عمون - أصدرت عشيرة الوريكات العدوان يوم الاثنين بتاريخ ٢٢/٤/٢٠١٩، بياناً بشأن تداعيات توقيف ابنهم عبدالله الوريكات ، وفقاً لقانون الجرائم الالكترونية .

وتضمن البيان:"اجتمعت العشيره في هذا اليوم لمناقشة تداعيات اعتقال وتوقيف ابنهم الحر عبدالله الوريكات (ابو مصعب) ضمن ما يسمى بقانون الجرائم الكترونية منذ ٢٢ يوم واكدت العشيرة انها لطالما كانت ملتفة حول القيادة الهاشمية دائمة الولاء والانتماء لهذا الوطن وانها تقف في صف هذا الوطن في كل الظروف و إن إبناء هذا العشيرة كانو وما زالوا منذ بداية تأسيس هذه المملكة جنوداً اوفياء قدموا ارواحهم شهداًء فداءا لهذا الوطن و للعرش الهاشمي.

واكدت العشيرة انها منذ بداية هذه المحنه لم تسمح ولن تقبل الا ان يكون مسارها هو مسار الثقة في مكارم الهاشمين وسعة صدرهم على ما بدر من ابنها من غير قصد وتؤكد انه لايوجد له اي آهداف مظللة او إتجاهات سياسية مشبوهة كما وترجو من جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم ان يتكرم على هذه العشيرة بالعفو والذي هو سمة الهاشميين عن ابنهم الذي كان وما زال جندي من جنود هذا الوطن

حفظ الله هذا الوطن عزيزاً غالياً تحت رايتكم الهاشمية

والسلام عليكم و رحمة الله وبركاته

بتاريخ ٢٢/٤/٢٠١٩