بات الوطن بحاجة ماسَّة إلى رئيس وزراء مُحنَّك ذو خبرة ودراية على إدارة شؤون البلاد والملف الإقتصادي الذي يُهدِّد الوطن والمواطن على حدٍّ سواء بعد جائحة كورونا التي إنتصر عليها الأردن بقيادته وشعبه، وزير صحته المخضرم وجيشه الأبي وأمنه الباسل.

الملك الإنسان عبدالله الثاني الذي أعطى أبهى صور الإنسانية بإنتصاره للمواطن في الحرب على جائحة كورونا ، أثبت للعالَم بأسرِه أن الأردن عظيم بقيادته وشعبه، وجيشه وأَمْنِه ، وقادر على تجاوز التحديات ، وأنه يصنع قصة نجاح من كل أزمة وتحدٍّ يواجهه.
وهذه هي أنسنة ملوك آل هاشم الأبرار ، كابر عن كابر.

ما دام الوطن والمواطن بحاجة إلى الرئيس الإقتصادي الكبير فالحاجة موصولة لنائب إقتصادي يعمل على بناء إقتصاد الوطن.
والمواطن الأردني ، قد أصبح على دراية وخبرة عالية في الإنتخابات النيابية وغيرها من إنتخابات ، وسيختار خيرة الخيرة من أجل الوطن، بعد أن عرَف رجال الوطن عند الحاجة.

الأردن العظيم ، يضم في حضنه أكثر من إقتصادي عظيم، وأفعالهم تسبق أسماءهم دائماً في خدمة الوطن والمواطن على حدٍّ سواء، وهم يقفون دائماً إلى جانب الوطن بشموخ وإباء ، هدفهم السامي إعلاء شأن الوطن ليكون الأنموذج الأمثل الذي يُحتذى به كما يريده الملك القائد عبدالله الثاني إبن الحسين أعزٌّ الله مُلكَه .