حينما تُصادف في حياتك، من يسعى إلى القيام في الأذية، تأكد أن الحياة لم تقف على ذلك فحسب، وإنما قد دعت قدرة الآخرين، على القيام بالاذية، حيث نسوا ان قدرة الله عز وجل، سوفَ تنال من قام على أذية، أي شخص، سواء بضرب اسفين قد قام في ضرب الآخرين به، او قتل سمعة الآخرين، او القيام بما هو مؤذي.
فحينما تكون بكَ، سلبية المؤذي، ثق تماماً، أن هذه السلبية، أخذت من أعماق، التربية التي دعت على أذية، أي شخص بأسلوب الشخصية المؤذية، لدرجة ما،
مثال من واقع الخيال :
حينما صعد أسمي لكتابة، أي مقال أُريده، هناك من استغل، ظاهرة ضرب آسفين، للمُجتمع المحلي، والضارب للاسفين، هو من المُجتمع المحلي، لأن مقالاتي قد لقيت، الاستحسان، والترحيب، من قبل المُجتمع المحلي، ولكن ما آثار استهجاني ، هو ما الذي يُريده منذ تلك اللحظة من شخصي الكريم، على الرغم لم أقم في حياتي باكملها في أذية شخصه الكريم، او أي شخص كان، الأمر ليسَ متوقف، هنا فحسب، وإنما استغل كُل ما في وسعه من طاقة، من حيث القرى المجاورة، للقرية القاطن بها، والقرية القاطن بها في نشر الأكاذيب الباطلة، في حقي، لأجل ان تذهب، السمعة التي لدي، من السمعة الطيبة، إلى السمعة الحاملة للسلبيات، ناهيكم عن السؤال عن شخصي الكريم منذ الأزل ماذا حدث مع شخصي الكريم من أحداث، حتى تم زيادتها عن حجمها ونقلها للمُجتمع.
فهنا أقف بالقول ان نشر الأكاذيب في المُجتمع الذي يسمع الشيء ليُصدقه، وليسَ من أجل التأكد من الأكاذيب ان كانت صادقة ام كاذبة، وإنما يقوم مُجتمعنا، في نشر الخبر، من شخص إلى شخص إلى آخر، لينتشر بسرعة قياسها أشبه في سرعة الضوء، التي تعمل على نشر الأكاذيب، والشائعات الزائفة، والتي أقوم في محاربتها بشكل مُستمر، في قلمي الذي هو نزيه، ولا يعرف الكذب.
فهذا هو مثال وهمي؛ من أجل إيصال صورة الاذى، التي ربما تلحق في أُناس أبرياء، امضوا عمرهم في التفكير بأشياء، من المفروض ان يكونوا، قد وصلوا مرحلة الدكتوراه، ولكن ما بعد العسر الا اليسر ، فعلى الله التوكل، وأن شاء الله الى الامام وليسَ إلى الخلف .