مهلا كنت جالساً أفكر في كم أحبك. أحبك كثيراً لدرجة أنني إذا حاولت أن أكتب حقاً كم أحبك ، سأكتب باستمرار لبقية حياتي.

أنت تعني الكثير لي لدرجة أنني بدأت في الرؤية، يختفي بقية العالم ولا يهمني شيء آخر. آمل أن أشعر بهذه الطريقة إلى الأبد. أريد أن أقضي بقية حياتي في أن أحبك بكل ما يجب أن أقدمه. هل تعرف كم من الوقت انتظرت وجود شخص مثلك في حياتي؟
أنت نعمة بالنسبة لي. انت سبب ابتسامتي. أنت أول ما يدور في ذهني عندما أستيقظ كل صباح ، وأنت آخر ما أفكر فيه كل ليلة قبل أن أغمض عيني .
أشعر أنه إذا لم تكن سعيدًا ، فيجب أن يتوقف العالم حتى تكون!
حبيبي ، أريد فقط أن أشكرك على حبك لي ، وأنا مدين لك إلى الأبد ، وأنت حقًا أفضل شيء حدث لي على الإطلاق.
أنا فقط أريدك أن تعرف أنني أحبك كثيراً ، وأريد أن أكون معك حتى الموت.
حبي لك ليس شيئًا يمكنني حتى أن أبدأ في وصفه، ثق بي ، لقد حاولت وضع الكلمات على الجنون. إلى تعقيد العواطف التي تغمرني في تفكيرك.
"أحبك" هو كل ما يمكن أن أتوصل إليه ، لأنه يجعل القصة الطويلة قصيرة. يلخص الأشياء التي أكون غير قادر على تلخيصها.
الوقوع في الحب أمر سهل، لكن البقاء في الحب هو خيار وما أجمله من خيار!
تجربتي الجميلة في الحب.
يتعرف الأشخاص ذوو العلاقات الناجحة طويلة الأمد على هذا الاختيار ويبذلون الجهد لتعزيز علاقاتهم مع بعضهم البعض ومشاعر الحب والتقدير اللازمة للحفاظ على علاقاتهم قوية.
فهل الوقوع في الحب هو الاختيار؟ نعم. والبقاء في الحب كذلك.
لقد سمعنا جميعًا قول " القلب يريد ما يريده القلب " مما يعني أنه ليس لدينا خيار في الوقوع في الحب. إنها فقط هذه المشاعر التي لا يمكن السيطرة عليها والتي تجتاحنا وتغمرنا.
لكن هل هذا صحيح حقًا ، أم هل لدينا خيار عندما يتعلق الأمر بالوقوع في الحب؟
يعبر الحب عن الرحمة والتفهم والتقدير والقبول والغفران والوفرة والسلام والوئام والرعاية والالتزام والتوسع والحرية والروعة والتمكين والفرح.
الحب مشاعر دافئة وغامضة . إنها نقطة جذب قوية أو إخلاص عاطفي أو شعور متأمل أو عاطفة عميقة موجهة إلى من أحببت في حياتي. الحب يعني أن أعتز به.
الحب يشفي وهذا حقيقة. فكر لمدة دقيقة في الخوف من المشاعر العكسية. منذ متى الغضب أو اللوم أو الحكم يشفي أي شيء؟
القلب هو المكان الذي تجد فيه الحب. في الحقيقة إنه المكان الوحيد الذي تكون فيه حقيقيًا وتعيش فيه حقيقتك. في كثير من الأحيان يقوم الأفراد بترشيد سلوك معين وترك القلب. على الرغم من أن كل فعل يبدأ بالفكر أولاً ، عندما يقود العقل ، فإنه قد يكون كارثيًا. ربما سمعت عن الحب غير المشروط. هذا هو الحب بدون قيود ، إنه ببساطة. قبول وتقدير وتسامح والامتنان هي العواطف التي تنشأ من القلب المحب.
لقد خلقنا من الحب. إنه تراثنا وحالتنا الطبيعية. كل المشاعر من العواطف القائمة على الخوف هي شيء تعلمناه خلال وجودنا على هذه الأرض. أنت كائن قوي لديه القدرة على الاختيار. هل تريد حياة مليئة بالحب؟ أو هل تفضل التمسك بكل الألم والغضب؟ الشيء الوحيد الذي يهم حقا هو الحب.
من السهل الوقوع في الحب ولكن من الصعب الحفاظ على لهيب حرق الحب. قبل الانغماس في علاقات حب طويلة الأجل خطيرة ، تأكد من أن الشخص الذي تحبه صادق معك أيضًا. الشخص الأناني يمكن أن يجعل حياتك بائسة. إذا كان هذا هو الحال معك ، فحاول التخلص من هذا الشخص في أقرب وقت ممكن.
من أجل جعل رحلة الحياة أكثر إمتاعًا وإمتاعًا ، فأنت بحاجة إلى شخص محب للسلام ورعاية يمكنك من خلاله مشاركة قيمك وأحلامك وأوهامك وأفراحك ونكاتك. في الأوقات الصعبة من القلق أو الحزن أو الضيق أو فقدان الأشخاص القريبين والعزيزين ، يجب أن يقف هذا الشخص بحزم إلى جانبك ويعزّنك بكل طريقة ممكنة.
حب حياتك وحب الشخص الذي في حياتك. الحفاظ على لهيب الحب ليعيش حياة حب كبيرة
الحب يعطي معنى للحياة لأنه بدون حب الحياة لا معنى لها. المحظوظ هو الشخص الذي يحصل على الحب ويبقي لهيب الحب مشتعلًا إلى الأبد. إنها ليست مسألة أيام أو شهور. الحب للحياة والحياة للحب.
الحب. ليس شيئًا يجب تجاهله. الحياة بلا حب تشبه الجسد بلا روح.
هذا هو الحب وهذا هو حبي لك