ثمة علاقة ما بين الإقتصاد الأردني، يتراجع إلى أسوء حال، وما بين ارتفاع الأسعار في الأردن، حيث العلاقة هي علاقة طردية، نسبة إلى وجود عائق قوي حتى أصبح حال الإقتصاد الأردني، على وشك الصعوبة في إيجاد حلول لتنقضه ،من ناحية هناك مسؤولين يقولون، أنَّ الأردني يُعاني من عجز مالي ،أي مديونية عالية ، والتي تبلغ قيمتها بعدة مليارات ،وهذا الشيء مؤثر ،ويؤثر، سلباً على أحلامنا ،وعلى الطموحات المستقبلية .

وما لا شك فيه أنَّ الأردن، يُعاني من ضائقة مالية صعبة ،ولكن هناك حلول، مقترحة حتى نتجاوز الشائعة ،التي ربما تقود الأردن، إلى انهيار الدينار الأردني لا قدر الله ،هنا هذه الكارثة ،وهذا الشيء مستحيل أن يحدث ،وفي هذه الحالة ان حدث هبوط الدينار ، تصبح جرة الغاز، ما يُقارب سعرها 50 دينار ،أنَّ حدث هبوط الدينار ،
ولكن هناك سؤال ،يراودني ما بين اللحظة، والأخرى ،وهي لما لا يتم تشكيل فريق اقتصادي، من خبراء الأردن، في مجال النهوض قبل أن يتفاقم المشهد ،إلى سوء الحال ، وهذا الشيء قد يعمل على أنقاض الأردن ،من الضائقة المالية التي أثرت سلباً ،على القاطنين في المملكة الأردنية الهاشمية .

حيث لدي مُقترح ، وهو في حال تم تشكيل فريق اقتصادي ، و رصد مال مُعين ، من الموازنة ، لإقامة مشاريع ،لتُعطي أرباح كثيرة هنا يُصبح ،
إيجاد حلول للمتعطلين، عن العمل ، وإيجاد حلول للقضاء ،على المديونية ،وإيجاد حلول لكسر ظهر صندوق النقد الدولي، الذي أصبحنا نعتمد عليه في إيجاد حلول ،
من أجل أنقاضنا من الضائقة المالية ، هذا هو حالنا ،ولكن لما لا نعتمد على ذاتنا ؛من أجل أنقاض الحال الذي نحن به الان ، ولا يسعني إلا أن أرفع القبعة, احتراما" وتقديرا" لكُل , من يُفكر بذلك .