نريد مواقع الكترونية حرة حتى لا يرتمي شبابنا في احضان مواقع مشبوهة تبث السموم وتغسل الادمغة21-01-2010 12:41 PM
أثار قرار محكمة التمييز القاضي بإخضاع المواقع الالكترونية لقانون المطبوعات والنشر جدلا واسعا في الوسط الصحفي حول اليات تطبيق القانون لما للصحف الالكترونية من خصوصية من الناحية الفنية والتقنية وكونها وسيلة اعلام تفاعلية عصبها الردود والتعليقات التي ترد من الجمهور.
|
السؤال هو : عندما كتبت هذا التعليق فقد تم نشره بعد ان وافقت عليه عمون صح؟ ، وبالتالي ليس كل ما اكتب ينشر وبالتالي هناك رقابة وتقييد للاراء فما اعتقد انه رأي عادي قد لا تنشره عمون (او اي صحيفة الكترونية) ، فهذا ليس اعلاماً حراً 100% .
فكما ترى الصحف الالكترونية ان تعليقي غير نزيه و فيه اغتيال للشخصية فمن حق الحكومة ان تراقب وتقيد الصحافة الالكترونية حتى تكون نزيهه ولا تنساق نحو اراء فئة من الناس او رأي شخص يراجع التعليقات فينشر على هواه او بناء على توجهات صاحب الموقع .
الكاتبه الصفيحة رندى حبيب شكرا 0 لقد عبرت عن فكر الكاتب والقارئي معا 0 الوسيلة حضارية وقد تحل المشكلة الناشئه بين الحكومة والمواقع الألكترونية الوطنية 0 التي أصبحت تمثل الشريان
الفكري بالنسبة للمواطنين دون ا
ستثناء 0 للعلم فقط المواقع الأردنية مقروأه 0 في بلدان كثيره
في العالم 0 ونافذة مضاءه يتنفس من خلالها الأردنيين في الغربة
كلام جميل
هل ما تقوله رنداشكل من اشكال الاستعلاء والوصاية على الاخرين ..لا ادري من يحدد ما تريدين .. لابد من احترام الراي الاخر حتى وان كان مختلفا عن وجهات نظرنا
سلام عليكم تحيه طيبه انا مع قرار الحكومه بفرض رقابه وخضوع المواقع تحن قانون من مده ليست بعيده موقع اللكتروني قد وضع موضع مسي ومخل للئدب بحجه تعليم الحياه الزوجيه وحاولت الاتصال في الموقع لكن لا يوجد رقم تلفون او طريق اتصال مع الموقع الاعبر التعليق على الموضوع واتصلت بهيئه تنضيم الاتصالات افادو ان الموضوع ليس من اختصاصهم عند المطبوعات والنشر وقمت في الاتصال وكان هناك الجواب الشافي المقنع ان هذه المواقع ليس عليها رقابه ولا محاسبه ولكم مني كل التقدير هذه الحاله حدشت معي مع الشكر اخوكم احمد التميمي
قال طلال ابوسير
التسيس الالكتروني في عالم الحريات
سبب قوي وراء عدم قدرة اخضاع المواقع الالكترونيه ضمن قوانين الاعلام المرئي والمسموع .
كلام جيد،وليس لعاقل أن يؤيد تكميم الأفواه ونحن نتشدق بالحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان.وحتى تقطع المواقع الإلكترونية المحترمة الطريق على دعاة العرفية يمكنها أن تبدأ باتخاذ خطوات مهنية أخلاقية بمبادرات ذاتية ومن أهمها عدم نشر أي تعليق لا يتضمن الإسم الصريح والعنوان الألكتروني.وعدم السماح بتجاوز الخطوط الحمراء وما يؤدي الى إشكاليات إجتماعية ويؤثر على الوحدة الوطنية ويسيئ للمصالح العليا للدولة وكيل الإتهامات الجزافية وإغتيال الشخصية وغيرها من المسائل التي يدركها الصحفيون المهنيون والوطنيون الأردنيون.
إن العقلاء القائمين على المواقع المحترمة يتوجب عليهم أن يسحبوا البساط من تحت أرجل بعض المتكسبين والمشاكسين لإغراض وغايات مختلفة من مواقع الإبتزاز والإجندات غير الأردنية الهدف والإنتماء ،وذلك بإجراءات ذاتية،إن اتخذت وتفعلت ستجد المواقع المحترمة أنها محمية من كل أبناء الأردن الذين يحرصون على الحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان،وسيقف الجميع في وجه أي لإجراء من شأنه تكميم الأفواه.
تحية احترام وتقدير للكاتب رنده حبيب
لقد عبرت بكل صدق عن القاريء والكاتب
الكاتبة الكبيرة والرائعة والمتميزة ..
شكرا
الصحافه الالكترونيه نقله حضاريه
لكن لاضر باصدار قوانين لتظيمها كي نحافظ على المسافه بين الحريه والديمقراطيه وبين التشهير والتجريح والقدح دونما اسباب وذلك للاختلاف مع الصلحه الشخصيه او تضاربها مع المصلحة الوطنيه والقوميه والتدخل بشؤون الاخرين
لايوجد اجمل من التعريف بما لنا و ما علينا
لان ذلك يدفعنا لاسلوب تقصي الحقائق والدقه في العلومة والمصدر
اؤؤكد حق الجميع باتعبير عن الراي اذا لم يخدش الحياء العام والخاص
اتابع الصحف الالكترونيه لم ار بها عين شكر ورضى عن مايجري من تطور ونمو واصلاح وتقدم
مواجهه صريحه واقعيه وحلول جذريه من الاستاذه رندا حبيب للجدل القائم حول المواقع الالكترونيه, وما تقترحه الكاتبه الكبيره بتعديل قانون المطبوعات والنشر هو حل رئيسي بحيث يضمن الحريه لكل المواقع الالكترونيه الشريفه والتي تمارس هذه الحريه بمهنيه واخلاقيات عاليه, وعلى رأسها "عمون", كونها اصبحت رافدا هاما من روافد الديمقراطيه في هذا البلد الابي. اما المواقع اللتي تباع وتشترى وتذم وتقدح لمن يدفع فقد اصبحت ليس عارا على الصحافه فقط بل عار على الاردن كله ولا بد من قطع دابرها. وللاستاذه رندا ولعمون كل الشكر والاحترام.
الأستاذان المحترمان سمير وباسل ،تحية
ما هو العيب في تعقيبي على مقالة الأستاذة رندا؟
IFJ Condemns Deportation Move against US Journalist in Israel
The International Federation of Journalists (IFJ) today called on Israeli authorities to revoke the deportation order served on American journalist and chief English editor of Ma'an news agency, Jared Malsin, who has been held at Tel Aviv International airport since Tuesday after he was denied entry in the country.
"We condemn this intolerable violation of press freedom," said Aidan White. "The ban of entry in this case appears to be a reprisal measure for the journalist's independent reporting and that is unacceptable."
According to Ma'an news agency, a Palestinian independent media outfit, Jared was arrested At Tel Aviv as he was returning from vacation in Prague. He was reportedly questioned by security officials about articles he wrote critical of the Israeli government and was refused entry and detained at the airport. The agency says his deportation was scheduled for Thursday but was postponed following protests by American diplomats in Israel. A hearing into his challenge to the order is planned for Sunday.
Jared has worked for Ma'an news agency for the last two years, covering the West Bank where he had regular contacts with Israeli officials in the region, reports say.
The IFJ says the treatment meted out to Jared is unacceptable and suggests Israeli officials are seeking to control independent media and undermine impartial news reporting. The Federation criticised the ban on foreign media to Gaza before and during the last military offensive between December 2008 and mid January 2009.
"We do not know all the details of the charges against Jared Malsin," said a statement from the Jerusalem Association of Journalists (JAJ). "But we certainly and clearly support the right of all journalists to report freely from Israel, irrespective of whether the reporting is favourable or unfavourable to the state of Israel."
The JAJ warned against campaigns which have a political motive and " try to portray Israel as a state without media freedom."
The Association has also backed efforts to ensure Palestinian journalists enjoy the same levels of press freedom as Israeli journalists and others from around the world. "We are ready to work together with Palestinian journalists inside the framework of the IFJ to make sure that there will be no exceptions to the rights of journalists anywhere," they said.
"Journalists cannot be sworn to support governments in order to gain entry into countries," added White. "This kind of interference has no place in a democracy."
The IFJ represents over 600,000 journalists in 125 countries worldwide.
نعم نريد مواقع حرة ولكن نريد ايضا مواقع لا تثير الاقليمية ولا تغذي الشقاق ولا تغتال الشخصيات سياسيا لانها تختلف مع اجنداتها.
لا نريد مواقع تقسم الشعب حسب تقسيماتها التي تعشعش في عقولها
لا نريد مواقع ترفع اشخاص وتنزل من قيمة اخرين بسبب ارتباطها بمصالح
نريد مواقع تحترم المواطن في القرى والمحافظات وفي المخيمات
وكيف انت اول من يحصل على المعلومه وتصبح مصدر واما ... هانحن دوما لعدم توفر المصداقيه بالتالي نجد اننا نخدم الاخرين ونحن الاولى لكن المطلوب من الاخت تمرير طريقة الحصول المؤكد للخبر لديها ارجو منها اعلام الشباب الصاعد غير الصامت وان الفاعل لديه لايترك الخبر ولكن كيف اصبح المضاف مضافا اليه
فكرة المجلس فكره جيده.. ولكن من سيختارهم؟؟ أن كان على نمط هيئة مكافحة الفساد أو المركز الوطني لحقوق الأنسان.. خلينا هيك أحسن!!
والله يا ست رندا حكيك هو الحكي الصحيح وعبرت اصدق تعبير, ومدير المطبوعات ما يغلب حاله كثير بس يشوف عمون كيف بتشتغل ويطبقه على كل المواقع الالكترونيه وبنصير بالف خير. لكن اللي مخوفني هو معالي الدكتور اللي استاجر مكتب بشارع مكه واللي كان يستأجر كم موقع رخيص للتشهير والمسبات والقدح والذم يروح هاي المره يشتري -والمال عنده وفير- كم موقع الكتروني ويطعمينا بدل "الخازوق" "خوازيق" فيجب الحذر والانتباه.
نعتذر
لقد وضعت الكاتبه الفاضله يدها بكل براعه وذكاء على الجدل الدائر حول المواقع الالكترونيه واعطت حريه الصحافه حقها على ان تكون للمواقع اللتي تتمسك باخلاقيات المهنه واداباه -مثل عمون- واقترحت حلولا متطقيه ولم تنسى الشباب وترسيخ الديمقراطيه الحقه والانتماء والولاء فشكرا لك.
يا عمون لماذا تنشرون التعليقات على المقالات الاخرى وتتجاهلون تعليقاتنا على مقالات الاستاذه رندا حبيب؟ يا عمون انتم صوت الاغلبيه الصامته بس مش هيك الشغل.
تقولون لي الرجاء ادخال التعليق .. وكان لي تعليق عندكم ولكن الداخل عندكم مفقود ولا تُظهرون الا ما يتفق ومزاجكم .. اقترب منكم خطوة وتبتعدون خطوات .. لست انا وحيدا في هذا الراي ولكن المعظم يشكو من مزاجية هذا الموقع الذي نحترمه
نعتذر
عذرا اخي
سابدا من هيلاري كلينتون ثم اعود الى الكاتبة فاقول : هي موجة اخرى من موجات الخروج من كل شيء والخروج على كل شيء ولكن هناك في الغرب تختلف الرؤى والاولويات ولا يوجد اية قيم دينية بل هي الاباحية في الحديث عن كل شيء.
واذا كانت كلينتون تدعو الى الحرية فهل تسمح لي ان اقول انها دولة ارهابية طاغية تدمر العالم بمنهجية وخطوات متتابعة وعلى مراحل فها هي بعد عجزها عن لجم القاعدة والقبض على صديقهم السابق بن لادن هاهي الان تجيش الهند على الباكستان واسألي غيبس ماذا قال الليلة.
اعود للكاتبة فاقول نعم هناك مواقع الكترونية محترمة ولها سقف عال من الحرية كعومن على سبيل المثال لكن يوجد لدينا بعض المواقع التي انشئها بعض الداخلين على الصحافة ممن يشحدون ويبتزون المسؤولين فيشترون منهم سكوتهم. حتى ان بعض هذه الاقزام اساء بشكل مباشر ودون مواربة الى بعض المسؤولين وغير المسؤولين بصورة تدل مستو متدني من الاخلاق لا ترتقي الى عقل او منطق وربح من وراء ذلك شقق فخمة وارصدة في البنوك وسهرات حمراء فيها كل شيء الا الحلال .
عزيزتي دعونا من مفردات فارغة كالهواء فالحرية المطلقة فوضى والديموقراطية في احلام الكتاب فالقوة في العسكر واسالي جيش الاحتلال وتابعي اخبار العراق وافغانستان.
نعم نحن مع قانون عصري ينظم عمل المواقع الالكترونية عندنا لكننا لسنا مع الابتذال في كل شيء والتدمير للذات في كل شيء والتكسب اللامشروع الذي تمارسه بعض المواقع واستثارة النعرات العشائرية والجهوية وشق الصف.
ثم كيف تطلبين لمجلس يحكم عمل المواقع وتريدين اعضاءه من خارج الوسط الصحفي ؟ هل يقبل اطباء الاسنان ان يكون نقيبهم صحفي على سبيل المثال؟ وتطلبين تدخل القضاء بعد ذلك ماذا بعد خراب مالطا ؟ / لنكن واقعين في الطرح اكثر.
مع تحياتي*
لا يريدون أن ينشر أحد أسماء الفاسدين و المفسدين و الحرامية
...و...و هلم جرا
كلام صحيح مئة بالمئة ونحن موقع واذاعة شمس الاردن الالكترونية نريد حرية الالكترونية سقفها السماء ونحن مع تنظيم المواقع وليس اخضاعها
ولكم جزيل الشكر
..نحن مع المراقبة من هيئة مستقلة نزية ولأ ظيم فى النقد البناء اما ما يوافق رائى المحرر او الحكومة التى لأتعير اى قيمة للمنتقدين على هذة الماقع وانا اتحدى اذا الحكومة الرشيدة الحالية والسابقة اذا اخذو بالعين اى راى لأى منتقد واقول نقد بناء تكميم الأفواة اعتقدلم يعد مقبول
ابدعت
ارجوكي ان تقولي لي انك تعلمي ان الموقع الذي تكتبي به هو لا مهني ولا اخلاقي وقد اغتال شخصيات ولمع آخرين وباع نفسه للفساد. عمون و... امثلة لماذا نريد ضبط لهذه المواقع. ةماذا يضيرها لو لم تكن خائفة من الغرامات التي ستدفعها عندما تغتال الشخصيات. لو كانت مهنية حقا لاستطاعت ان تستمر دون ان تبيع نفسها للفساد وتلمع ال.. واعوانها. نعم لضبط هذه المواقع اللامهنية واللااخلاقية والتي باعت نفسها برخص
سلام عليكم انا وديت تعليق ليش ما نشرتو ليش وين حريه الراي والتعبير وله ما عجبكم التعليق مع الا حترام لكم
السيده رنده تحيه طيبة لملذا لم يتم نشر تعليقي لغايه الان ارجو توضيح ذلك
السلام عليكم انا مع الاخ نايف النوايسه الدلخل عندكم مفقود واتحده ان تنشري تعليقي مع كل احترامي لكي ولكن اوعدكم ان يوم الاحد مع بدء الدوام سوف اتصل بكم بتلفون وانا مصر انكم مزجيون في انتقاء انواع تعليق ئلتي تعجبكم وبس احمد التميمي
كلام صحيح وكلام منطقي الى الامام يا ايتها الفارسه الاردنيه
تحيه كبيره للاستاذه رندا حبيب على هذا المقال الراقي والواقعي, واختلف تماما مع الاخ نايف النوايسه (4)فلا أجد في كتاباتها الى الواقعيه والحلول الصحيحه وانصح الاخ النوايسه بمراجعه تعليقاته ليكتشف بنفسه من هو اللذي يكتب باستعلاء ويريد ان يفرض رأيه على الاخرين.
يا أخ نايف النوايسه بنصحك تشرب يانسون كبايه الصبح وواحده الظهر والثالثه بعد العشاء واليانسون مفيد للصحه وبهدي الاعصاب وكل التحيات للست رندا.
شكرا للكاتبه الفاضله رندا حبيب على هذا المقال المميز بالدفاع عن حريه الصحافه وكذلك الارتقاء بمهنه الصحافه بما يتواكب مع حجم الحريه المنشوده بحيث لا تكون عرضه للبيع والشراء والقدح والذم لمن يدفع والحلول المقترحه هي حلول منطقيه ويجب دراستهافسلمت يداك’ الا انني استغرب من تعليق الاخ نايف النوايسه رقم 4 فهو يتحدث عن "الأستعلاء والوصايه" وهذا الاستعلاء والوصايه وكذلك "التهديد" فهو موجود فقط في صلب تعليقاته ولا أثر له في كتابات الاستاذه الفاضله واقتبس قولك "لا بد من احترام الرأي الاخر" فلا احد يجادل في هذا الموضوع ولكن عليك انت ان تحترم الرأي الاخرز اما ماذكرته عن "عمون" فانني اعتبر "عمون" هي الصوت الحقيقي للاغلبيه الصامته وبمهنيتها العاليه فانها رائده المواقع الالكترونيه على الاطلاق.
يا سيد نايف النوايسه: أي بس بلاش
عمون لييشش ما تنشرو تعلييييقي مشان الله
سكوت بعض الانظمة العربية يجعل الشباب العربي يفكر بتحمل فاتورة الجهاد
الشكر للزميله الفاضله رندا حبيب لوضعها النقاط على الحروف, فالسلطه الرابعه بأمس الحاجه الى تطهير نفسها من السموم التي لحقت بها من أدعياء الصحافه أقلام الردح والقدح والذم وبيع الضمير للسعر الاعلى حتى تستطيع ممارسه عملها بمهنيه واخلاقيات عاليه ضمن اجواء حريه الصحافه الحقيقيه والمطلوبه. شكرا رندا.
يا سائد انت حر في ارائك .. لا عمون انتدبتك لتسيئ للاخرين ولا الزميلة الفاضلة الاستاذة رندا كلفتك لتطلق سهامك على خلق الله .. مقالتها مثيرة وحية وناضجة وتحتمل وجوها كثيرة للقراءة ، وما اظن واحدة مثل هذه الكاتبة العريقة تحتاج الى من يدافع عنها إنما الكتابات الناجحة هي مدهشة بطبيعتها وتثير خلفها الاسئلة سواء اتفقنا معها ام لم نتفق .. مع الشكر الجزيل لك
شكرا ست رندا دايما انتى متميزه انشالله الى الامام
اوافق الاستاذه رندا تماما في ما كتبته عن مضمون صحافه المواقع الالكترونيه وحريه الصحافه. المقال هو المهنيه الصحفيه الحقيقيه والعاليه. وستكون الصحافه الالكترونيه- بعدتنقيتها من المرتزقه والدخيليين عليه- وفي اجواء من الحريه رافدا مهما للديمقراطيه الحقيقيه.
مقال مميز واعجبني قولك "هناك مواقع الكترونيه تتمتع بأخلاقيات مهنيه عاليه يجب الحفاظ عليها, فلا يجوز ان نجعلها تدفع ثمن ضعف اخلاق مواقع اخرى تعتمد اسلوب التشهير والتكسب غير المشروع", ما تقولينه هو عين الحقيقه فسلمت يداك وتحيه لعمون.
يا عمون المحترمين نرجوكم اين التعليقات ولكم الشكر والاحترام.
استهداف المؤسسات الوطنيه بطريقه مجحفه هي حرية المواقع الالكترونيه يجب ان يحاسب الموقع الذي لم يحترم الشركات والمؤسسات التي تسعه الى اخذ لقمة العيش وتوظف الكثير من المواطنين الذين ياكلون رزقهم بسبب كتابة مقالات تسيئ الى سمعة هذه الشركات وبالتالي يقولون الى الموظفين بان الوضع اصبح صعب السبب هو المواقع الالكترونيه نحن نقول يجب ان يعاقب الموقع الذي يسيئ وقرار الحكومه صحيح ان تخضع جميع المواقع للرقابه ويعاقب من يسيئ الى اي شركه او مؤسسه ويحاكم حسب الانظمه والتعليمات
نعم لان المواقع الالكترونيه اصبحت متنفس يا احلى رندا الله يقويق
المواقع الالكترونية هي جزء من عالم الاعلام ، والاعلام اكثر واكبر وسيلة تأثير على الرأي العام ، والرأي العام ليسوا جميعاً من القادرين على التحليل وفرز الغث من السمين ، والقوانين وجدت لتنظيم العلاقات بين افراد المجتمع ، والقانون يجب ان يكون منصفاً ، لذلك فأن أخضاع المواقع الالكترونية للقانون ورقابته لن يضر الا بمن يريد ان يخرج عن القانون وعن قيم المجتمع ، وشكرا
الاخوه في عمون: رجاء اين التعليقات؟ ولكم شكري واحترامي.
أنا مع كل أجراء يقطع دابر المواقع الالكترونيه الرخيصه واللتي تقدح وتذم وتباع وتشترى والابقاء على المواقع الشريفه مثل عمون واللتي تعرف تماما معنى حريه الصحافه, كون هذه المواقع الشريفه وكما تقول الكاتبه الفاضله هي من روافد الديمقراطيه وتجذب الشباب بدل الارتماء في احضان" مواقع مشبوهه تبث السموم وتغسل الدماغ وتقود الى التطرف والارهاب".
شكرا للكاتبه الفاضله وشكرا لعمون.
يا عمون هل اصابكم الترهل وفقدتم اهتمامكم بقرائكم ومحبيكم, رجاء عودوا كما اعتدنا عليكم.
تجاهل التعليقات هي عمليه مقصوده
كتبنا ما هو اوضح وادق قبل اكثر من اسبوع فورا عندما صدر القرار من التمييز ولكن عمون البطلة لم تكتب ما كتبنا
شكرا \على ما كتبت الصحفية المحترمة والمحترفة رندة حبيب ولكن الا ترين معي بان ما تشيرين اليه هو في فهم بعض المتفذين ان دبر نفسك لتكون من المواقع التى تعطى شهادة حسن اخلاق كما لا يعطى غيرها وهنا تتكرس الوساطة والمحسوبية
الصواب ليس في ذلك بل الصواب في ان يعاقب كل مسيء بذاتهمن المعلقين لان الامر سهل عليكم ان تحددوا من علق خارج الاخلاق والادب واللياقة ومن اى جهاز بث التعليق لان من يكتب هو وهو وحده من يتحمل العقاب وانني اجزم بان بعض المواقع تعطي للمسئ مساحة وفرصة اكبر للتشهير بينما تحجب تعليقات البعض رعم انها جادة ولكنها ليست على هوى المحرر
اتحداك يا محرر ان تنشر كل ما نعلق به علما باننا لا نسئء لاحد بل نضع النقاط فوق الحر وف
ولسوء الحظ نجد ما نكتب مسروقا في صورة مقال او تعليق في اليوم التالي في نفس الموقع الذي حجب التعليق
يجب فرض رقابة على المواقع الإخبارية جميعها لأن بعضها أصبح موؤلا لللإقليمية وتشويه شخصيات عامة لغايات بعضها برئ ومعظمها غير ذلك. ولا أريد أن أذكر أي أمثلة هنا، فهي واضحة للمراقبين. وأما المواقع الرزينة فأظن أن الرقابة تحميها وتعطيها مزيدا من المصداقية، مع أن مثل هذه الرقابة سيحد قليلا من سقف الحرية. ولكن كما ذكر الأخ كاتب التعليق الأول، فإن جميع هذه المواقع لها سياسات وأجندات إعلامية معينة، وهي تستخدم أجنداتها هذه كوسائل رقابية على المواد التي تنشرها من أخبار ومقالات وتعليقات وغير ذلك. فالحرية المطلقة غير موجودة ولا بد من قوانين تنظم دون أن تخنق الحريات جميها بما في ذلك الحريات الصحفية بكافة أشكالها. وشكرا لكم على سعة صدركم.
الاخت المحترمة رندا حبيب ارجو ان تتذكري قول الشاعر(لا تنه عن خلق وتاتي مثله......)لقد ساهمتي في التشهير سابقا وبدون دليل وفتحتي باب القدح والذم بالابرياء بدون وجه حق فقط من اجل الشهرة واستندتي بذلك على الاخبار الزائفة والمغرضة اقول سامحك الله ارجو ان تكوني قد فهمتي ما اقصد مع اجمل التحية لك(قال تعالى..با ايها الذين امنوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين...صدق الله العظبم)
نريد ....
بات موضوع المواقع الإلكترونيه وعزم الحكومه إخضاعها
لقانون المطبوعات والنشر يثير جدلا واسعا بين المهتمين
من مختلف فئات المجتمع على وجه الخصوص النُخَب منه
إن المواقع الإلكترونيه مثلها مثل العديد من مجالات
ثورة الإتصالات الذى شهدها العقد الأخير من هذا القرن
وهى بطبيعة الحال لها إيجابيات كثيره تساهم فى تطور
البشريه مقترنة بسلبيات لا يمكن غض النظر عنها كأى
مجال من مجالات الحياه
ومن هذا المنطلق بات من الواجب تنظيم عمل هذه المواقع
من دون المس بهامش الحريه التى تنتهجه او اللجوء الى كمِِ
الافواه كما كان فى السابق وذلك يإغلاق المواقع
التى تنشر فكرا متطرفا او تفسداخلاق الشباب فورا
اما فى ما عدا ذلك فلنترك هذه المواقع تمارس حريتها
فى النشر وترك الحكم لقضائنا النزيه إذا تأذى احد
من ذلك لأنه لا يجب بأى حال من الاحوال التغاضى عن
الفساد والمفسدين تحت حجة إغتيال الشخصيه وما شابه
ذلك من المسمبات لأنه لا ديمقراطيه بدون إعطاء المزيد من الحريات وشكرا للأستاذه رندا على مقالها هذا
كل الاحترام والتقدير لرأي الكاتبة .. لكن ما المقصود بالمشبوهه الاخبار حقيقية وليست كذب وافتراء على المواقع ..والشفافية مطلوبة للحرية الصحفية .. والمواقع اعطت الصحافة ابعاد جديدة منها المنافسة والقدرة الاسرع للوصول للاخبار والقدرة على التعليق وتحليل الاخبار واعطاء الرأي العام القدرة على مناقشة الامور المستجدة .. ولان الشباب ليس لهم مواقع صحفية خاصة بهم .. هناك فجوة كبيرة في الفهم بين محاربة المواقع وبين توجيها للمصلحة العامة .. واطلاق الشبهات تهمة يجب على الجميع ان لا يطلقها كما يشاء وتبقى رأي شخصي ربما يقترب من التجريح في الجسم الصحفي
للخروج من عنق الزجاجه وانهاء الجدل في هذا الموضوع فأنني اقترح ان تنشيء كل وزاره موقعا الكترونيا يستقبل شكاوى المواطنين وملاحظاتهم والاجابه على تسأولاتهم ومتابعة قضاياهم من مجلس جاد يكون ارتباطه مع الوزير شخصيا ويمتلك صلاحيات واسعه فنحن كأردنيين نسعى دومالرقي لوطننا من خلال الحوار المطلق مع المسؤول من خلال هذه المواقع
الاخ المحرر...
لماذا ترفضون الراي الاخر مع العلم انكم تدعون الحفاظ على الحريات والديموقراطية لماذا المزاجية في اختيار التعليقات عفوا....هي الاخت رندة حبيب منزلة ليش ممنوع انتقادها ثم انا لم اسب او اشتم فقط ابديت الراي بخصوص الموضوع اعلاه
اخيرا اتمنى من دولة الرئيس ان يغلق هذه البؤر من الفتن لانها تزيد من الكراهية والعنصرية في بلدنا الغالي
أستاذه رندا: انت كاتبه كبيره وسيده الصحافه, الا تلاحظين ان "الكوتا" لتعليقات قرائك اصبحت تترواح ما بين 30- 35 تعليق فقط. عمون للاسف الشديد تسير بطريق الانحدار والسقوط السريع فلماذا تنشرين مقالاتك القيمه والرائعه على صفحات عمون؟ انهم لا يحترمون قلمك ولا يحترمون قرائك.
إن المواقع الألكتونيه كا ذكر هي المنبر الذي يكون لجميع الكتاب لعرض كتاباتهم وارائهم في مختلف المواضيع في بلد المساواه والديمقراطية والصحافة التي جعلها سيد البلاد سقفها السماء ولم نلاحظ هذا الشيء في الصحف المحلية وعدم وضع مقالات لكتاب معروفين ووضع مقالات لكتاب اخرين ولأكثر من مرتين في الأسبوع
لهذا اصبحت المواقع الألكترونية هي المتنفس الوحيد لوضع كتابات الكتاب الذين لم يوضعوا أبداعاتهم الكتابية في الصحف المحلية واصبحت هذه المواقع هي المنبر للجميع ممن يحملون الأمانة والأخلاص والضمير الحي في جميع أرائهم وكتاباتهم التي تعزز واقع حال معين وتأكيد حرية الرأي والرأي الأخر للنهوض سويا لمصلحة الوطن الذي نعتز به ومحاربة من تسول له نفسة لمجرد الشك في غير ذلك ومحاربة كل أشكال الفساد الحالي في جميع المواقع بضمير واخلاص في ظل راعي المسيرة وقائدها .
أقوى مقال قرائته عن حريه الصحافه الحقيقيه ودفاعا صلبا عن حريه المواقع الالكترونيه الشريفه مثل عمون.
الى السيد الغويري رقم 55:
واضح تماما ايها الاخ المحترم عن من تدافع, انك تدافع عن "معالي الدكتور" اللذي كشفت الكاتبه الفاضله بكل صدق وشفافيه نواياه ومخطاطاته وهو في أوج قوته ولم تقم ابدا بأي تشهير وقدح وذم وهي المعروفه بدقه اخبارها ومصداقيتها وهي ابعد الناس عن الاخبار الزائفه والمغرضه, ومن قام بالتشهير والقدح والذم والكتابات اللتي لا يقبلها اي عقل ومنطق واللتي اضحت عارا على الصحافه فهم مطبلي ومزمري ومرتزقه معاليه والادله كثيره وواضحه وضوح الشمس. وكل ما كتبته الاستاذه الفاضله كان انعكاسا حقيقيا لنبض الوطن, وما تطلبه الكاتبه الفاضله في مقالها القوي هو عين المطلوب لاغلاق الابواب في وجه المطبلين والمرتزقه, ولو انك قراءت كتاب الاستاذه "الحسين ابا وابنا" لعرفت معنى المصداقيه والنزاهه في العمل الصحفي. ولك تحياتي.
شكرا رندا على اطروحاتك الجميلة فأنت تمثلين وجهة نظر متوازنة للامور ....؟؟؟.
واعتقد ان ما تقولينة صحيح 100 0/0 ....؟؟؟
ان تنظيم المواقع الالكترونية وليس تهميشها او كبح جماح انتشارها هو المطلوب من الحكومة ...؟؟؟
كما ان ايجاد هيئة مستقلة - تراقب وتوازن وتقيم وتحدد ما هو المكتوب - امر ضروري جدا...؟؟؟
وكذلك ان عدم وجود متنفس للناس ليقولوا ما يريدون - وبموضوعية - قد يؤدي بهم للجوء- كما تفضلتي - لمواقع اخرى تستخدم ما يقولون ويريدون البوح به للتشهير والاساءة للوطن بطريقة او بإخرى...؟؟؟
الى الغويري رقم55, انت تسوق عكس السير, اصحى. وكل التحيه والاحترام للصادقه الشجاعه رندا حبيب.
السيد الغويري رقم 55 لو انك اطلعت على كتاب رندا حبيب (الحسين ابا وابا) وتابعت كتاباتها لاكتشفت انك امام كاتبه وصحفيه مميزه وابعد ما يكون عن القدح والذم والتشهير, اما من يقوم بالقدح والذم والتشهير فهو من تدافع عنه ومن لف لفه....
الشكر والتقدير للكاتبه المدعه رندا حبيب على هذا المقال الذي يرسم معالم الطريق الصحيح للحربه الصحفيه, ولا اوافق ابدا مع ما ذكره الاخ الغويري 55 فالكاتبه الفاضله اثبتت مصداقيتها ومهنيتها العاليه وعكست دوما بكل صدق وامانه وشجاعه نبض الوطن. اما من كان يقوم بالقدح والذم والتشهير هم مرتزقه من تدافع عنه, واتمنى ايضا على دوله الرئيس ان يغلق والفتن واتمنى ان تكون "عمون" ذات المهنيه العاليه هي المثل الاعلى الذي يجب ان تحذوا حذوه المواقع الالكترونيه.
رجاء اين التعليقات مع الشكر والاحترام
الى الاخ الغويري ارقام 55 و 60:
انا لا اتفقق مع ما يقوله الاخ الغويري. رندا حبيب لاتبحث عن الشهره فهي معروفه ومشهوره من قبل ان يظهر من تدافع عنه, كلنا سمعنا صوتها القوي الشجاع عبر اثير راديو مونت كارلوا, وكنا وما زلنا نتابع اخبارها ومقالاتها التي تتميز بالمصداقيه والاخلاق والمهنيه العاليه, سواء عبر وكاله الانباء الفرنسيه او الصحف او عبر المقابلات اللتي تبثها اجهزه التلفزه العالميه وكذلك "عمون" رائده الصحافه الالكترونيه. اما من يقوم بالقدح والذم والتشهير فانا اتفق تماما مع ما ذكره الاخوه يوسف كريشان 64 وماجد العمري 65.
انا اطالب يعمل رقابة على الهواء الذي نتنفسه بالمرة واخضاعه لقانون النشر والغسيل والكوي كمان ... يا جماعة العالم بينفتح على الحرية والديمقراطية الا احنا ؟؟؟ كل ما نلاقي خزق حرية بيسدولنا اياه !! ولله حرام
صدقت ، انا شاعر أن المواقع الإلكترونية ما بتنشر كل ما بنقوله خاصه عن السلفية وأعوانهم من الإرهابيين.
الاخ فيصل المجالي: حياك الله وسلمت يداك وكل التحيه للكاتبه الكبيره ولعمون الرائده
الصحافي والكاتب الذي لم يسجن بعد ستبقى عيون الشك تلاحقه. لو كان لديكم ثقة بالقارئ الاردني لما طالبتم بأي رقابة. حرية التعبير والصحافة ليست ببكسة بندورة تنتقون الجيد وتقذفون المخمج.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة