لغة العيون والجسدد. ديانا النمري
22-01-2010 03:28 PM
نظرة ... فإبتسامة ...فموعد ... فلقاء هي تذكرة وشرارة الحب الأولى التي تنطق به لغة العيون ، فهي اللغة الصامتة التي كثرت وتنوعت تفسيراتها لتبقى متربعة دوما كسيدة اللغات على عرش قلوب المحبين .
|
الدكنورة ديانا نمري0000تحية طيبة على هذه المواضيع التي تكتبينها في كل مرة موضوع أجمل من الآخر وجميعها تتعلق بالسلوك والجسد الإنساني ويدخل فيها تصحيح ذاتي إمالأمور تتعلق بسلوكياتنا او أمور تتعلق بسلامة أجسامنا بعيداً عن التملق والتفزلك والجناس والطباق فهي أمور لا بد لنا من تصحيحها كي تستقيم أمورنا الحياتية التي اصبحت مشبعة بلإنشغال بتوافه الأمور الدنيوية وأتمنى لك التوفيق0
مقال رائع
شكرا للاخت ديانا بالفعل العيون رسول القلب والعيون لغة صامته معانيها قوية يكفي ان العيون لا تكذب ولا تزيف عما في الداخل ولكن الحب بلغة العيون انتحارعلى البطئ. .. اشكر الكاتبة ديانا
إن العيون لتبدي في نواظرها... ما في القلوب من البغضاء والإحن
وقال الآخر:
العين تبدي الذي في قلب صاحبها ...من الشناءة أو حب إذا كانا
إن البغيض له عين يصـــدقها ...لا يستطيع لما في القلب كتمانا
فالعين تنطق والأفواه صـــامتة ... حتى ترى من صميم القلب تبيانا
I agree 100%
الشاعِر السوداني ادريس جمّاع رحِمه الله يقول في أبياتٍ له كان يصِف فيها الممرضة التي تطببهُ حينما كانَ مريضاً في القاهِرة وكانت الممرضة غاية في الجمال وعيونها تسلب الألباب فلا تبقي ولا تذر , وكانَ كلما رآها تعِب وزادَ بهِ الوجد .. فلبست الممرضة نظارة شمسيّة لتغطى مكمن مفاتنِها .. ولمّا رآها شاعرنا ارتجلَ هذا البيت .. ثم قال :
السيفُ في الغمدِ لا تخشى بواتِرهُ-وسيف عينك في الحالينِ بتّارُ
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة