في الباقورةأ.د. مصطفى محمد عيروط
30-01-2020 07:51 PM
لا اجمل ولا أرقى ولا احلى من أن تقف على أرض مستعاده فهنا خبطة قدمك ايها السيف البتار، وهنا العيون،الساهره التي لا تنام ونحن نيام هنا الجيش العربي المصطفوي، هنا سيوف الحق وعين الله ترعاها، وقائدنا الهاشمي العربي يعلن بصوت الواثق الحازم الشجاع بان الأرض الاردنيه استعيدت ويرفرف العلم، في عنان السماء وهنا الأرض والتاريخ والهواء والماء، ومن هنا قدم سيدنا عمر ابن الخطاب ومن هنا بداية الفتح والنصر على يدي صلاح الدين الأيوبي في معركة حطين وهنا اسود جيشنا العربي المصطفوي المغوار حافظون للتاريخ مستفيدين من الماضي والحاضر ويعرفون الأرض والشجر وكل شبر وهنا تاريخ صراع الماء،وهنا التقاء نهري اليرموك والأردن وهنا كان توليد الكهرباء، ومحطة روتنبرغ عام ١٩٢٠، وهنا الاقحوانه، أي الشونه الشماليه وهنا تاريخ واجزم بان المستقبل واعد وعلى هذه الأرض المحبه للسلام العادل وعلى هذه،الأرض الحدث والإنجاز وعلى هذه الأرض علينا أن ندرس،ونتعمق غربا وشرقا وشمالا وجنوبا فهل نحلم أن نسير شرق طبريا نحو لبنان؟وهل نحلم أن نتعمق في دراسة الديانات؟ وهل نرى المنطقه الحره في المنطقه القريبه قرب المعبر تستوعب من يعملون وينتجون |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة