كما يبدو السياحة العلاجية التي هي من اهم الروافد الماليةلاقتصادنا الوطني قد استبعدت من خطة الحكومة لتنشيطها مع ان المعاناه طويلة والوجع مؤلم جدا ومنذ سنوات يشهده كل عابر في شارع الخالدي الان وفي اماكن اخرى..

فالمرضى العرب من ليبيا واليمن والسودان والعراق انقرضوا لا وجود لهم وكما يبدو هذه الظاهرة دائمة الاستمرارمستقبلا اذا لم يجري حلها..

رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز أعلن قبل ايام قليلة وهو في عجلة من امره وحوله رهط من الوزراء.. خطة الحكومة لتنشيط الاقتصاد الوطني دون الدخول في التفاصيل هذا يعني ان القضية تحتاج الى الاستعجال..

لكن...

لماذا الان..ولم هذا الاستعجال...؟!

Odehodeh1967@gmail.com