومات فيها وهناك محرر الشؤون المحلية وهناك التعليمات على التليفونات وهناك تزريق المعلومات وغيرها من الا مور حتى ان القائمين عليها ينفذون تعليمات عدم طباعة الصحف الاسبوعية اذا خالفت قواعد السلوك
ماذا يا عمون عن الشتائم المبتذلة التي رد بها عدد من كتاب المواقع الالكترونية على صحيفتي الغد والراي .. للاسف كلا الطرفان يتحمل مسؤولية اخلاقية امام المنزلق الحاد الذي وجدت فيه الصحافة المحلية نفسها بحيث خلعت هيبتها امام المجتمع المحلي مثلما اصاب مجلس النواب السابق نتيجة ممارسات القلة منهم
ملاحظة لست مصرا على نشر وجهة نظري اذا كان ذلك يريحكم مودتي
sorry
يامحرر والله ماقصدت من تقليل الكاتب بس اول مرة بسمع فيه
عرفونا فيه ع الاقل ولا مش من حقنا نعرف ؟
..........
المحرر : يمكنك الضغط على الاسم داخل المقال للعودة إلى ارشيف الكاتب ..
بعض الصحافة الورقية بتنازع ولن يستطيع أحد إنقاذها من الموت
أزمة مالية خانقه
نعتذر
اريد ان اطرح فزوره ولكنها صعبه هل كذبة شهر نيسان ستنقلب وتصبح حقيقيه لاعلام اردني مهني بدخول دماء جديده يفرح بها الصحفيين والكتاب حتى يتسنى لنا المراقبه بجديه
يعني الي بالصورة مين ياعمون
ابدعت هشام وسلمت يمناك ايها الاصيل الفريد دوما بمهنيتك
الانتقادات لاتوجه لصحيفتي الراي والغد بل لرئيسي التحرير فيهما الذين لم يسمع بهمااحدكتابا قبل ان يتم احلالهم بهذين المنصبين
الزميل موسى كاتب اديب يعنى بقطاع الثقافه والادب ولم يعمل صحفيا طيلة حياته والزميل الزغيلات يعترف بانه لم يكن في يوم من الايام بل خدمته لتجعل منه رئيس تحرير اكبر واكثر صحف الاردن انتشار علما ان .... مع الاحترام
تحيه للصحيفتين والعاملين فيهما واعتقد...
موسى برهومة من أروع الصحافيين اللي أنجبتهم الصحافة الأردنية أنا عملت موسى ونعرف مهنيته وافقه المهني شخص رائع وطاقة مهنية جبارة مهما تحاولوا النيل منه فسيبقى كبيرا وكاتب أهم مقال في الاردن حاليا
الغد ابتعدت عن المهنية من خلال ادراجها مفردات جديدة في قاموس الصحافة اليومية
ارجو للغد ان تعود الى حادة الصواب
كان على صحيفة الغد أن تنظر وتراجع انحرافها عن المهنية من خلال بعض الكتاب بها قبل مهاجمتها الإعلام الإلكتروني ..!
أنا متابع جداَ للصحف الإلكترونية وأخص بالذكر عمون ، فحتى أخبارها عن دائرة حكومية ونقد سلبياتها أراه انتقاداَ مهنياَ لا تصفوياَ كما فعلت ( الغد ) قبل أيام قليلة عندما نشرت تحقيقاَ وهمياَ عن مستشفى اليرموك الحكومي في لواء بني كنانة وكان به من الظلم بحيث تم تصوير المستشفى وكأنه بناية لا أكثر ولايوجد به سوى مسكنات للحرارة فقط .!!!؟
وتناست الصحيفة أن أخبارها هذه هي بالنهاية ضد الوطن لأنها تقف ضد السياحة العلاجية وسمعة الأردن الطبية ..
نحن مع النقد البناء ولكن أبداَ لن نقف مع من يبحثون عن اغتيال الشخصية وتصفية الحسابات ..
طبعاَ كوني من المستشفى أعلم تماماَ أن الصحفية التي نشرت الخبر لم تزر المستشفى اطلاقاَ .!!
لا أدري مامصلحة الغد في ذلك ، والشخصنة هي أكبر فشل لأي وسيلة إعلام .
وللعلم فإن نسبة عالية جداَ من المواطنين تتابع الصحف الإلكترونية فالنت متوفر بغالبية البيوت الأردنية ، فأنا مثلاَ أطالع الأخبار الإلكترونية قبل ذهابي للدوام وبشكل يومي وعند عودتي وقبل النوم مع العلم أنني مشترك في صحيفة الغد ..
تحيتي لعمون موجهة لكل عامل بها ونحن معكم بالحق وسيروا للأمام أيها الإخوة في عمون .
بدعت استاذ هشام كلام محترم وراق
المواقع الالكترونية نقله نوعية في عالم الصحافة وصحيح انه في بعض المواقع نزلت لمستوى غير لائق في الطرح الا ان حرب برهومة غير مبررة ويسلم قلمك هشام غانم
سبق لراصد سابق في الغد ان تسلق الجبل فوصل القمه وهاهي حال الراصد الحالي اراد ان يلحق بزميله ولكن مسرعا فبدأ بنهش زملائه معتقدا انهم الأضعف في وجهة نظره فبدل ان يصل القمه سيتدحرج الى قاع الوادي
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة