في ظل تواجد أزمة فايروس كورونا وتطبيق قانون أوامر الدفاع في تاريخ 17/3/2020 تم تطبيق نظام التعلم عن بعد ف عن إي بعد يا حكومتي تتحدثون عن التعليم أم عن الطالب أم عن المدرس الذي هو بدون أساس ليس مجهز من قبل نحن تعودنا على المكاتب الراقية وعلى إن المسئول هو شخص فقط في منصب وليس في واقع حال للأسف في حكومة بلدي يتم الاختيار للمناصب ما يراه الصندوق مناسب وهذا الصندوق يرتب بطريقة غريبة .
نحن يا حكومة الدكتور عمر الرزاز مؤمنون إن الغد لنا كشباب وان ما هو ألان سيزول والتاريخ يسجل ولا يرحم احد من الانتصار أو من الفشل ولكن في هذه الأزمة يوجد ثلاثة اتجاهات مختلفة .
أولا الحكومة الأردني كيف تطلبي من الطلاب والمدرسين والأكاديميين بكافة تخصصاتهم إن ينجح وان يكون على قد المسؤولية الكاملة والجهد العالي ونحن كشعب لا نعلم من هو صاحب القرار الحكومة وما تراه مناسب أم الوزارة التي هيه للان مغيبة بشكل كامل وتتصرف على أساس إن هذا القطاع بحالة جيده نحن لسنا بخير هذه رسالة .
ثانيا وزاره التعليم العالي ماهية المنصات التي كانت هي مصدر الثقة لكم ك وزاره وما هيه الفرص التي قدمتموها لطلاب من اجل إن تنجح هذه التجربة وهل كانت هناك خطة مدروسة لطلاب من أصحاب الاحتياجات الخاصة الذين لأحول لهم ولا قوة ماهية الأدوات التي كانت لكم مصدر الثقة إنكم ستنجح ومع هذا نحن المستقبل ألان الأمر وصل مرحلة ما بعد العاصفة وهناك رسائل كثيرة ورسائل لها إبعاد على أساس الفهم السياسي بشارع ولا على أساس من انتم ومن أين ولماذا انتم وزراء الملك أعطى رسالة وكانت قوية لشباب الرسالة تحدثت إن الشباب يجب إن يكون صوته عالي لنكمل مسيره الإصلاح التي هيه مصدر خوف للبعض من المسئولين ونحن سنكمل وسنسير وسننتصر للانتا اليوم هنا وغدا لنا والقادم سنرسمه بعلمنا وعملنا .
ثالثا مجلس النواب الثامن عشر أين انتم هل انتم بسبات ليس لها علاج أرجوكم ولو لي مره قول كلمة حق قد تنجيكم إمام الله قبل الشعب مجلس النواب الأكرم فيه (15) لجنة ومنهم لجنة التربية والتعليم أريد إن اسأل هذه الجنة المنتخبة ماذا قدمت لطلاب ماهية الضمانات التي كانت لكم كحق من الحكومة ومن وزاره التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي من اجل إن تقول انتم تعمل من اجلنا وهناك معلومة هامة كل من في مجلس النواب فهو نائب وطن وليس نائب ينتمي للهوية الفرعية التي قتلت كل الآمال والطموح للشباب
أين دوركم مع وزاره الاتصالات التي هي الشرط الأول في إنجاح العملة التعليمية وبترتيب مع المنظومة التعليمة اعتقد إنكم لم تنجح في هذه المرحل يا أصحاب السعادة .
في النهاية نحن الشباب ونحن هم نقطة التغيير التي هي المصدر الأول والأخير لكم وهو مصدر خوف.