بين الإرهاب الأعمى والإعلام الأعمى تضيع الحقيقة ..مالك العثامنة
08-01-2010 07:27 PM
سِماك بن خرشه الأنصاري، في الأثر الإسلامي هو المكنى "أبودجانة" ، وكان يشتهر بعصابة حمراء على رأسه ، وبروحه الانتحارية في سبيل ما يؤمن به ، حتى ان مبايعته للرسول عليه السلام كانت مبايعة حتى الموت!! وكانت نهايته بأن طلب من جيش المسلمين أن يلقوا به في حديقة تحصن بها "الأعداء"، في معركة اليمامة، فألقوه بها فانكسرت رجله، وقاتلهم ليسهل على المسلمين اقتحام المكان، وقتل وهو يقاتل.
|
كل الشعوب الخرافية بتعيش على الخرافات
مقال رائع وتشخيص دقيق حمى الله الاردن
بدعت ابو العثامنة
اكرم الله الانفاس
......................................هذا هو الانتماء للوطن ليس بالكلام والاتهام وانما بالفكر والعقل
رائع ما كتبت با ابن الأردن المخلص .. رحم الله الشريف علي بن زيد وستبقى منعة الأردن وأمنه أولا
الافضل ان تبقى عند قرايبك البروكسل
هو مش عاجبك عشان سبعاوي يا عثامنة
مالهم السبعاوية؟
اءحنا ما كتلنا غير العقلانية والانسانية
مقال جميل أستاذ مالك لكن يا ريتك تكلمت عن اعلامنا الرسمي الاعمى الذي موه الحقائق وقلب الطاولة علينا //فدائما الاعلام هو من يرمي بنا الى الهاوية
ياصاحبي......والله نحب الاردن اكثر من حبنا لانفسنا.....
طرح راقي .. بالتوفيق
مقال رائع ، شكراً لك
السبعاوية..
الاعلام لم يصنع الحدث.. الاعلام لاحقه.. حاسب وانتقد وحلل من صنعوا الحدث وجروا الويلات علينا..
مع التقدير لعموننا
انا أؤيد رقم (6)
يعني تعليق رقم 6 وتعليق رقم 15 . مش فاهم عليكو ز وتعليقكم ما اله علاقة بالموضوع
المقال مليان ومحترم لكاتب محترم وشكرا جدا لعمون
تحليل منطقي وواقعي يدل على خلفية ثقافية ودينية وقومية ووطنية كبيرة وعميقة، فالمطلوب في هذه المرحلة التي تمر على بلدنا وعلى الأمة الأسلامية التعاطي مع الأمور من خلال كافة أبعادها، وليس السب والشتام أو التحيز والتعنصر الأعمى، فعلاً لقد أبدعت يا مالك العثامنة، حمى الله الأردن من كل يد غادرة، وحفظ الله عرش جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم
السلام لك من اعماق قلبي
كل تعصب أعمى في أي أيدولوجية أو دين يؤمن بإلغاء الآخر،
هذه الجملة انا من مؤيديها لان عدم فهم الاخر هو السبب في اثارة المشاكل.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة