جيوب الفقر وجيوب الشيروكي في شتاء الأردن الباردباتر محمد وردم
20-01-2010 04:32 AM
التباينات الطبقية والاقتصادية حالة باتت اعتيادية في الكثير من دول العالم باستثناء دول الرفاه الاجتماعي في أوروبا الشمالية وإسكندنافيا التي وصلت إلى مستوى مقبول من تقريب الأحوال الاقتصادية المعيشية لكافقة مواطنيها. وفي الدول الأخرى هناك حدود يمكن تقبلها وتفسيرها ضمن الأطر الاقتصادية المتعلقة باختلاف نسب الإنتاجية والعمالة خاصة في الدول ذات الاقتصاد الصناعي.
|
لا ناديت ان اسمعت حياً
الاخ باتر
ترى اين يكمن الخطأ
رواتب الغالبية العظمى من الاردنيين تحت خط ال 400 دينار بينما ترى اخرين بعقود تصل الى 15 الف دينار شهريا وربما تزيد
واخرهم احد المدراء في امانه عمان بتعديل راتب وصل الى 6500 دينار وطبعا اكيد بيلحقه مياومات وعلاوات وبدل سفرات ولجان واجتماعات
ترى ايهم يخدم الوطن اكثر
معلم مخلص براتب 250 دينار
ام من يجلس خلف الزجاج على كرسي جلدي في مكتب جلدي مكيف >
انشري يا عمون
عفية عليك باتر وردم بتحط ايديك على الجرح في قلوب المواطنين الاردنيين ، بس على الله الحكومة تاخد او تتطلع علينا لو بنص عين
الله المستعان
تقف سيارات الجيب شيروكي وشقيقاتها من ذوات الدفع الرباعي بنسب كبيرة غير منطقية
الله على الشيرووووووووووووكي يازلمه ما احلاهاااااااااااا
شكرا للمقال... ولكن اريد التوضيح... ان اسعار السيارات الأمريكية ذات الدفع الرباعي باتت ارخص من السيارات العادية. ومن مصادر موثوقة مطلعة ااكد لك ان 90 % من السيارات الفارهة هي مرهونة للبنوك وليست ملك لأصحابها ناهيك عن عدم قدرت اصحابها على تصليحها حيث ان معظمهم مطلوبين الهذا السبب ومن الممكن القبض عليهم في أي لحظة اثناء تجوالهم داخل المملكة
احنا بنحب الفشخرة وبس
الله المستعان الله يفرجها على الناس
أخي باتر
شكرا على هذا المقال الرائع - ومن المؤسف أكثر أن نرى أن معظم السيارات الفارعة ذات الدفع الرباعي تحمل أرقام حكومية وبعض منها ليست مخصصة للعمل الميداني ولا تصلح له كونها سيارات رياضية فارهة - للتشبيح فقط.
في معظم دول العالم المتحضر تكون سيارات القطاع العام عملية ولا تتضمن اي من الإضافات الترفيهية أو الجمالية.
قبل عدة اسابيع صدمت عندما رأيت سيارة حكومية (نمرة... خانات) من النوع الذي يقتنيه الشباب فقط للفشخرة؟؟؟
نأمل من ديوان المحاسبة أن يطلب كشف بالسيارات الحكومية (حتي تلك ذات الأرقام الخصوصوية المشتراة على حساب المشاريع) والشخص المصروفة له.
كما يجب أن تطبع دمغة على جهتي السيارة الجانبيتين بإسم الوزارة / المؤسسة الحكومية التي تخصص لها إي من هذه السيارات لإستخدامها
والله من وراء القصد، والرأفة بالمواطن دافع الضريبة
You are absolutely right. when driving in Amman, and seeing an older main standing in the rain and cold waiting for a bus, you cannot but feel guilty for owning a car. everything has become so expensive, everybody is complaining of the prices, even upper middle class and middle class families dread the winter now and are using alternative methods for heating to reduce their diesel bills.
اللهم لا عيش الا عيش الاخره
مقال رائع
لكن أخي أعتقد لو الجميع التزم باخراج زكاة امواله لتغير الحال.
ازمات اقتصاديه عالميه
PLEASE....ITS GRAND CHEROKEE!
فالتبداً اولاً وزارة.. في عدم استعمال السيرات الدفع الرباعي ليكونو قدو لغيرهم
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة