انفلات الجامعات الخاصة يؤذي سمعة التعليمأ. د. انيس الخصاونة
06-07-2019 06:01 PM
سيطرت قرارات وزارتي التعليم في كل من الدولتين الشقيقتين الكويت وقطر بخصوص تعليق اعتماد معظم الجامعات الأردنية للدراسة من قبل طلاب الدولتين على المجتمع الأكاديمي في الجامعات الأردنية العامة والخاصة، كما أن هذه القرارات أصبحت محط اهتمام من جهات متعددة مثل الشركات الاستثمارية التي تمتلك الجامعات الخاصة ،وكذلك من قبل جهات كثيرة أخرى لها علاقة بالانعكاسات الاقتصادية ومداخيل بعض الجامعات والقطاعات الاقتصادية من دراسة الطلبة الخليجيين في مؤسسات التعليم العالي الأردنية. |
صح لسانك دكتور .. ويا ريت وزارة التعليم العالي تنظر الى تلك المشكلات وتعمل على معالجتها قبل فوات الاوان .. دام نبض قلمك بالحق .. كل الاحترام
مقال رائع دكتور أنيس. اتفق معك تماما.
... صوت من الوادي العميق يحلل بمعرفة بصدق أوضاع التعليم العالي، ثروة الأردن التي تكاد تضيع وتتحول إلى دوائر عامة. هل يسمع معالي وزير التعليم الذي يقدر الجميع مهنيته ؟. هل يعمل على وضع رؤيا جديدة للجامعات تعيد الجامعات إلى مربع الريادة المهنية والأكاديمية.
أعتقد أن كل ما جاء في هذه المقالة القيمة صحيح تماماً باستثناء النقطة الأولى حيث أن قلة الامكانيات لا تبرر التساهل مع الطلبة الذين يقدمون الرشاوى (الهدايا)حتى من قبل بعض الجامعات العريقة !!!!
طالما كنت اتفق مع ا.د الخصاونة في بعض الآراء وقد اعارضه في أخرى لكنني فيما أشار إليه في هذه المقالة اتفق معه مئة بالمئة الوضع دقيق ونحتاج إلى مراجعة حقيقية لما يجري في جامعاتنا ليست القضية فقط شروط اعتماد خاص وعام شكرا د انيس
والرسمية ايضاً - إذهب وشوف الطلبة جالسون لعدة ساعات من اليوم الجامعي في الساحات والمطاعم داخل الجامعة وخارجها فقط لقضاء اليوم مثل حضانات الأطفال
لماذا هذا الرضوخ والتسليم لنتائج هذه اللجان من الاعتماد للدولتين لماذا لم يتخذ موقف الرفض او مزيدا من التفاصيل في مجريات التصنيف حتى او او... .لا زال التعليم العالي بالف خير ولا زلنا بحاجة إلى مزيد من العمل على تحسينه فعلا بعيدا عن المجاملات في العلم والتعليم.
تشخيص سليم لمشاكل التعليم العالي في الاْردن . ولكن الا ترى دكتور بان حملة الإساءة للتعليم العالي من قبل البعض الذين لديهم طموح في التعيين في الجامعات ساهمت في إعطاء صورة كارثية للوضع الراهن. أظن انسب حل للجامعات هو وجود جسم نقابي للعاملين في الجامعات قادر على تصحيح الأوضاع
أصبت كبد الحقيقة دكتور أنيس. بل الكوارث في الجامعات الخاصة اكثر من ذلك بكثير.
أن يتم احاله من أن أتم الستين من عمره إلى التقاعد لافساح المجال أمام الشباب المعطلين عن العمل للتدريس في الجامعات فلقد أكلوا الأخضر واليابس هؤلاء الآساتذه يعطيهم العافيه
هذا ليس رضوخاً بل اعترافاً بالواقع
في جامعات الأطراف يتم تعيين عمداء مجاملة للمجتمع المحلي، فماذا تتوقع من هكذا عمداء
وصل الحد لتعيين عمداء برتبة أستاذ مساعد و أعادة تعيين نفس العميد لأكثر من مره
إلى الأستاذة الدكتورة إخلاص الطراونة
أعتقد أن الدولتين الشقيقتين لم تسيئا لنا ... ولكن هناك جامعات تعطي الدرجات النهائية للذي لا يستحقها ودون أي جهد (؟؟؟!!) ولا أظن أن مثل هذه الأمور خافية عليك كونك أستاذة جامعية !!! نحن نعشق وطننا ونريد له كل الخير ... لذلك يجب ألا نتعامى عن الحقائق.
كلام في الصميم، كذلك هناك وهن و ضعف بين في مخرجات التعليم العام و التي هي مدخلات التعليم الجامعي، لذلك لا بد من معالجة مشكلات التعليم العام و العمل بكل جد و اجتهاد من أجل الارتقاء به... هناك تفشي للواسطة و المحسوبية و الشللية في الجامعات الرسمية و الأهلية...اضف إلى ذلك التوسع الكبير في الاستثناءت في القبول الجامعي الرسمي... الهم كبير و الحزن اكبر على الوضع الراهن... أين و المساءلة والمحاسبة للمسؤولين عن ذلك؟
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة