الهيبة مطلوبة للمسؤولين والوالدين وتعد مرتبة عليا من مراتب الخوف لغايات العلم والتعظيم واﻹجلال:
1. المفروض أن يهاب الجميع والديهم وأساتذتهم ولا يخافوا منهم لشعورهم تجاههم والذي ينتابه السمو واﻹحترام.
2. اﻹحترام تجاه المسؤول لقيامة بواجبه يؤدي لﻹحترام المتبادل وبالتالي للهيبة.
3. غرس مفهوم الخوف لدى الناشئة يخلق منهم شخصيات مهزوزة لا تقول الحق بل تميل للنفاق.
4. خيط رفيع يفصل بين الخوف والهيبة فاﻷولى غير مطلوبة لكن الثانية أساس اﻹحترام واﻹدارة.
5. المطلوب ترسيخ ثقافة الهيبة بين المرؤوسين والرؤساء لغايات اﻹنفتاح والحوار وتفهم الحاجات وغيرها.
6. والمطلوب نزع الخوف من صدور الشباب ليكونوا فرسان تغيير.
بصراحة: الهيبة غير الخوف، والواقع يقول أن معظم الناس تخاف المسؤول أكثر مما تهابه. والمطلوب هيبة للمسؤولين أكثر وإحترام للوالدين.
صباح الهيبة لا الخوف