أيقونة العطاء جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة، قد اهتمت ببناء الجسور بين الثقافات المختلفة، ونشر الوعي وحقيقة الحضارة العربية والإسلامية.

وقد تم منح جلالتها جائزة الشمال - الجنوب من الاتحاد الأوروبي لجهودها المباركة.
وغير مرة، أشادت جلالتها إلى التعايش الديني بين المسلمين والمسيحيين في الأردن، ودعت إلى اتخاذ الأردن أُنموذجاً يُحتذى به في حالة التعايش الفريدة بين المسلمين والمسيحيين والتي تُعتَبر جزءاً من منظومة الثوابت التي لا تتغيَّر .

عَوْدٌ عَلى ما سلف، فإن فارسة السلام جلالة الملكة رانيا العبدالله قد حققت الأحلام بالارتقاء بالتعليم وإعداد المعلمين، وصنعت الإبداع بإيجاد المدير المتميز والمديرة المتميزة كذلك المعلم المتميز والمعلمة المتميزة مما ساهم في تطوير الأداء التعليمي والارتقاء به من أجل مستقبل أفضل لأطفالنا وأبنائنا الطلبة.

وحققت جلالتها أيضاً حُلْم المرأة الأردنية وتمكينها تعليمياً، سياسياً، اجتماعياً، اقتصادياً وثقافياً.
إلى جانب الكثير من أحلام أطفالنا في التعليم وذوي الاحتياجات الخاصة والأسر العفيفة بتمكين المرأة اقتصادياً.