يذهب الاحبة الابناء والبنات الطلبة الى مدارسهم بشوق وهمة ونشاط رغم كل الكورونا.
يعودون وكلهم امل بعام دراسي مشرق ينشر العلم والمعرفة ويعيد الحياة الى اركان مدارسنا ويبعد الكسل والاحباط عن الطلبة والاهل والمعلمين.
ومع بداية كل عام دراسي لا شك ان هناك ثغرات وهفوات عند بعض المدارس خاصة في الايام الاولى
وقد اعجبني ذلك المعلم في مدرسة هارون الرشيد في الرصيفة الذي قدم صورة حقيقية رائعة للمعلم المنتمي وقد اضفى على صفه الدراسي الوان من البهجة والجمال والسرور وقدم الهدايا لطلبته وحافظ على الالتزام بشروط التوعية الصحية من اجل غد افضل لطلبتنا ومدارسنا وللاهل.
مبارك العودة للمدارس وكل عام والجميع بالف خير وخير..