المخابرات الغربية والاطباء الاردنيون .. ما القصة؟أ.د. سعد ابو دية
11-01-2010 04:21 AM
اثار موضوع الطبيب همام خليل البلوى في نفسي عدة أمور منها :
|
بكرة بدوب التلج
اشكرك سيدي على هذا المقال النير و يجب الانتباه على جميع ابنائنا في الخارج الذين تظهر عليهم علامات التطرف وانقلاب الحال وخصوصاالذي قد لاتبدو عليهم صفات المتطرفين ويجب دراسة اوضاعهم المالية والاجتماعية
مقال ممتاز
ابدعت
كلام مشكور عليه.
ابدعت
اجمل تحليل قراته من بين كل ما كتب
احسنت يا دكتور وابدعت
يبدو لي ان الموساد الاسرائيلي وراء كل هذه اللعبه وما همام وغيره الاادوات يحركها الموسادوسوف نرى في السنوات القادمه صدق توقعاتي
Thank you Professor for your analysis ,I like very much to read what you write because you can take us step by step through the events,and this shows that our writer said what could be happened and was ,in a way , difficult for some of us to be understood
تحليل ولا اروع يا دكتور مبدع كعادتك . كل الشكر لك ولعمون على هذه التحليلات القيمة
تحليل منطقي وتسلسلي للاحداث ، آن الآوان ان نستخلص العبر
رائع
الصراحة يا دكتور سعد أنك أفهم من كثير محليلن
يا استاذي الفاضل دكتور سعد كالعادة...معلومات زخمة...سهلة القراءة صعبة المنال...تتحف القارئ...تنبش التاريخ..نبشا..وليس مرورا..ترسل رسائل...تضع الحقائق..كوجبة سهلة سريعة الهضم...ومفيدة..كل الشكر لعمون ولاستاذنا الفاضل الدكتور ابو دية..
جميل وسرد رائع
جميل وسرد رائع
جميل وسرد رائع
اشكر الاخ الكاتب على هذه المقاله المفصله والقريبه جداً من الحقائق وهذا تقدير موقف رائع لهذه الاحداث وتحليل منطقي
افكار واستنتاجات 100%
دكتور سعد ابو دية تحليلك و نظرتك للموضوع من هذه الزاوية هو من افضل ما كتب حول هذه القضية...الانصاف و الحكمة من الصفات التي تميز الباحثين عن الحقيقة، ابناؤنا في الخارج مستهدفون من الاستخبارات الامريكية و هذا الامر على قدر من الخطورة...لأن علماء و صناع الغد في الاردن يزج بهم في معركة لا علاقة لهم بها ...هي من صنع و تهويل و تمويل امريكي...فلتضحي امريكا بأبنائها و تترك ابناء الاردن لوطنهم.....كل التقدير و الاحترام
كلام دقيق وجميل بس اخي الدكتور هاي هي لعبة
انسان حقا مبدع يا دكتور
والله بتحكي صح يا دكتور
ما شاء الله عليك يا دكتور دكتور ابو دية
اشكرك يا دكتور وكل الاحترام والتقدير معلومات جيده ... نعم كل من يخرب ويرهب اسماه بوش بالرهبي المسلم لكن الاسلام ليس هكذا
تلميذك شادي الشخابنه
كل الشكر الى الدكتور سعد ابودية على هذا المقال الرائع.
رائع
الله يقويك
كلام سليم يا دكتور سعد
دكتور شوي شوي علينا في الامتحان ....قرب
لا تعليق
فيها بعض التحليلات الجيدة
قضية البلوي و الإعلام المحلي
أود بداية أن أتقدم بالشكر لما تقدم به الدكتور من آراء و أحكام حول قضية البلوي ، ولكن أود أن أشير إلى قضية المواطن الأردني همام البلوي من زاوية مختلفة ، لن أخوض في الأسباب و الدوافع التي أدت إلى جعل المواطن أن يسلك هذا الإتجاه ؛ ولكن أود أن أطرح القضية من زاوية مختلفة ومن منظور مغاير ، وهو الكيفية التي تعاملت بها وسائل الإعلام المحلية مع القضية ، وبالأخص الصحف اليومية المحلية على مختلف أنواعها ، المطبوعة و إلكترونية .
بدايةً ؛ لقد تعاملت كافة وسائل الإعلام ، وعلى نوعيها ، بشكل موضوعي مع الحدث ، وإرتقت بما طرحته و تناولته حول قضية المواطن همام البلوي بالمستوى المطلوب، وقد قامت بالدور المناط بها على أكمل وجه ، وقد إستفادة تلك القنوات المحلية من القنوات الإعلامية العالمية ، و من شبكة المراسلين حول العالم وما تناقلته من أخبار ، وبالمقابل ، لقد أفادت تلك الوسائل المواطن المحلي و القارئ العادي في المجتمع الأردني ، ذلك المجتمع الذي يمتلك سبل مختلفة للتوصل للمعلومة ، ومن خلال مختلف أنواع الوسائل الإعلامية المتاحة من شبكة إذاعات محلية و عالمية ، إلى قنوات تلفزيونية ، أيضاً محلية وفضائية ، إلى عدد كبير وبنسبة لا يستهان بها من مستخدمي الإنترنت ، ولنتخيل معاً هذه الشبكة ى العنكبوتية ، ماذا يمكن لها أن تعطينا من معلومات و أخبار من خلال الكم الهائل من المواقع الإخبارية و الإعلامية .
إذن؛ نحن أمام كم هائل و سيل جارف من الحروف و الرموز اللغوية ، والتي تشكل الرسائل الإعلامية و التي لا يصعب على أي فرد من إدراكها و فهمها ، بل إن الفرد يتمتع و يملك إمكانية الإختيار ؛ وذلك بأن يفضل ما يريد أن يستمع إليه أو يشاهده ، أي أن التعرض لوسائل الإعلام إختياري و إنتقائي ، إن أراد الحصول على المعلومة التي يريد.
ولكن ، و بعد ما تم من سرد لطبيعة الوضع الإعلامي على الساحة المحلية ، نجد بأن إعلامنا الرسمي لا يزال ممسك بنظرية( النعامة ) ؛ تلك النظرية البائدة المنتهية و الغير صالحة للإستهلاك و التعاطي البشري ؛ وهي أن يتعامل إعلامنا الرسمي وكأن الحدث لم يكن ، أو كأن الحدث وقع في مجتمع لا يمت لنا بصلة أ أو بعيد وجدانياً و جغرافياً .
إن صحيفة من أوسع الصحف إنتشاراً و ممبيعاً وفق الدراسات الإعلامية ، والحكومة تمتلك ما يقارب 47% من أسهمها ، ولكن الصحيفة فاجئت قرائها يوم أمس ، ولم يظهر على صفحاتها ؛ بدءً من الصفحة الأولى إلى الصفحة الأخيرة ، أي خبر أو مقال أو إشارة أو حتى لفت نظر بشأن قضية المواطن همام البلوي ، وهنا الخطأ بعينه ، فلقد تم تجاهل شغف المواطن الأردني لأن يستمع لحقيقة الرواية ، وأن يكمل حلقات تلك القضية التي ما إنفكت كبرى الشركات الإعلامية ، ومن خلال ما تملكه من وسائل إعلامية من طرحها و تحليلها و محاكاتها بواسطة الكمبيوتر .
وللعلم ، فالمواطن المحلي وبعد مرور أقل من ساعات على نشر الخبر ، أصبح على إطلاع بالقضية و الحدث ، ولأن القضية تقع ضمن إهتمامه وعلى مساس وإحتكاك بها ، فلقد عمد إلى اللجوء لأكثر من قناة إعلامية وإخبارية ليتمكن من ربط خيوط القضية ويزيل الشوائب عنها.
إذن ؛ لماذا يريد إعلامنا المحلي أن يظهر دائماً بأنه آخر من يعلم ، لماذا لا نُفعل الوسيلة التي بين أيدينا التي كما ذكرت الأكثر إنتشاراً و قراءةً ، بأن ننشر ما نريد من مواطننا ان يقرأ ، و أن نجعل بين يديه القصة الحقيقة المضادة للقصة التي بين يديه ، فالمواطن المحلي يفقد الإهتمام بالرسالة الإعلامية الرسمية و التي المواطن في أمس الحاجة لها ، ومتعطش لقرائتها أو لسماعها، بغض النظر إن كثر عدد الوسائل الإعلامية التي يتعرض لها أو قلت .
والسؤال المُلح الذي يطرح نفسه الآن ، ألم يحن الوقت للحكومة أن تغير من إسترتيجيتها الإعلامية ، وأن تتبنى سياسية أكثر معاصرة وإنفتاحاً ، على الداخل و الخارج ، أي على المجتمع المحلي و العالم الخارجي ، و الخروج بإعلامنا إلى العالمية ، ، وأن لا يترك مواطننا عرضة لتأثيرات الرسائل الإعلامية الخارجية المختلفة.
انا اعتقد ان تحليل الدكتور سعد منطقي جدا
شكرا لكل القراءالاعزاء الله يحفظكم مع عمون اخوة اعزاء
كل الشكر لاستاذنا الكبير سعد ابو ديه فأنت كعادتك دائما تتحفنا بمقالاتك الرائعة الله يعطيك الصحة والعافية وحمى الله الاردن وابقاه حرا عزيزا سيدا
دمت ..
Creative as usual
كعادتك التي تعودنا عليها ان يتم تحليل الموقف او اي خبر بشكل منطقي وواضح وواقعي بنفس الوقت لا اظن ان الحالات التي حدثت بمثل التي تكلمت بها لا اظن انها ستخرج من نطاق تحليلك لها فقد اصبت الحقيقة بتحليلك.
وانشالله ترد على الطالبة اللي عندك وكتبت تعليق من قبلي ان يكون امتحانك سهل يوم الخميس
يادكتورسعد .. شو الخلاصه برايك؟
مثل هؤلاء الذين يصلحون للاعلام ...وليس الذين يسارعون لادانة مواطنيهم دون ادلة...اين الانتماء؟
كل التقدير والاحترام للاستاذ ابو دية على هذا التحليل والموقف ..
شكرا للمؤرخ والباحث السياسي ابو ديه على هذا التحليل المنطقي
شكرا دكتور
استاذنا الكبير كتبت فابدعت هكذا انت دائما شكرا لك
استاذنا الكبير كتبت فابدعت هكذا انت دائما شكرا لك
نعم
شكرا للدكتور سعد ابو ديه
اشكر الكتور سعد ابو دية على هذا المقال الواضح لهذه القضية.. بتفسيرة لها
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة