هدر المال العام ما زال مستمرا رغم تراجع المساعدات الخارجية!04-03-2010 03:35 AM
فوجئت انعدام ردود الفعل على خبر تراجع المساعدات الخارجية للمملكة بنسبة 54% العام الماضي، وأملت أن يكون السبب صحوة من قبل الناس وقناعة تشكلت لديهم بأن الأردن يجب ألاّ يستمر بالاعتماد على المعونات الخارجية وعليه أن يبدأ مرحلة الاعتماد على النفس. أما التفسير الآخر قد يكون أن هذا الصمت نابع من حالة من اللا مبالاة.
|
معونات .. لها ثمن
وعلى الاغلب طريقها معروفة
نحن في الاردن ايتها الاديبة المثقفة لو وضعنا خططنا الأنية والمتوسطة وبعيدة الأمد امامنا ووزعناها على سفاراتنا الاردنية في الخارج ربما ان تمارها قد افادنا الشيء الكثير ..عندما كان معالي سفيرنا الدكتور مروان المعشر في واشنطن يعمل بجد وأخلاص ونزاهة في توطيد العلاقات التجارية بين الأردن والولايات المتحدة والتي ادت الى الأتفاق التجاري بين البلدين كان يعمل معاليه أكثر من 18 ساعة يوميا في السفارة بوشنطن ..وهذا ما شاهدته بعيني اثناء عملي في مكتبة الكونغرس الأمريكي ..وباءت مساعيه باكبر نجاح ..فالبضصائع الأردنية غزت معظم الأسواق التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية
أنا اضع اللوم اولا وأخرا على سفاراتنا في الخارج ..الأ اذا كان لحكومتنا هدفا أخرا يطبخ على نار هادئة سيعيد اقتصاد الأردن الى وضعه الطبيعي سيفاجيئوننا به ...ولا شيء يجدي غير المساعدات الخارجية
مقال متزن وواقعي يبعث الامل ويطلب الهمة للعمل. كل الشكر
أول ما قدم الرسول عليه الصلاة والسلام الى المدينة سأل من أين تشتروا حاجاتكم فقالوا من سوق اليهود فأمر عليه الصلاة والسلام بإنشاء سوق للمسلمين وهذه أول لبنه في معاني التحرر الإقتصادي الذي طالما كان له أثر واضح على القرار السياسي
رفعة الدولة وقوتها باعتمادها على نفسها ولذلك يهمنا ان تنقص وتتلاشى لأنني كمواطن لا اجد لها اثرا ايجابيا وتجعل الشعب يعتمد على نفسه ونتخلص مما ذكرت من تلك الوظائف المفصلة والتفصيلات الجاهزة وعدم وجود مساعدات في النهاية يجعل البقاءللاصلح
Never Too Late ...!!!!!
حكيك درر وجواهر .. وعلى قوله الشاعر ..ومن لا يحب صعود الجبال... يعيش أبد الدهر بين الحفر
فخلينا نصعد للجبل ونستمتع بطعم النجاح
أستاذة رنده
تحياتي
استمعت اليوم بمقابلتك مع البي بي سي الوورلد سيرفس والتي ذكرت فيها تفاصيل عن أول لقاء لك مع جلالة المغفور له الملك الحسين
ونظرا لأن هذه التفاصيل لم ترد في كتابك بالعربية أتمنى أن تتحفي قرائك في عمون بمقالة حول هذا الموضوع
مع التحية
ست رندا لقد اعتمدنا على انفسنا ما يقارب العشرين عاماًوربطنا الحجر على بطوننا لا بل اكثر من حجر في سبيل التصحيح الاقتصادي ووصفات البنك الدولي على أمل ...... ولكن ماذا بعد بدل من أن نحتفل بإنها المديونية وجدنا أن الحمل قد ثقل حسبنا الله ونعم الوكيل والحمد لله على معونة السماء للفقراء
يعني المقصود اذا كان في مساعدات خارجية مسموح الفساد واذا ما كان لازم نربط الاحزمة
لفت انتباهي تعريف طريف لأحد الكتاب عرف فيه المال العام على انه :
"المال العام" في العالم العربي:
هو "المال" الذي إذا اجتهدت بالمحافظة عليه لن تجد من يشكرك وإذا قمت في ليلة ظلماء (غاب فيها القمر .. وضميرك) بالسطو عليه لن تجد من يحاسبك!
تشعر أحياناً أنه مال "سايب" ويُعلّمك السرقة!
شكراً للأستاذة المبدعة رندا , ولا تعليق عندي على ما تفضلت وقدمته اليوم فهي توجز وتدل .
عقدة الحكومة في شراء السيارات الفاخرة.... يجب أن يحاسب كل مسؤول يشتري سيارة مرسيدس فاخرة على حساب قوت الشعب وميزانيته.. وأي مسؤول ذلك الذي يقرر شراء خمس سيارات مرسيدس 2010 لخمسة من كبار موظفيه دفعه واحدهفي أول قرارا يؤخذ لإدارة منطقة تحتاج إلى التنمية وتعج بالفقر؟ أية جراءة تلك،وأي حس بالمسؤولية ذاك؟ وأي تعليمات حكومية تلك؟ ومن وافق مالياً على تنفيذ عملية الشراء في الدوائر المعنية؟ الحكومة تصرخ... لكنها لا تتوقف عن شراء سيارات المرسيدس بنفس الوقت.... اي كلام.. نحتاج لأحد يجاوب ولو لذر الرماد في العيون... شكراً سيدة رندة حبيب على المقال.
ان نمط التي تسير علية جميع الوزارات والمؤسسات نمط استهلاكي
وقديم .على سبيل المثال وليس الحصر وزارة الاشغال العامة كم
تكلف الحكومة سنويا من الموازنة العامة وهي عبء على الدولة
وبلامكان ان تكون اهم رافد للميزانية لو تغير نمط العمل بها.
السؤال كيف يتم ذلك : امكانيات الوزارة من مهندسين اكفاء
والخبرة الكبيرة وفنيين واليات ومعدات وسيارات واذا نقص شيء
يمكن ان يشترى .وتملك الوزارة مئات العطاءات الداخلية للوزارة
والخارجية للدولة .وكلها تذهب للشركات ولو اخذت الوزارة
20/100 من حجم العطاءات لتم توفير عشرات الملايين على الدولة
واعطاء نسبة 1/100 للعاملين في تلك المشاريع مكافئة لهم لتم
تحسين ظروف المعيشة لهم واصبحت الوزارة رافد للدولة وليس
مستنزفة لها .
وهناك الكثير من الدوائر مثلها .يجب التفكير العميق في كثير
من الامور لتغير النمط حتى نصل الى الاكتفاء الذاتي بدل
الاعتماد على المساعدات او الغير .
إذهبي يا ست رنده إلى جامعة في الجنوب لمعرفة كيف يتم هدر المال العام! كليات مفتوحة وإيفاد في تخصصات إندثرت وتم إشباعها وعدد الدكاترة في بعض الأقسام والكليات أكثر من عدد الطلبة!! حيث أن عدد الطلبة المسجلين في بعض المساقات لايتجاوز 3 طلاب!! فتحققي من ذلك يارعاك الله.
يا ريت يعينوا الاخت رندا حبيب في مكافحه الفساد , والله غير تمسكهم واحد ورا الثاني .
اطمئن الكاتبة المحترمة بانة تم موخرا وقف شراء السيارات والاثاث والحد من السفر حول العالم كما انة تم وقف التعينات واقتصارها لوزارة الصحة والتربية فقط.ننتظر من الكاتبة المبدعة ان تدلى بدلوها وتبين لنا المنهجيات والطرق المبدعة للنهوض الاقتصادى والانطلاق نحو افاق التنمية المستدامة،هذة دعوة للمشاركة والعمل بروح الجماعة ودعونا نصرخ بوجة كل من يحاول عرقلة مسيرة الانطلاق قدما نحو مشروع نهضوى فى المجالات السياسية والاقتصادية والتعليمية.
اشكر عمون الغراء لاتاحة الفرصة لنا للمشاركة كما واشكر الكاتبة على مقالتها القيمة وحرصها الاكيد على المال العام وقلقها حول انخفاض المساعدات الخارجية.
صحيح والله لكن اين الاستراتيجيات العمليه لذلك........
اطمئن الكاتبة المحترمة بانة تم موخرا وقف شراء السيارات والاثاث والحد من السفر حول العالم كما انة تم وقف التعينات واقتصارها لوزارة الصحة والتربية فقط.ننتظر من الكاتبة المبدعة ان تدلى بدلوها وتبين لنا المنهجيات والطرق المبدعة للنهوض الاقتصادى والانطلاق نحو افاق التنمية المستدامة،هذة دعوة للمشاركة والعمل بروح الجماعة ودعونا نصرخ بوجة كل من يحاول عرقلة مسيرة الانطلاق قدما نحو مشروع نهضوى فى المجالات السياسية والاقتصادية والتعليمية.
اشكر عمون الغراء لاتاحة الفرصة لنا للمشاركة كما واشكر الكاتبة على مقالتها القيمة وحرصها الاكيد على المال العام وقلقها حول انخفاض المساعدات الخارجية.
دولة الرئيس: احييك على هذه الخطوة الجريئة، ولكن اسمح لي ببعض الاستفسارات حتى نفهم نحن ابناء الشعب الاردني:
1- الفساد في الغالب مقترن بالمال والبزنس وقعدات رجال الاعمال فأذا كانت غالبية وزارتك وانت رئيسهم اما اصحاب شركات (اكسبرس )اوبتمايزا او انهم رؤساء تنفيذيين لشركات او اعضاء او رؤساء مجالس ادارة لشركات قابضة مثلك ومثل من كان في مجلس ادارة شركاتك (ابو حمور)فهل تعتقد ان المال والخلفيه السابقة لن تستهويهم مصالحهاويميلوا لها.
2-اذا كانت هذه البداية في محاربة الفساد فنحن وكل الاردنيين الاقحاح معك ولكن نتسأل نحن الاردنيين عن سبب ارتفاع حجم المديونية من 4.5 مليار في عام 2007 الى 14 مليار عام 2010 فهل تستطيع ان تجيب؟
3-نحن نعمل في مؤسسات دولية رؤوساءها ولدوا في مناصب دولية ولكن ليس لديهم قصور بعشرين او خمسين مليون وليس لهم كاش بنكي يتجاوز 200 مليون دينار في عام 2009 واعمارهم لم تتجاوز 45 سنه .
5- العدل اساس الملك ، تذكرها دائما لأنك ستلقى يوما ربا لا يميز ولن يسامحك لأنك ابن ابن ابن رئيس رئيس وزراء الاردن.
6- تذكر دائما ان الله كافل لعباده وان الكسب المعنوي والاخلاص والولاء للوطن هو اهم من دراهم ودنانير . فوصفي وهزاع قدموا لأردن اكثر ما قدم لهم ولكنهم يذكروا كوحيدون من بين رؤساء وزراتنا الذي نتمجد بهم نحن الاردنيون على الرغم من كثرة الرؤساء الذي انا انساهم على الرغم من اني عشت مرحلتهم ولم اعش مرحلة هزاع ووصفي.
عاش الاردن وطن الاحرار وعاش الشرفاء الرجال في كل زمان.
التوقيع
اردني حب يفكر
المهم يارندا هو وضع الانسان المناسب في المكان المناسب
ان تراجع المساعدات الخارجية للاردن لم يكن مفاجئا بل كان يجب ان يؤخذ بعين الاعتبار عند اعداد موازنة عام 2009 في ضوء تكشف الازمة المالية العالمية في النصف الثاني لعام 2008 ، وكان متوقعا تقلص المساعدات الخارجية للاردن ومن الملفت ان المساعدات العربية غابت بالكامل ، ومع ذلك استمر الانفاق العام في تزايد وتزايدت المديونية لتغطية النفقات ،فاضحى العجز في موازنة الدولة على ما هو عليه ، فالوضع صعب جدا واختلف مع الكاتبة بان المواطن الاردني لا يبالي ، وهو الذي ينكوي بنار الغلاء والبطالة ولكن ما باليد حيلة وعلى الحكومة ان تتخذ اجراءات عاجلة لمواجهة الوضع هذا العام والذي يليه ، ولعل اهم اجراء يجب ان يتخذ هو تقليص النفقات ومنع هدر الموارد مكافحة الفساد والمفسدين وهو اصل البلاء. ويبقى الامل عند المواطن الاردني بتحسن الاحوال. حمى الله الاردن بقيادته الهاشمية ،
"وقل استغفروا ربكم يرسل السماء عليكم مدرارا)
وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون
اللهم ارزقنا ولا تكلنا على انفسنا طرفة عين
من أجل دعم موازنة الدولة , يجب تخفيض راتب كل مسؤول ومستشار ومدير في الدولة إلى ألف دينار فقط وإلغاء كل الإمتيازات الممنوحة لهم وسحب كل السيارات الحكومية منهم بإستثناء الذي تتطلب طبيعة عمله الميداني إستخدام سيارة وعلى أن لا يتجاوز سعرالسيارة العشرة الآف دينار ,,, وغيرها من إجراءات التقشف الحكومية كما فعلت اليونان .
من أجل دعم موازنة الدولة , يجب تخفيض راتب كل مسؤول ومستشار ومدير في الدولة إلى ألف دينار فقط وإلغاء كل الإمتيازات الممنوحة لهم وسحب كل السيارات الحكومية منهم بإستثناء الذي تتطلب طبيعة عمله الميداني إستخدام سيارة وعلى أن لا يتجاوز سعرالسيارة العشرة الآف دينار ,,, وغيرها من إجراءات التقشف الحكومية كما فعلت اليونان .
دخل تعبير "المساعدات الخارجية" في قاموسنا وكأنه شيء طبيعي وعادي ونتعامل معه كأحد بنود الموازنة مثله مثل الصادرات أو السياحة.
ولكن واقع الأمر أن هذا الوضع غير طبيعي, أن لا نتمكن من تسيير أمور حياتنا أو توفير غذائنا ودوائنا وتعليمنا ألا بالمساعدة الخارجية. لو , لا سمح الله, وجد أي منكم نفسه مضطرا لطلب المساعدة لمنزله حتى يطعم عائلته أو يسدد أيجار أو غيره فهل نقبل بهذا الهوان والمذلة؟
سيدتي المواطن أصبح لديه قناعه راسخه رسوخ جبال الشراه والبلقاء وعجلون, أن المشكله لدينا هي مشكلة أدارة الأقتصاد.. يضاف اليها مشكله ضعف الهيكليه والمؤسسيه في القطاع العام.. ثم الفساد.. هناك أزمة ثقه بين المواطن والحكومه السابق منها واللاحق.. ما دامت آلية تشكيل الحكومات هي نفسها المطبقه منذ مائه عام, وما دامت السلطه التنفيذيه تتغول على السلطه القضائيه والتشريعيه.
نعتذر
لماذا الكتابة تتخللها الرومانسية دائما
هل من الممكن الكتابة بوضوح
على كل حال لكل منا اسبابه الخاصة
تحياتي
كلامك صح يا استاذة وانا اوكد لك وللجميع ذلك ما حصل ببلدية الكرك انة هدر بالمال العام ماذا قدم الرئيس المستقيل للكرك اين صرفت اموال البلدية
سيدتي الفاضلة... طبعا لن نزعل على تقليص المساعدات الخارجية، فملايين الدنانيير تذهب لرواتب مستشارين آجانب وحاشية من المتنفذين وأبنائهم وبناتهم وأنسبائهم.
المطلوب من ديوان المحاسبة أن يتأكد عن وجهات إنفاق هذه المساعدات (فوزارة التخطيط ووزارة المالية غايبين فيلة) ومن ثم إحتساب نسب ما يصرف منها على رواتب وبعد ذلك وضع كشف بأسماء المستفيدين لتطلع لنا شجرة من الفاسدين والمفسدين.
يوما ما كنت مسؤول، وحافظت على المال العام... هل تعرفي ماذا قالوا لي؟؟ آخرتك بالشارع.
ولكن الحمد لله فآخرتي لم تكن ولن تكون بالشارع، والله يديم الحق ويحمي السعودية التي تبنتني وغيري من الشرفاء لنخدمها، وسنخدمها بإخلاص كما خدمنا بلادنا وثرى أجدادنا مع أن قلبنا على الأردن ومع سيدنا أطال الله في عمره.
عمون يرجى النشر وكفاية تنطيش للآراء المخلصة للوطن
الصورة قمة الروعة والتعبير
جميل جدا
اذا اكتفت الاردن ذاتيا بمواردها فهذا لن يرضي الغرب...فالخطة هي اغراق دول العالم الثالث بالديون ليبقوا تحت امرة البنك الدولي وتدخلهم بالقرارات الداخلية...فهذا الزمن ليس زمن الاستعمار العسكري انما الاستعمار الاقتصادي
لا تخافي عندنا المواطن دفيييييييييييييييييييييييييع للضرائب القادمه على الطريق
دعوه صريحه وواضحه من الاستاذه رندا حبيب لأن نشمر عن سواعد الجد لمواجهه الواقع اللذي نواجهه ووقف البذخ والتسيب في انفاق المال العام وكذلك التوقف عن الاتكاليه وانتظار الهبات والحسنات ولن يكون ذلك الا بالعمل الدؤوب والانتاج والاعتماد على النفس واعطت مثلا مثيرا للاعجاب عندما قالت "النهضه التعليميه التي حدثت في الاربعينيات والخمسينيات جاءت من جهد وعلى اكتاف بسطاء الناس اللذين شمروا عن سواعدهم" فسلمت يداك حماك الله.
shofo mohafth alzrqa
لايوجد مال عام في الاردن وكلنا يعرف ذالك
معلومة إلى صديقك : مياه الأمطار هذه انتهت على شكل 8سم ارتفاع في منسوب البحر الميت ،، لا اراكم الله مكروها بعزيز !!!
اوقفوا الرواتب الخيالية للوزراء والنواب ومدراء المؤسسات و .........
اوقفوا المكافات الصاروخية لاتفه الاسباب
اوقفو الفاسدين الذين امتلكو الملايين من خلال مناصبهم وحاسبوهم
فقط تحاسبو الموظف البسيط عند ادنى تقصير اما الحيتان فالحكومة امامهم كالنعامة تخبيء راسها بالتراب
الى الزميله العزيزه رندا حبيب .اشاطرك الرأي واقسم بجميع الاديان .بما فيها الدين (الصيني والهندي والمجوسي ) وكل الانسانيه الاهم بالنسبة لي ..ان الفساد وهدر المال السايب ! لا يزال ينهب ؟وبطرق ملتويه ..على حساب الموظفين الغلابا ..وبحوزتي ما يثبت الان متحديا..وفي ضل بعض الادارت الجديده التي لا تعلم ..هذا ولا يعني انهم لهم لهم علاقه بالفساد المعشعش .من خلال الطرق (الثعلبيه الماكره )والتي قد تحسب على انها قانونيه ؟ انا منذر العلاونة ..وهذارقم هاتفي اذا وافقت عمون (0777408088 )من هنا علينا كشعب اردني ان نعدم ونحرق السرطان الحقيقي الفساد واصحابه مهما كانو ا ومهما كبرو وما فيه عندي كبير هون بضل الفساد غير (الحمار والجمل بالنسبة لي شخصيا ..ملاحظه الة موقع عمون صوت الاغلبيه الصامته ..ان تنشر هذه الصرخه الاردنيه الشريفه بدون خوف .اذا ارادت الخير والاخلاص لاردننا الاهم من كل المقدسات على الارض ..
الى الزميله العزيزه رندا حبيب .اشاطرك الرأي واقسم بجميع الاديان .بما فيها الدين (الصيني والهندي والمجوسي ) وكل الانسانيه الاهم بالنسبة لي ..ان الفساد وهدر المال السايب ! لا يزال ينهب ؟وبطرق ملتويه ..على حساب الموظفين الغلابا ..وبحوزتي ما يثبت الان متحديا..وفي ضل بعض الادارت الجديده التي لا تعلم ..هذا ولا يعني انهم لهم لهم علاقه بالفساد المعشعش .من خلال الطرق (الثعلبيه الماكره )والتي قد تحسب على انها قانونيه ؟ انا منذر العلاونة ..وهذارقم هاتفي اذا وافقت عمون (0777408088 )من هنا علينا كشعب اردني ان نعدم ونحرق السرطان الحقيقي الفساد واصحابه مهما كانو ا ومهما كبرو وما فيه عندي كبير هون بضل الفساد غير (الحمار والجمل بالنسبة لي شخصيا ..ملاحظه الة موقع عمون صوت الاغلبيه الصامته ..ان تنشر هذه الصرخه الاردنيه الشريفه بدون خوف .اذا ارادت الخير والاخلاص لاردننا الاهم من كل المقدسات على الارض ..
والله يا ست رندا انك بثحكي الصحيح والمطلوب. أنا والدي الله يرحمه بواسع رحمته كانت مادياته على قد الحال لكنه رحمه الله كان يحلف بانه مستعد لبيع لحافه في سبيل تعليم ابناؤه السبعه وبالفعل هيك عمل رغم الظروف الماليه الشاقه, وانا متأكد انه كثير جدا من ابائنا الاردنيين عملوا نفس الشئ, وهذا مثل لمصداق ما تقولين بضروره الاعتماد على النفس بعد الله جل جلاله وسلمت يداك.
"السفر حول العالم" ودفع نفقات مؤتمرات لا تفيد البلد قرشا واحدا.
"السفر حول العالم" ودفع نفقات مؤتمرات لا تفيد البلد قرشا واحدا.
الاردن انتهى دوره الي كان مطلوب منه,لذالك حابين ينسوه ولو لمدة
لا يوجد حل ما دام الناس المخلصين و المنتمين في حالة موت بطيء على حساب ازدياد المتنفعين الطارئين الذين يملكون مظاهر التطور و لكنهم يفتقدون مضمونه و جوهره.
دائما متألقة بكتاباتك ارجو ان تبقي هكذا ولا تتغيري كل التوفيق
إذا وزير مالية ، متهم بالفساد والرشوة ، فأين نحن من التطور و الإقتصاد المتين المنشود!!!!!!!!
ع الذي رجع مستشار ولم يداوم طوال سنتين وهو ياخذ راتب ها هذا هدر بالمال العام ام لا
موقفك استاذه رندا هو موقف الشجعان كعادتك, وأشد على يدك فلا للتسيب والبذخ والانفلات في انفاق المال العام ولا للرشوه والفساد ولا للاتكاليه والمحسوبيه و"تفصيل" الوظائف ويكفينا طرقا للابواب لاستجداء المنح والمساعدات, ونعم للنزاهه والنظافه والانفاق بالسكل الصحيح لمردود يعود بالخير على الوطن ونعم والف نعم للعمل الجاد لبناء الوطن بالاعتماد على الذات, ولك صادق احترامي.
مقال مميز للكاتبه المتألقه ووضعت يدها ببراعه على مشاكل ذات اهميه قصوى نعاني منها ودعوه صريحه وشجاعه لوقف النزف والاعتماد على النفس ولك كل الشكر والاحترام.
the problem Randa is that people have lost confidence in the various government information and actions. Jordanians are full of bitterness. I don't think it is magic to find a few hundreds good men and women in Jordan who are honest and qualified.WHY DOES NOT THIS HAPPEN!!!!!!!!!!!!!!!????????????
ان تشخيص الخلل هو شيء جيد في نضر الجميع ولاكن ماهو افضل منه وجود من يطبقه ....
وهناك من يقول قد اسمعت لو ناديت حيآ ولاكن لا حياة لمن تنادي
وما ادرانا لعل هشه الامطار هي امطار غضب و ليست امطار خير, امطار جاءت لتغسل الحقد و الكراهية والفساد التي تربت لدى مسؤلينا الفاسدين, لعلها لم تكن امطار خير و لكني اتمناها كذلك.
الكاتبة العزيزة
انا لا الوم الناس على عدم الاكتراث للامر لانه مع بدأ الازمة المالية لم يكن هناك مسئوول من الدولة يتكلم بصدق وشفافية للمواطن عن مدى تأثير الازمة على الاردن بل الكل كان يتكلم ان الاردن لم يتأثر بالازمة المالية وكأن الاردن هو بلد غير موجود على الكرة الارضيةولا يتأثر بما يجري حوله في المنطقة.
وسواء زادت المساعدات الخارجية او قلت الم توعز الحكومات المتعاقبة ولو ضمنيا ان الاردن يعتمد بشكل كبيير على هذة المساعدات والمنح الخارجية .
واذا اردنا ان نلوم المواطن فلماذا لم تقم الحكومة هذة او الحكومات السابقة بتقديم تسهيلات وحوافز لاصحاب المشاريع الزراعية المحلية لماذا لا تستغل السدود والاراضي المحيطة بها لانشاء اكبر مشاريع انتاج اللحوم الحمراء .
الم تساهم الحكومات البالية وبقرارات تعسفية بتدمير احد انجح المشاريع الزراعية في غور الاردن لصالح مصالح شخصية من اصحاب النفوذ.
لماذا يجب على المواطن الذي لا يملك القرار او الذي يعيش مع عائلة تحت مستوى خط الفقر ان يتأثر. وغيرة من ابناء الذوات والنفوذ عليهم ان يتمتعو او ان يساهمو بفكرة هدامة تعيد الحال الى عقود ماضية.
الكاتبة العزيزة اذا كنا نتحدث عن الموضوع من جهة الانتماء والولاء فأن هذا المواطن الذي لا اريد ان احملة مسئولية ما يحدث بالاردن هو اشد اهل الاردن انتماء وولاء.
ومن اجل هذا يجب ان يعاد ظبط الموازين بالاردن وان يضع الرجل المناسب في المكان المناسب وان توزع الفرص بالتساوي بين ابناء هذا الوطن حتى يشعر الكل بالمسئولية ويكون هناك انتماء حقيقي لهذا البلد وقيادتة الحكيمة.
الكاتبة العزيزة اذا استطعنا ان نغير النظرة عن ان ابن الوزير هو احق بخلافة ابية وابن السعادة هو احق بان يحمل هذا اللقب وان ابن صاحب القرار هو المخول الوحيد في اعطاء القرار بعد تورثه من ابيه المسئولية
فاننا سنجد الكثير من ابناء هذا البلد الذين يحملون على عاتقهم النهوض به ونجد الكثير من المواطنين الشرفاء الذين سوف يبذلون الغالي و النفيس لخدمة الاردن ...... فهم بحاجة الى فرصة لاثبات الذات .
أذا الشعب يوما اراد الحياه فلبد ان يستجيب له القدر....تعودنا على المساعدات الخارجيه وهذا صحيح100% ولكن الشعب الاردني يستطيع ان يتكيف مع الضروف,يستطيع ان يتكيف مع الصحراء ويستطيع ان يستبدل بدلته الرسميه ببدلة فوتيك وان يجعل الارض الجرداء ارض خضراء.
انه الشعب الذي لايعرف الى في الشدائد...تحيه كبيره الى هذا الشعب الرائع
مهو .. بديل
الحكومة وافقت على تجديد الامتياز للشركة لمدة عشر سنوات إلى عام 2021 وبذات شروط العقد السابقة الذي ينتهي العام المقبل.
الاستاذه رندا حبيب تكتب دائما برشاقه وعمق, وكل فقره من المقال بحاجه الى مقال كامل فانت دوما تصيبين كبد الحقيقه سلمت يداك.
I liken the effort to steer Jordan away from economic disaster to “changing the course of the Titanic
عمون يكفي انتقائية في نشر التعليقات
مقال جميل يعبر عن واقع الحال الذي نعيشعة منذ امد وقد تحدث وكتب عن ذالك الكثير ولكن لا تغير ولا حتى التفكير في التغير نحتاج الى نمط تفكير جديد يبعث فينا الامل في التغير
سيدتي الفاضلة... طبعا لن نزعل على تقليص المساعدات الخارجية، فملايين الدنانيير تذهب لرواتب مستشارين آجانب وحاشية من المتنفذين وأبنائهم وبناتهم وأنسبائهم.
المطلوب من ديوان المحاسبة أن يتأكد عن وجهات إنفاق هذه المساعدات (فوزارة التخطيط ووزارة المالية غايبين فيلة) ومن ثم إحتساب نسب ما يصرف منها على رواتب وبعد ذلك وضع كشف بأسماء المستفيدين لتطلع لنا شجرة كبيرة من الفاسدين والمفسدين.
يوما ما كنت مسؤول، وحافظت على المال العام... هل تعرفي ماذا قالوا لي؟؟ رش رش وإلا آخرتك بالشارع.
ولكن الحمد لله فآخرتي لم تكن ولن تكون بالشارع، والله يديم الحق ويحمي السعودية التي تبنتني وغيري من الشرفاء لنخدمها، وسنخدمها بإخلاص كما خدمنا بلادنا وثرى أجدادنا مع أن قلبنا على الأردن ومع سيدنا أطال الله في عمره.
عمون يرجى النشر وكفاية تنطيش للآراء المخلصة للوطن
من الذي يهدر المال العام الحرامي الذي يقول عنه كل الناس
حرامي الا هو يقول عن حاله محترم اما البسيط الذي يسعى
لتامين قوت نفسه وعيالة
وشو ..
على ذرى أردننا الخصيب، عمون إنبطحت ووقفت التعليقات المخلصة للوطن والملك.... له .. له ... يا ابو السمر، صرت سوسو
اقراي مقال حتر
الى المحرر المحترم
لماذا لايتم نشر التعليقات كلها انما يكتفى بنشر مايعجبكم منها فقط. واين انتم من حرية الراى والراى الاخر الذى تطالبون بة صباح مساء، واين ادعاءكم ومطالباتكم المستمرة بان تكون الحرية سقفها السماء.اذكركم بقول العلى القدير "كبر مقتا عند اللة ان تقولوا مالاتفعلون"
مافي داعي للمساعدات ياخت رندا كونها تذهب الى جيوب كبار الموظفين كلنا نعلم كيف وبعدة طرق منها نقدا" لزيادة الرصيد ومنها وضع كل امكانيات الموؤسسة تحت تصرفة هو وابنائه و البيبي بدو سيارة مارسيدس والابن بدو سيارة بدها للطلعه وللتسوق مرسيدس وكلهم سيارات حكوميه وبنزين بلاش وسائق على حساب الدوله يلعن كفر الدوله شو بدها تتحمل اي غصب عن دين الدوله بدها تفلس والله يكون بعون ابو الحسين عليهم
بعض المسؤولين وضع كل امكانيات الموؤسسة تحت تصرفة هو وابنائه وزوجتة الجربه البيبي بدو سيارة مارسيدس والابن الاحول بدو مارسيدس والمدام الجربه بدها للطلعه رنج وللتسوق مرسيدس وكلهم سيارات حكوميه وبنزين بلاش وسائق على حساب الدوله
مافي داعي للمساعدات ياخت رندا كونها تذهب الى جيوب الحرميه من كبار الموظفين كلنا نعلم كيف وبعدة طرق منها نقدا" لزيادة الرصيد ومنها وضع كل امكانيات الموؤسسة تحت تصرفة وكلهم سيارات حكوميه وبنزين بلاش وسائق على حساب الدوله يلعن كفر الدوله شو بدها تتحمل اي غصب عن دين الدوله بدها تفلس والله يكون بعون ابو الحسين عليهم تحب الله يا محرر تنشر
استاذه رندا
As always, I enjoy reading your columns and articles. You and your friend are correct, but for “أمطار الخير اليوم “
to be useful, we need to be productive rather than consume population. Jordan may have limited resources and Jordanians have unlimited opportunities to be productive and export goods and services to all neighboring countries and the world.
Jordan has a great people (Jordanians) and leadership (King Abdullah), we need to aim and dream for Jordan to be the Swiss of Middle East.
Best wishes to Jordan, Jordanians, and the leaders of Jordan.
Dr. Jordan
لم نصل الى مرحلة الاستغناء عن المساعدات الخارجية
لكن للاسف انها تعتمد على العلاقات العامة والمصالح المشتركة
نحي دائما ابو حسين على جهوده في جلب المساعدات
لكن تصرفات الحكومات وعدم التزامها بتنفيذ بنود اتفاقيات المساعدات هي سبب تدني المساعدات وشحها احيانا
ولا ننسى شخصنةبعض الوزراء بالذات التخطيط لهذه المساعدات لدرجة اذا اقيل الوزير كانه يطلب وقف تقديم المساعدات
مقالك مميز جداً... ان شاء الله سوف يأتي اليوم الذي نعتمد فيه على أنفسنا دون الحاجة الى المعونات الخارجية التي تجعلنا اتكاليين وغير مبدعين.
عضيم سيده رندا يجب ان نعتمد على انفسنا بس صدقيني كل واحد يستلم الاما رحم ربي كل همه ىكيف بده يحسن وضعه كيف بده يشتري سياره فارهه كيف بده يسرق عشان يخبي ليومه الاسود وهو الاستغناء عن خدماته سيدتي اين هم الاذكياء الذين تتحثين عنهم اقول لكي من هم هم ابناء الشعب الطفران الذي يدفع ضرائب ويدفع ويدفع والمسؤل قاعد يمص بدمنا بس صدقيني نحن ما نقول غير الحمد لله على كل شئ والحمد لله على قيادتنا الهاشميه التي تحاسب كل من يسرق هذا البلد الله يقويك كمان وكمان يا سيدي ابو حسين وحفضك الله لنا ولو كل واحد في البلد اشتغل لمرضاة الله ثم اشتغل زي مابدك لاصبحة حياه فاضله
عموون
الملك عبد الله الثاني اعطانا حريه سقفها السماء ليش ما تنشري ردي قبل قليل
ابنتنا المبدعة ام سيف ،،،
الحمد لله على السلامة مرة ثانية وشكراً على هذا المقال الرائع ففيه نداء الى كل اردني غيور على وطنه ان يعمل بجد ويحافظ على المال العام وان يكون شعارنا النظافه والنزاهه وانن نحارب الفساد بكل اشكاله وان نعتمد على انفسنا ولا ننتظر المساعادات والمنح الخارجية .
نشكرك سيده رندا فعلا يجب ان نعتمد على انفسنا يجب ان نكون شعب منتج وليس شعب مستهلك
ارجو منكم الاستمرار في هذا النهج واتمنى عدم التغير السلبي مثل ...
شكرا للكاتبه الكبيره على هذه الدعوه الصريحه والواضحه لمواجهه النفس والاعتماد على الذات.
الكوتا قاعده بتنزل شو القصه ياعمون اين التعليقات.
شكرا للكاتبة القديره رندا حبيب التى تتصدى فى جميع مقالاتها للمواضيع التى تهم الوطن والمواطن رغم ما تواجهه من مواقف لاتروق للبعض .إن تراجع المساعدات الخارجيه يزيد من تفاقم العجز فى الميزانيه وكيف إذا كان متزامنا مع الهدر العام وبات على الحكومة القيام بإجراءات فعالة وحازمة لوقف الهدر العام تماما وقبل اللجوء الى اية اجراءات تمس الحياة المعيشيه للمواطنين ولصمان مشاركة الجميع فى مواجهة هذه الازمه الاقتصاديه المتعددة الوجوه اصبح لا بد من ان تدعو الحكومه الى عقد مؤتمر اقتصادى وطنى تشارك فيه مختلف القوى السياسية بما فيها المعارضة والخبراء الاقتصاديون المعنيون إضافة الى مطبخ الحكومة الاقتصادي بهدف الوصول الى خطة عملية مناسبة لخفض العجز فى الميزانية وخفض الدين العام والاصلاح الاقتصادي على المديين القصير والمتوسط شريطة ان لا تؤثر هذه الإجراءات على المواطنين من ذوي الدخل المحدود عن طريق زيادة تكاليف المعيشة عليهم. وعلى نفس الصعيد فإن العجز فى الميزانية ما يزال ضمن المعقول فى حال استطعنا السيطرة عليه وحلنا دون تفاقمه مقارنة بدول اخرى قريبة مثل لبنان حيث يفوق العجز 40 ملبار دولار واليونان التى تعيش فى محنة حاليا قد تؤدي بها الى الإفلاس حيث تخطى الدين العام عتبة 300 مليار يورو.
مع الاسف يا عمون اول من علق على هذه المقاله الجميله .وقبل ان ترى (شمس القراء )انا ..والذي كنت متحديا مع رقم هاتفي على ان الفساد لا يزال حتى اللحظه .وبحوزتي دلليل دامغ ..الا ان تعليقنا اهمل ..مع انكم تدعون انكم صوت الاغلبيه (المخروسه )؟ وكان يتعلق تعليقي (بقميس وجاكيت ترفض ان ترتديه وتلبسه سيرلانكيه من النوع القديم .(.ب مبلغ وقدره 500 دينار ) على( حساب جارتنا ..صاحبة الاموال السائبه )مع انه يوجد عشرة امثال تلك القطعتين ) الاجود والمديل والارقى وبنصف هذا المبلغ .وهناك اوامر ان يشرى .من عند يسرا.؟
يا اخوان في عمون طول عمركوا نشامى بس يا خوف قلبي انه معالي الدكتور ما غيره مد ايده على عمون وصار يمنعكوا من نشر التعليقات وانشاء الله لأ.
رجاء هل هناك ما يمنع من نشر تعليقي؟
وسيبقى الهدر مستمرا الى ما شاء الله واى ما تخرب ويقعدوا على تلها للعلم كلنا ننفخ في قربه مخزوقه كله حكي والتغيير لن يحدث تحياتي للبحر الميت واسماك البحر الميت
صار لنا عشرين سنة واحنا نبدي قلقنا ونتمنى ان نمد اجرينا على قد الحافنا وان لا نصرف وكاننا دولة نفطية باسلوب ترفي مسئولين ومواطنين ونحن اصحاب الدخول المحدودة والمتدنية لم يبقى لنا بطون لكثر ما شدينا الاحزمة في سبيل بناء قاعة اقتصادية انتاجية لا استهلاكيةواستغلال ثروات بلدنا غير المستغلة
شروط رفع العجز المالي
اقصاء الكفاءات وتصفيتهم
تعيين الشخص المناسب في المكان غير المناسب
ادخال الشركاء الوهميين
خصينة القطاع العام وتحويله لشركات لمن سطوا على المال العام
تعيين شباب الديجتال كاصحاب قرار
رفع الرواتب لتصبح ستة الاف دينار
شراء وبناء مجمعات دوائر حكومية
العطاءات في كافة دوائر الدولة يجب منحا للاقرباء وكبار المقاولين الراشين والمرتشين
تعين نواب ممن امتهنوا التهريب والتجاره
شراء اصوات النواب مقابل مبالغ محدده وبشروط كبار الحرامية
لم ولن نتعلم فالسوس انتشر ولا ينفع معه الا الحرق والكي
الفساد الاداري اخطر ما يهدد الوطن
فهل من صحوة يا اهل الضمير ان كان لديكم ضمير
لمن نترك الوطن
يقال ان الجوع كافر
واقل ما يقال ان الجوع هو وقود الكفر والالحاد
وقود الفوضى التى لا ولن تتوقف الا بعد ان ندفع الثمن
يبدو ان الفساد استشرى في عمون
من الواضح تماما ان ما تقصده الكاتبه المميزه هو انقاذ الوطن من الاعتماد على المنح والهبات والمساعدات الخارجيه كونها جميعا تكون في نهايه المطاف "مشروطه" بطريقه أواخرى بشروط قد تمس امننا الوطني وهويتنا الوطنيه, وما من دوله من الدول العظمى تمنحنا اي من هذه المساعدات لوجه الله سبحانه و تعالى او حبا في سواد عيوننا, ولن يتحقق ذلك الا بالنظافه والنزاهه والانفاق من اجل الانتاج ومنع التسيب وتبذير المال العام وان نشمر جميعا عن سواعد الجد لبناء الوطن وسلمت يداك استاذه رندا.
ست رندا الفساد في الاردن مستشري منذ زمن بعيد جدا وفد يكون امتدادة الى عصر الدولة العثمانية كماورد ( البراطييل خربت جرش)مقولة قديمة تعكس اثار الفساد التدميرية على الاقتصاد ومنظومة الاخلاق في المجتمع الذي يحدث من ان الحكومات المتعاقية انها تحوي الكثير من رموز الفساد والقاصي والداني يعرفهم فاي منطق للحديث عن مكافحة الفساد الذي يكون محصور في خلقة مغلقة واذا تجراء شخص خارج الحلقة يتم عقابة بان يقتل على مذبح مكافحة الفساد والنزاهة والشفافية(ذبحونا فيها) اما من يعقد اتفاقيات تكلف الدولة مليار دولار غرامات وتلك الاتفاقية التي هي اصلا مخالفة لاابو القوانبن (الدستور) لا يحاسب عن السهو والاجتهاد وكذلك اذا راينا اهم حلقة من حلقات مراقبة اعمال الدولة وكفاءة استخدام الموارد متمثلة بمجلس النواب الذين لا هم لهم ( الاعلبية وليس الجميع)الا تزاحم الفاسدين على الحصول على الامتيازات الشخصية لهم او لدوائرهم الاقتصادية وكمن من خبر عن سيارات مجلس النواب تستخدم بالتهريب و كم من نائب استقوى بحصانة النواب من اجل الاعتداء على ادوات السلطة الموكل اليهم تطبيق النطام وكم من اناس نصبوا انفسهم قلاع كبيرة للفسادمحصنين انفسهم بحب الوطن والتفاني بخدمة قضاياة الحدبث عن الفساد يحتاج الى مجلدات لكن انها سيدتي مجرد تنفيس عما يدور قي خلدي شاكرا لك على مشاعرك الكبيرة تجاة الوطن واخيرا لايغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم
ابدعت الاستاذه رندا في مقالها الرائع وقولها "إن معونه السماء هي ما يمكث في الارض وينفع الناس ويساعد على الانتاج" انها منة السماء ورحمه رب العالمين, اما المنح والمساعدات الاجنبيه فهي مشروطه وليست دون ثمن, وقد يكون الثمن غاليا ندفعه من كرامتنا وربما من وجودنا, وقد أصابت الكاتبه الفاضله كبد الحقيقه بدعوتها لتنظيف البيت وتطهيره من الفساد والبذخ والاسراف ومن ثم التكاتف والعمل الجاد ليمتن البنيان ويعلو بسواعدنا فالعمل شرف وواجب, "واسعى يا عبدي وانا اسعى معك"
لماذا لاتتحدثون عن افلاس وانهيار وشيك ل.. لماذا لاتتابعون زياده راتب ...
يا سيدتي المساعدات الامريكية لاتأتي على شكل نقد بل على شكل دورات واستشارات لاحاجة لنا بها فكل الدورات عبارة عن وهم لا تسمن ولاتقي من جوع
الكاتبه الفاضله رندا حبيب تعرف دوما نبض الشارع وتضع يدها البارعه على الجرح. شكرا لك على انتمائك وروحك الوطنيه الصادقه.
شكرا اخت رندا على المقال ويا ليت اصحا ب القرار يطلعوا عليه
فيما يتم وقف النفقات بخصوص الاثاث والسفر نجد الذين تتجاوز مكافاتهم الشهرية (امثال رواتبهم التي هي الوف مؤلفة) من بدل لجان
الف لجنة ولجنة والله ،
وسفر
وغيره
وغيره مما يسمى ولا يسمى ومنهم المستشارون والذين سبحان الله رواتبهم اكثر من وزراء وهؤلاء ليسوا في شركات خاصة او في القطاع الخاص بل في مؤسسات حكومية
بعضهم قاربت خدمته على الاربعين عامين ولا يزال يطفح من نعماء الوظيفة.
مختار يا سيدي مختار قاعد في شق شعر
وضيوف وقهوة ومعازيم شيخ عرب ما ظل غير يجيب الاوتاد والخيمة
وماذا يقدم بالمقابل لا شيء مجرد حضور يومي لتسجيل اسمه ان سجل في بطاقة الحضور وسواليف حصيدة
يا دولة الرئيس :
بالله عليك رفقا بنا من هؤلاء
40 عاما خدمة
الايكفي ؟ سبحان من قهر عباده بالموت
40 عاما
وما زالوا يقلقون تقدمنا
وما زالوا يمارسون سحاق الافكار البالية فوق كراسي مهترئة
وما زالوا في سوق البصل لا يساووون قشره
وما زالوا يقتلون طموح الحاضرين الطامحين
ويمنعون مئات الخريجين من الوظيفة
اعرفهم رجل لهم مرتجفةبين الضمان واخرى تحت تخترق الكرسي لا تريد ان ترحل ، خزقت الكرسي
واخرون
لو كانوا أذكياء وعباقرة لاخترعوا لنا صاروخا او لهبطوا فوق قمر اي قمر لو قمر من ورق، هولاء كانوا مثلهم مثل العديدين ولكن لامر ما عاد قصير مديرا لسبب ما اصبح الصاروخ الذي سينقذ بشرتنا البدوية ويذهب بها الى مشارق الشمس لتمطر على البلد ذهبا ونفطا .
كم الاف الدنانير تنفق عملا اضافيا ولجان دون وجه حق وكم من شخص باتي الى الوظيفة كانه ذاهب الى رحلة او نزهة
اه من عبقريات هؤلاء
لماذا يا عمون لم تنشروا تعليقي
اى رقم (2) شكلو بحكي عن سفارات تعمل في الخارج سفاراتنا فيالخارجتنفق اموالا فقط فهي للنزهة وحتى انها لا تقدم خدماتها للانسان الاردني وعلينا ضبط النفقات في السفارات قبل كل شئءوشكرا
نعم للحد من هدر المال العام لا زلنا نرى سارات الدفع الرباعي الحكومية تسرح وتمرح مع اننا نعيش في ارض منبسطة وهذا النوع من السيارات مكلف جدا جدا
سمعنا عن سياسة التقشف في اليونان . المواطن الاردني وصل بنفسه الى التقشف من زمان ولا بحاجة الى تطبيق هذه السياسة . لكن الدور الذي يجب ان نعترف به هو لابد من وجود سياسة تقشفية تطبق على صرفيات وزراءنا ونوابنا والامناء العامين والمدراء العامين ÷ هؤلاء يريدون التقشف على المواطن ولا يريدونه على انفسهم ولا يعترفون ولن يعترفوا بوجود الوضع السئ لانه ليس من مصالحهم ذلك . لكن الحال سيوصلنا الى اين .... فقضايا الفساد التي نسمع عنها كل حين انما تدل على وجود فائض في الاموال ... وسياسة الانفاق في وزارتنا تدل على فائض... ولا احد يريد ان يعترف بالواقع.. فهل من رادع لذلك..
سيده رنده اكتبي مقال عن وضع المعلمين والله وضعنا لا يسر صديق ولا عدوا نفسي احس انه فينا اهتمام اعطونا نقابه
مقال موفق جدا للكاتبه الفاضله رندا حبيب فأمننا الوطني بكامله لن يتعزز الا بتأمين الامن الاقتصادي وذلك بعدم الاعثماد على الهبات والحسنات والقروض التي تثقل كاهلنا كونها دوما "مشروطه" وبالتالي فان ضبط الانفاق ووقف البذخ والاسراف والاعتماد على النفس بالعمل والانتاج وتوافر النزاهه والنظافه وقطع دابر الفساد والمفسدين هو الطريق الصحيح الذي رسمته الكاتبه الفاضله للنهوض بالوطن.
صح لسانك استاذه رندا ولا بد من الاعتماد على النفس وقطع دابر الفساد اللذي هو من اكبر العوائق في وجه تقدم الوطن, ولعل فتح ملف المصفاه هو بدايه الطريق على ان تتبعه خطوات اخرى تطال كل من ساهم في تخريب اقتصاد البلد... الذي لم يجلب لنا الا الكوارث وكذلك ملف الاسباب التي ادت الى عجز الموازنه المخيف وغيرها. سلمت يداك ست رندا وشكرا لعمون الرائده.
استاذه رندا لك كل التحيه والاحترام. مقالك في الصميم
ما تقولينه أستاذه رندا هو بالضبط ما تقتضيه المصلحه الوطنيه العليا ويجب أن يكون من أولى ألأوليات وعسى ان نراه مطبقا على أرض الواقع. حماك الله.
ست رندا انت دوما تبدعين في ما تكتبين وتلامسين القلوب والعقول رعاك الله.
يا عمون وين تعليقي.
رغم نشر هاتفي في عمون وعالمكشوف ..في التعلقيين المعادين (40 )+ 41 ..لم يهاتفني .ابن (امرأه ) ليتفهم على الاقل ملاحظتي ..من خلال مقالك .الصريح ..
دائما انت مبدعة وكأنك تسمعين ما يحصل من هدر لمال العام لدى امدراء و المسؤلين و ما زلنا نتذكر كيف قام مدير لاحدى المؤسسات الاقتصادية بشراء سيارة مرسيدس بمبلغ 58 الف دينار بعد تعيينة بمدة عشرة ايام بالرغم من وجود سيارتين مرسيدس بالدائرةو اربع سيارات اخرى و و دائرة الشركات لا تحتاج الى اكثر من سيارتين. و ما زال امدير يخصص احدى السيارات لتوصيل ابنته الى المعلم الخصوصى واعادتها. كيف لنا ان نشد الاحزمة.
شكرا على مقالك القيم وشكرا لعمون التى اسهمت بمكافحة الفساد.
أبدعتي ست رندا بهذا المقال واذا على مستوى هدر المال العام بتمنى تعملي تحقيق سري في وزارة الثقافة ومديرية الفنون والمسرح -جيل اللويبدة وشوفي لجنة دعم المسرح لمين بتوزع الدعم بالالاف وماهي الأسس كلها لمعارفهم واصدقائهم ومسرحيات ما بيشاهدها جمهور اكثر من عشرين شخص يا ريت مقالك المرة القادمة ياخذ حيز عن الثقافة والمسرح ,مئات الالاف بتروح لمهرجان ضيوفه بيجلسوا في اللوبي ومسرحياتهم ركيكة ويتم دعوتهم فقط لانه مدير المهرجان طمعان يدعوه لمهرجانهم ويرد الزيارة في قرطاج والقاهرة والكويت والمشاهد ما عنده خبر عن هيك مهرجان .وانا متاكد لو تبحثي أكثر راح تشوفي حضرتك اديش في هدر مالي من أجل لا شيء فقط حتى تقول وزارة الثقافة احنا عملنا فعاليات ومهرجان وارقام احصائية فارغة وتبرا ساحتها اما دولة الرئيس, وشكرا لعمون على سعة صدرها .
الاستاذة الرائعة رندا
اتخن واكبر سرقة بتتغطى بفاتورة قانونية معتمدة من قبل الجهات المختصة وبتنصرف بكل اريحية
مشكلتنا في الفواتير الي ما في عليها رقيب ولا حسيب
الغرض ابو ال 5 دنانير بقدرة قادر بيصير ب 50 دينار وبتغطى بفاتورة وبتنصرف قانوني
وسلامة تسلمكم جميعا
وثلاثة لا ينظر الله اليهم يوم القيامة ولا يكلمهم ولا يزكيهم
وذكر منهم سارق المال العااااااااااااام
وكل الحب والولاء والانتماء للاردن وتراب الاردن ودام ابو الحسين تاج فخر وعزة على روسنا
وجهودك مباركة يا دولة رئيس الوزراء والله اثلجت قلوبنا بحركات الاصلاح والرقابة
والله يقويكم ويسدد على دروب الخير خطاكم تحت ظل راية جلالة سيدنا اطال الله في عمره ويديمه
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة