نعم، يخط قلمي حروفاً من ذهب في عطاء الملك عبدالله الثاني إبن الحسين أعزَّ الله مُلْكَه للوطن والشعب، فالملك عبدالله الثاني إبن الحسين قد عشقه الشعب وكانت للشعب أجمل حكاية مع مَلِكِه .
إنَّ بصمة الملك السامية في خدمة الوطن والشعب قد تركت أثرها على الصغير والكبير في عرين أبا الحسين ، الأردن الغالي، وهكذا ما زالت بصمته السامية ذات تأثير سامي على الشباب والشيبة، العامل والموظف، المريض والسليم، وذوي الإحتياجات الخاصة.
ولن ننسى بصماته السامية على جيشنا العربي المصطفوي الباسل وأجهزتنا الأمنية الباسلة .
مكارم الملك عبدالله الثاني إبن الحسين السامية قد دخلت إلى كل بيت وأسرة على ثرى الوطن الغالي، فالملك عبدالله الثاني إبن الحسين الأب الحاني على أسرته الأردنية الكبيرة، لم يخلو بيت على تراب الوطن إلا وعليه فضل من ملك البلاد ، سليل الدوحة الهاشمية وآل البيت الأخيار ، خادم أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين عبدالله الثاني إبن الحسين.
ملك قد حباه الله لأعظم شعب وأرض طهور، أرض الحشر والرباط، ملك تتجلَّى فيه الإنسانية لشعبه فكان الملك الإنسان، يمسح بيده الكريمة دمعة المحتاج ، ويرسم بدلاً منها بسمة لكل محتاج، ملك هَمُّه الأول والأخير الأردن وشعبه.
حفظك الله للوطن وللشعب الأردني العظيم والأمة العربية والإسلامية أيها الملك الإنسان عبدالله الثاني إبن الحسين أعزَّ الله مُلْكَه.