سميح خسرته الصحافة وكسبته الحكومةابراهيم غرايبه
31-12-2009 03:46 AM
منذ العام 1991 عندما كان سميح المعايطة محررا وكاتبا صحافيا في جريدة الإخوان المسلمين "الرباط" ثم نائب رئيس تحرير صحيفة السبيل ونحن، أصدقاءه ومعارفه، نجمع على أن هذا الشاب سيكون له شأن وحضور مؤثر في أي وسط يعمل فيه، كنا نقدر أن يكون أحد نواب الحركة الإسلامية اللامعين، أو قائد رأي مؤثر، واختار العمل الصحافي، فانتقل إلى العرب اليوم منذ تأسيسها، ثم الغد منذ اليوم الأول لصدورها، وظل يقدم برنامجا تلفزيونيا "وجها لوجه" ثماني سنوات.
|
صدقت و الله بالرجل يا استاذ غرايبة
الاستاذ ابراهيم باسلوبه الرائع صور عمق الزمالة والصداقة التي تجمعه مع الاستاذ سميح ولكنه كان منصفاً لحد كبير بحقه.
احيي الاستاذين واتمنى لهما التوفيق
أفضل قرار هو الاختيار بين الوظيفة الخاصة وأن يكون الصحافي "مستشار" لدى دائره حكومية. يعني كيف بدو يصير رقابة أذا كانوا الشباب نفسهم يتقاضوا رواتب من الجهة الخاضعة للأنتقاد
نرجوا من الاستاذالحبيب سميح المعايطه ان لاينسى المواضيع التي كان يطرحها مثل المعلمين ورواتبهم وتقاعدهم والمتقاعدين من الضمان الاجتماعي والله انني احبك يا استاذ سميح اتك كنت تطرح المواضيع المهمة
كنا نعتقد انه لن يقبل الوظيفه الحكوميه ويبقى في الصحافه
هكذا عرفناك دائما رجل المهمات والمواقف في جميع الميادين .
مبارك لك يا أبا عاصم وانت أهل لهذا المنصب متنيا لك التقدم في ظل وطنك وأهلك.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة