اﻹنتقال من الفزعة للمؤسسية يحتاج لجهود كبيرة ومضنية، لكن في حال وجود النشامى المخلصين نستطيع ان نقتصر الوقت والمسافات صوب المؤسسية:
1. الفزعة تحتاج ﻹرادة وجهد وإن كانت الفوضى تشوبها، لكنها ربما توصل لنتيجة غير مستدامة.
2. بيد أن المؤسسية تنظم المسؤوليات والمهام لتحقيق اﻷهداف بجهد أقل حيث الكل يعي ويضطلع بمسؤولياته.
3. وفي المقابل المؤسسية مع الفزعة المنظمة تؤول لتحقيق أهداف مستدامة وتختزل الوقت والجهد.
4. تأطير المسؤوليات للجان وأشخاص حتماً يعزز المسؤوليات صوب المجتمع المدني الواعي.
5. الفزعة اﻷردنية لها نكهة وطعم ورائحة غير وخصوصاً في حال إدماجها والمؤسسية المنظمة.
6. المطلوب العمل بروح الفريق وتأطير مسؤوليات كل عمل صوب المؤسسية وبعدها تعد الفزعة اﻷردنية ﻹستكمال العمل مع المؤسسية نوع من التشاركية.
بصراحة: المؤسسية والفزعة اﻷردنية لا يتعارضان بل يكملان بعضهما صوب اﻹنجاز في الزمان والوقت المحدد وخصوصاً في حال وجود موعد نهائي معروف.
صباحكم مؤسسية وفزعة أردنية