الاستراتيجية الجديدة للدراسات العليا ما بين القبول والمقبولد. بلال السكارنه العبادي
09-01-2010 04:22 PM
تابعنا في الاسبوع الماضي التعليمات الجديدة المتعلقة بالدراسات العليا والتي تعني بشريحة كبيرة من طلبتنا الراغبين باكمال دراستهم العليا في الجامعات الاردنية الحكومية والخاصة وحدد مجلس التعليم العالي هذه الجوانب بثلاث مجالات رئيسية هي : ( الجامعات المسموح لها بطرح برامج الدراسات العليا ، والطلبة المسموح لهم بالالتحاق بالدراسات العليا ، والشروط الواجب توفرها في البرامج المطروحة للدراسات العليا) .وقرر المجلس أن يكون القبول في برامج الدراسات العليا لمن يحملون درجة علمية من جامعات معترف بها في الدول التي تخرجوا منها .وحدد تقدير جيد ليكون الأساس في عملية القبول بيد أن المجلس وافق على منح فرصة للطلبة من حملة المقبول للالتحاق ببرامج الدراسات العليا باحدى الآليتين :
|
ما شاء الله يا دكتور مقالاتك تقترب كثيرا من الواقع الحسي للمواطن وما كتبته يتمنى الكثير ان يصل الى مكتب وزيرنا للتعليم العالي والذي ابدا رغبته حقيقة في تطوير التعليم العالي الذي يبنى على المهارة بالاضافة الى الشهادة.
التقدير لوحدة سواء اكان جيد او جيد جدا ليس المعيار الوحيد والاوحد الذى يمكن من خلالة الحكم فيما اذا كان الطالب بامكانة متابعة تحصيلة العلمى باكمال درجة الدكتوراة وان تحقيق الجودة فى التعليم لن يتاتى من خلال سرعة تغيير استراتيجيات التعليم فلا بد من صياغة ورسم استراتيجيات تعليمية من قبل الشركاء فى العملية التعليمية والالتزام بها لفترة كافية ومعقولة لنقل لمدة خمسة سنوات على الاقل.اشكرك اخى الدكتور بلال على مقالتك القيمة واسال اللة ان تلقى تجاوبا من اصحاب الاختصاص.
ارى ان مقال الدكتور بلال قد وضع النقاط على الحروف وهذا المقال يستحق ان يكون برنامج عمل لوزارة التعليم العالي فيما يتعلق بالية القبول للدراسات العليا
هذا كلام الصدق وما بي تكاذيب
ممشكور دكتور
نؤيد ما جاء به الدكتور بلال وخصوصاً فيما يتعلق بأمكانية استفادة الطلاب من هذا القرار من حيث فتح برامج الماجستير والدكتوراة بالجامعات الحكومية والخاصة مع التنوع بالتخصصات مثل التخصصات الأدارية حيث سيضطر كثير من الطلاب للسفر للخارج لأكمال دراستهم في حال عدم توفر فرص قبول لهم داخل جامعاتنا الردنية .
والجانب الأخر بالنسبة للطلاب الذين يدرسون بالخارج واشتراط الأقامة لمدة سنتين او الى ثلاث سنوات فعند البحث بالفائدة المرجوه من هذا القرار فالبتأكيد نجدها ضئيلة جدا . ومن لا يصدق فعلية زيارة الجامعات العربية المجاورة ومقابلة الطلبة الأردنيين وسؤالهم عن ذلك ،وهذا ما فعلتة شخصياًبعدة دول ومنها تونس ، السودان ، مصر ، سوريا، لبنان .
واتضح لي ان اقامة الطلبة وسكنهم والمصاريف الهائلة كان فقط لغرض تثبيت ختم الأقامة ليتم معادلة الشهادات فقط حسب شروط التعليم العالي .فأين الفائدةمن غرض القامة ؟؟؟؟
سكرا للدكتور بلال السكارنه وارجو ان تاخذ وزارة التعليم بالاقتراحات البناءة في الفترة القادمة
اتمنى من وزير التعليم العالي ان ينصف الطلبةاصحاب المقبول بعدالة اكثر خاصة موضوع التوفل
الطالب الضعيف يبقى ضعيفاً ، ولو درس عشرين مادة ، ما هو ما درس في مرحلة البكالوريوس قضاها مع البنات ولما صحي لنفسه يريد أن يدرس مثل الطالب المجتهد ، صاحب المقبول لا يستحق دراسة الماجستير ، ولا يصلح لها.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة