مذكرات السفير الاردني (فالح الطويل)أ.د. سعد ابو دية
15-01-2010 06:11 AM
يوم الاحد الماضي 10-1-2010 اهداني السفير السابق الاخ فالح الطويل كتابه الجديد" في الطريق الى عمان" ، فباشرت قراءة الكتاب على الفور و فيما يلي ابرز المحطات في الكتاب
|
براو
ابدعت ايها الدكتور المحترم وتحية للطويل
في الباكستان والاردنيون الافغان:
..............................
خدم فالح في الباكستان اكثر من مرة ووطد علاقاته و اهم ما ذكره عن الباكستان في تلك الفترة هو مصير الاردنيين الافغان في باكستان و كيف حسن العلاقة ما بين السفارة و بينهم و كيف دافع عن حقوقهم امام ما تعرضوا له من مشاكل و تحدث عن طريقة تجنيد الاردنيين للذهاب الى افغانستان اذ كانت تتم في الولايات المتحدة و بريطانيا يذهب الاردنيون بتاشيرة و تذكرة طائرة ثم يرسلون الى افغانستان و لكن تم تركهم لمصيرهم المجهول بعد نهاية الحرب. تحدث عن بعضهم وخاصة الذين فتحوا محلات تجارية و ظلوا هناك.
ما استفدته منه كدبلوماسي سابق :
...................................
استفدت من الكتاب كدبلوماسي سابق الكثير من المعلومات و الافكار و المشاكل التي يمكن ان يواجهها السفير مع البلد المضيف و بلده و لقد واجهت السفير فالح مشاكل لا تحصى و معظمها ارتبط بايمان فالح ان الخارجية لا توجه و لا تعطي تعليمات معظم الوقت و كان يجتهد و هذا الاجتهاد سبب له مشاكل احيانا
كل الشكر والتقدير لك حضرة البرفسور الرائع د.سعد ابو ديه نتمنى ان نستفيد من تجربة كل دبلوماسي اردني وان تصبح عادة كما تفضلت باْن يكتبوا دبلوماسينا مذكراتهم، وخاصه لما نسمعه من غلطات دبلوماسينا في بعض السفارات وتكون لهم مرجع واساس للتعامل .
العمر الطويل والصحه لابو عدي والشكر كل الشكر للدكتور سعداطال الله بعمره
خدم فالح في الباكستان اكثر من مرة ووطد علاقاته و اهم ما ذكره عن الباكستان في تلك الفترة هو مصير الاردنيين الافغان في باكستان و كيف حسن العلاقة ما بين السفارة و بينهم و كيف دافع عن حقوقهم امام ما تعرضوا له من مشاكل و تحدث عن طريقة تجنيد الاردنيين للذهاب الى افغانستان اذ كانت تتم في الولايات المتحدة و بريطانيا يذهب الاردنيون بتاشيرة و تذكرة طائرة ثم يرسلون الى افغانستان و لكن تم تركهم لمصيرهم المجهول بعد نهاية الحرب. تحدث عن بعضهم وخاصة الذين فتحوا محلات تجارية و ظلوا هناك.
كلام مهم ويحتاج الى دراسة وبحث..
الدكتور الطويل رجل محترم ومؤرخ مهم ولابد من دراسة عميقة لكتابة.
لم تتح لي الفرصة بعد لقراءة الكتاب ولكن يكفي أنه كتب. سياسيو الأردن لا يكتبون وهذه إشكالية ومشكلة ولعل الفرصة تتاح للدكتور أبو دية يوماً ليضيء عليها إن لم يكن فعل.
حبيبنا ابو عدي
وين نسختي ياشيخ الشباب،
سعادة السيد فالح الطويل رجل بمعنه الكلمه مثل الاردن خير تمثيل وكان مثل يحتذا في العمل الدبلوماسي الجريء
شكرا اوصلنا الملاحظة الى الاخ الدكتور سعد ابودية.
كل التقدير والاحترام للدبلوماسي الفذ سعادة فالح الطويل وللاستاذ الدكتور سعد ابو دية فهما استاذان مهمان كل في مجاله وكان لي شرف التتلمذ على يديهما في جامعة اليرموك وفي المعهد الدبلوماسي عندما درست الماجستير في الدبلوماسية،واتمنى ان تقوم الخارجية بتعميم التجربة الغنية للسيد فالح الطويل على كل الدبلوماسييين الجدد اضافة الى حث السفراء الاخرين على كتابة مذكراتهم عن فترة خدمتهم بدعم من الخارجية ، كما اتمنى ان يتاح للدبلوماسيين الجدد وطلاب الدبلوماسية ان يلتقوا بالسفراء الجيدين امثال السيد الطويل للاستفادة من تجاربهم.
ستفدت من الكتاب كدبلوماسي سابق الكثير من المعلومات و الافكار و المشاكل التي يمكن ان يواجهها السفير مع البلد المضيف و بلده و لقد واجهت السفير فالح مشاكل لا تحصى و معظمها ارتبط بايمان فالح ان الخارجية لا توجه و لا تعطي تعليمات معظم الوقت و كان يجتهد و هذا الاجتهاد سبب له مشاكل احيانا
يحق لنا كأردنين ان نفخر بالمعلم الدكتور خالد الكركي اطال الله عمره وتقديمه لكتاب السفير فالح الطويل يعني اننا امام كتاب ثمين يؤرخ جزا من تاريخ الوطن ... سعدت بقرائه كتابه اللأول الذي يتحدث فيه عن دراسته بالشام وقد ذكر فيه علاقته بأخي المحامي المرحوم جلال عباسي ونحن نكن كل احترام وتقدير للأستاذ فالح اخا وصديق ورجل وطني اتمنى ان تتاح لي فرصه لقئرائه كتابه الثاني وقد شدني اسلوبه وطريقه سرده للأحداث في كتابه الأول كل المحبه للأستاذين الدكتور خالد الكركي وسعاده السفير فالح الطويل وتحيه لكاتب المقال الذي نبه لكتاب الأستاذ فالح الطويل
محطتين لا انساهما الاولى استضافنا ابو عدي في منزله وهو سفير في بغداد عام 1980 على الغداءونجن حينها مجموعة من ابناء العائله نتوجه للدراسة في العراق ،وثانيهما في منزله وهو سفير في موسكو عام 1986 في امسية عائلية خاصة مع بعض الاقارب وتجادلنا وطرحنا وحللنا ووصفنا بدا من الشرق وصولا الى الغرب ومرورا بالموسيقى ولغة الطيور .وهنا اعتقد ان فترة موسكو تحتاج لدراسة لوحدها ربما !
ابو عدي الموسوعة : لا انساك .
اولا كل الشكر لسعادة الاستاذ فالح الطويل وثانيا كل الشكر لابن معان البار الاستاذ الدكتور المؤرخ والباحث والدبلوماسي السابق سعد ابو ديه الفناطسه حفظه الله .
الدكتور سعد كل الاحترام لك لانك اظهرت جانبا من عمل سفراؤنا في الخارج والبعض يعتقد ان مهمة السفير في الخارج هي بروتوكولات . والحقيقة كما ذكر سعادة السفير ابو عدي بمذكراته والتي قرأتها كاملا وان اتأمل كل محطة عاش بها . ان عمل السفير محسوب بكل خطوة وشاق وجريء وانا احترم سعادة السفير على شجاعته بالتطرق لمحطات مهمة في حياته العملية .والشكر مرة ثانية للدكتور سعد .
الدبلوماسيين الاردنيين بالخارج أشكال وأنواع . منهم من يحب وظيفته ويخدم مواطنيه وبلده ومنهم من يحب الشيخه والامتيازات واللقب ونمرة السياره والجواز الدبلوماسي والنفاق على أمل أن يتعرف على مسؤول زائر ليقلده منصبا عند عودته للمركز ...لم أعمل مع د.فالح ولكنني سمعت ممن زاملوه في دمشق ...نشأ على خدمة بلده ومواطنيه ...أما سماحة الشيخ المرحوم ابراهيم قطان من عملي تحت رئاسته في الكويت .فهو أنسان مسالم ومسالم جدا لا يحب المشاكل وعندما يطلب مواطنا منه سماع مشكلته كان يحولها لأحد الدبلوماسيين الذي يثق به جدا كالمرحوم جورج شما ويعطيه كل الثقه والصلاحيه ...أما المرحوم معالي السيد حسن ابراهيم فأخلاق لا توصف قابلته مره واحده عندما كان وزير دوله للشؤون الخارجيه بطلب منه عند زيارتي للمركز لتمديد اجازه .وأوصاني بالحذر من أن احد الدبلوماسيين يكتب تقارير عني وعن غيري وقال بالخرف الواحد لو أن شخصا آخر كتب لصدقنا ما يقوله ..المشكله عندما يكتب دبلوماسي مذكراته كيف لنا معرفة الحقيقه من عدمها عندما لا توجد وثائق ...
شكرا للدكتور سعد لقد اثرت نقاطا مهمة.
عمل الدبلومسي ليس سهلا، فهناك الغربة،والاشكالات السياسية، والتهديدات، والظروف العائلية الصعبة خاصة مع تبدل المدارس والبيئات التعليمية على الابناء، وقلة الموارد، وعدم وجود تعليمات محددة لمعالجة كل حالة ، والمفاجئات اليومية المتتالية بسبب وجود الدبلوماسي في بلد اخر .
الدبلوماسي عمليا يعمل في بلدين ، ويراعي مصالح ومواقف بلدين ، وقد يكون مضطرا لاعالة عائلتين " من يعيش معه من ابناءه، ومن يعيش في بلد اخر للدراسة" .
مهمة صعبة تقتضي التقدير
سعادة العين والسفير السابق فالح الطويل من ثروات الوطن المكنونة , ولكن اخي الدكتور سعد هذا الكتاب ليس جديدا فقد حضرت تكريما لفالح قبل اكثر من خمس سنوات ..
درست في باكستان وكنت رئيس اتحاد الطلبة الأردنيين في كراتشي لعدة سنوات(1994-1997) وكان لي شرف اللقاء بسعادة السفير فالح الطويل .لقد كان انسانا أردنيا بكل معنى الكلمة وكان يقدم لنا العون والنصائح والتشجيع دائما .وكنا نشعر أن السفارة بيت وسند لنا .وقد حرص على زيارتنا واللقاء بنا عدة مرات .وأنا أذكر ذلك من منطلق ذكر الجميل .لقد كنا نتصل بالسفارة ونجد العون كلما دعت الحاجة لذلك .أمد الله في عمره وأعطاه الصحة والعافية
هناك شهداء من الدبلوماسيين ، وفعلا المهمة صعبة يكفي الغربة والترحال وضيق الحال والرواتب القليلة
لن انسى الخدمة التي قدمها لي سعادة السفير فالح الطويل عندما كنت اريد الدراسة في الباكستان عام 2007 حيث انه استضافني في منزله في عمان و كتب رساله خطية الى السفير الاردني في الباكستان وقتها وقام بتقديم النصائح المهمة لي.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة