وليد الرشدان

فعلا الوضع يزداد سوء يوما عن يوم..ولا مجال للمجاملة على حساب الوطن والمواطن..يكفي استخفاف بعقول المواطن الطيب...راجع امانة عمان فقط ..وشاهد عدد المحال التي تغلق يوميا..وغير المصانع..والشباب لا عمل ولا حتى تعليم مجاني او مخفض على الاقل..ولا تامين صحي يرتقي لمستوى الانسانية ولا ولا ..يكفي

محمد الخوالده

صدقت وهذا راي غالبية الشعب الاردني ، بس ياريت نخلص من مجلس النواب الحالي كمان 85

د. محمد علي

العين بصيرة واليد قصيرة فماذا بين يدي الرزاز ليحقق به أحلام المواطن؟ يُشكر الرجل لاستلامه الوزارة المثقلة بهموم سنوات ما بعد الثمانينيات إننا ما زلنا نجلس في دكة الاحتياط وننتظر من الرجل بعصاه السحرية أن يأتي بما لم يأتِ به الأوائل، أيها السادة الكل مطالب بالإخلاص ودعم الرجل ويكفينا إحباطُا ولا أدري من سيكون البديل؟؟كفانا تجارب جديدة مع وجوه قديمة، الدول التي تحترم نفسها يضع لها خبراؤها خططًا اقتصادية وسياسية وتعليمية طويلة الأمد وعلى الوزراء ورئيسهم أن ينفذوا وكفاهم الله التشكيك والاتهام

أبو خالد

إرضاء الناس غاية لا تدرك وليس الرزاز بدعًا من رؤساء الوزراء الذين مروا على الرابع فجميعهم تعرضوا للنقد فمن أين نستورد رئيسًا للوزراء بالمواصفات التي ترضي الجميع؟الرجل كمن ألقوه في اليم مكتوفًا وقالوا له إياك إياك أن تبتل بالماء فهو غارق بهموم الوطن المتراكمة ونحن متفرجون ننتظر ونتمنى فشله!هو يحتاج للدعم أكثر من حاجته للنقد والإحباط. فبدل أن نلعن الظلام علينا أن نشعل الشموع لنرى طريقنا نحو التطور والإنجاز وعبور الأزمة بدلا من مكانك سر فلنمدد أيادينا جمبعًا لننقذ هذا الوطن الغالي قبل فوات الأوان