أبا الحسين وابن الحسين وحفيد الحسين، انت كبيرنا ومصدر فخرنا ومنبع عزتنا.
يا ابن الجوهرتين: النسل والسلالة
اي إطلالة أبهى واجمل من طلتك المهيوبة والمحبوبة علينا.
وأي فخر ذاك الذي ينتابنا وأنت تفخر بنا.
فأنت عميدنا الذي نفاخر بك العالم اجمع، ونسمو به، ونضاهي به أمم عرفتنا لأننا شعبك الوفي.
ورغم ضعف إمكانياتنا وشح ثروتنا إلا انك ثروتنا الأغلى التي وهبنا اياها الله سبحانه وتعالى ....
فخورون بك وأنت تشد عزمنا وتقوي معنوياتنا في ظل هذا الوباء، الذي يعم الأرض في كافة إرجاؤها، لكننا معك وبك ماضون، وسنكون عند ثقتك بنا وبجيشك الباسل واجهزتنا الامنية وكوادرنا الطبية وإعلامنا المسؤول، لكي نثبت للعالم اجمع اننا جسداً واحد، وقلب واحد، ويد واحدة.
حماك الله أبا حانيا، وقائدنا ملهما، وكبيرا نكبر به، وشيخا يقودنا.
وحمى الله ولي عهدك الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وحمى الأردن وشعبه العظيم.
بكم نزهوا و نفخر .