التلكؤ أو التردد في إتخاذ القرار غالباً ما يكون مؤشراً على عدم دراسة الموضوع المنوي إتخاذ قراره بعمق أو الخوف من تبعاته:
1. يحتاج الفرد أو المؤسسة لدراسة أي قرار قبل إتخاذه لمعرفة ما له وما عليه.
2. التخصصية في إتخاذ القرار مطلوبة والفنيين واﻷخصائيين في المجال هم اﻷقدر على تزويد متخذ القرار بالمعلومات الدقيقة.
3. عامل الوقت وإنعكاسات القرار على المستفيدين وتبعات القرار وهيبة الجهة متخذة القرار وغيرها من العوامل يجب أخذها بعين اﻹعتبار عند إتخاذ أي قرار.
4. القرارات المدروسة تعمق الثقة بين الرؤساء والمرؤوسين والقرارات غير المدروسة واﻹرتجالية تزعزع هذه الثقة.
5. الحوار واﻹستماع لكل اﻷطراف واﻹعلام الذي يسبق إتخاذ القرار ودرء عنصر المفاجأة كلها أشياء مطلوبة ﻹتخاذ القرار.
6. إتخاذ القرار فن ومهارة ومراس وخبرة ولا يمكن أن يكون صحيحاً إلا بوضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
بصراحة: مطلوب لأي قرار شخصي أو أسري أو مؤسسي أن يكون مدروساً بتخصصية قبل إتخاذه للبناء عليه بدلاً من أن يكون هماً أو غماً على من يقع عليهم القرار أو أصحاب المصلحة.