حوار ارجو ان لا يكون بالوقت الضائع
م. خالد رمضان
23-02-2019 12:19 AM
*حالة الانكار باقية وتتمدد
*حالة فوضى تعم المشهد المحلي والاقليمي
*فكرة فوضوية باطنية زئبقية،،ونسخه رديئة من القاتل الاقتصادي ،،تنتشر في الادارة الاردنية ،،،
*الفكرة التي تنتشر في الادارة ،،تعتقد انها تنتج نخبه جديدة تكون جاهزة للاستحقاق الإقليمي القادم وتحديدا ،،لتصفية القضية الفلسطينية ،،،
*تلك الفكرة تعتقد بإنتاج تقاطع بين تيار تسيس الدين وما يتم تسويقه من تيار مدني علماني يستند الى هواجس اجتماعية حاضرة بالمجتمع ويتقاطع مع نخبة مستترة من ليبرال وبيروقراط مجرب ،،في الوضع المأزوم الذي وصلنا اليه،،،،
*حذرنا من مشهد سيعم المنطقة وتحديد سيجد ميدان له في الجزائر والسودان ،،حيث ان النخبه الحاكمه بقراراتها العمياء ستكون الوقود لما يحدث هناك ،،،
*دائما حذرنا من عقليه الانكار /أنكار الذنب وليس أنكار الواقع ،،،
*كذلك حذرنا من التأخر بالقرار ،،حيث ان القرار الصائب اليوم ليس بالضرورة ان يكون صحيحا غدا ،،،
*شعار (الشارع لنا والازمة لكم)يتعمق ويتمدد،،الازمه لكم اي للنخبه الحاكمه ؟
*موجه الحراك التي تتحول من حدث الى حالة ،,,تنتشر وتتعمق،،
*الفكرة الإدارية التي تقود الفوضى ،،منخرطه بالمشهد وتفكيك المؤسسات ،،،لكنها بعد يلفها الالتباس بالتنفيذ ،،،
*الفقر الجوع البطالة جوهر شعار العدالة الذي يتقدم ،،،
*الفئات الفقيرة والصغيرة والمتوسطة تفتقد لمركز لدية رؤيا وبرنامج
*في مواجهه انتفاضة تعتمل لدى العامه على القائد ان يبادر لثورة سلميه في البنية الفوقية لامتصاص ذلك ،،
*فقدان العدالة اهم مرتكز للفساد ،،
*اخيرا وليس آخراً ،،التعامل مع الاردن كوطن وليس كحقيبة سفرا ،،المخرج لنا جميعا ،،
*القرارات المؤلمه في البنية العلوية ،،مخرجنا