شكراً لله أولا ولوالداي امي وابي ثانياً ، فلولا رضا الله وامي وابي لما حصلت على كل ما انا فيه، شكرا من قلبي.

ثم الشكر لسيدي ملك البلاد المفدى  جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين( أبتي الاعظم ) ، الذي  جعلني اميرته، بكلماته اللطيفة بخط يديه الناعمتين، التي لا طالما حلمت بمصافحته،شكرا يا صديقنا يا اخانا شكرا يا ملك القلوب على جعلك سنة من سنوات عمري اسميها ( السنة الملكية)، شكرا فكلماتك التي وصلتني كانت مصدر حافز لي ولكافة الشباب والشابات بأن نبقى عند أملك بنا، رافعين رأسك تفخر بشبابك شباب الوطن المعطاء الريادي والمبدع.

شكرا جلاله الملكة رانيا لقربك الدائم منا ودعمك اللطيف القوي لمباردات الشباب القيمة، شكرا لكلماتك المباشرة لي، ملكة القلوب ستبقي دائما بالقلب.

شكرا لولي العهد الشاب الحسين المحبوب، لا طالما كنت منّا وسابق لمباردات الشباب ، وكنت دائما على راس القمم والهرم في ميدان الشباب، شكرا لدعمك ووجودك دائما في مقدمتنا ، شكرا لانك صوت الشباب العربي في كافة المحافل الدولية ، شكرا لانك قائد شاب فذ ، شكرا من اعماق القلب لانك القريب من الجميع شباب وشيبة، ونحن اخوانك وأخواتك.

شكرا لهذا الوطن الاردن الذي مات اجدادنا فدائا له، ونحن ما زلنا على خطاهم، نموت ونحيا الاردن

سنبقى الشباب الذي وعدت يا سيدي، سنكون دائما الشباب المنجز والاول اردنيا وعربيا وعالميا.

شكرا لهيئة شباب كلنا الاردن بقائدها ستبقى بيتي الثاني الذي ينطق بشهادة الله وحب الاردن والولاء له ولسيد البلاد.

وشكرا لمؤسسة محافظتي التطوعية لما تقدمه لهذا الوطن وابناؤه فهي تستحق التقدير والتميز الملكي دائما.

شكر أخير لنفسي لانها تستحق الشكر،. فخورة جدا بنفسي  فخورة بـ اسمي  وهو يلوح في سماء اردننا  بانجاز وحب وطن ومتطوع دائم لهذه الارض ، سأكون عونا لبلدي الاغلى اردن النشامى والنشميات اردن الهواشم اصحاب الرسالة والارث والتاريخ ، ورثاء الثورة العربية الكبرى احفاد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.