facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss




علاج الإيدز ..


12-05-2007 03:00 AM

عمون - لكل داء دواء أي لكل مرض علاج و من ليس له علاج فلا يجوز أن يحمل ماهية المرض و لا يسمى مرض، بهذه العبارة الحكمية أي الفلسفية و هي تشجع كل مريض في طلب العلاج و كل باحث علمي على كسر حواجز الغموض المعرفي في البحث عن علاج أي مرض كان، فالعلاج هو زوج و نظير للمرض و لكل شيء نظير أي زوج يسكن و يستقر إليه و لا تبرير لقصار الإدراك المعرفي في توكيد و تحفيض العامة مسألة تزمين كل مرض عجز أن يحويه عقولهم و كأن عقولهم هي كل في ذروة الإدراك البشري العقلي حتى و لو. فكل الشيء ليس بشيء بل هو وعاء الأشياء و لا يحمل صفات ما حوا و منه فكل العقل ليس بعقل و لا يحوي فعل ماهيات التفكير أي الإدراك مطلقا. الكل يسأل.. الكل يردد.. الكل تائه في سؤاله كمن يصرخ في واد و ينفخ في الرماد ، الكل في همس و علانية يردد ما العلاج الحقيقي و الفعال للشلل الدماغي و ما يخلف من عوق و اضطرابات متفاوتة الشدة في الجانب الحركي و السمعي و البصري و الذهني و عن علاج التوحد والمتلازمات و الجنون و الداء السكري و السرطان و نقص المناعة المكتسبة ( الإيدز ) و ........
هنا في مقالنا و لأول مرة و بجرأة علمية كبيرة و بعقلانية أكبر و منطق علمي صحيح، سنجيب على سؤال ماهية و حقيقة هذه الأمراض و عن آلية العلاج الوحيد و الفعال لها.
هذا السؤال الذي عجزت عن الإجابة عليه كل الجهات العلمية الأكاديمية و كل الجهات الطبية و مراكز البحث العلمي، أي سنكشف سر الهوة و حتمية العجز الفكري في لمس حقيقة هذه الأمراض ومنه في كشف العلاج
و رغم ما سخر لدراسة هذه الأمراض من طاقات فكرية هائلة من نخبة العلماء و الباحثين و العباقرة و رواد الفكر إلا أنه بات العجز واضحا في لمس و صياغة الحقيقة المعرفية لهذه الأمراض و بالتالي العلاج الفعال لها.

فما سر هذا الجدار الحدي و هذا الباب المعرفي الموصد ؟

إن قليل من التركيز و التأمل في منحى و مسار التقدم العلمي في جميع الاختصاصات العلمية لهو أكبر دليل على توقف هذا المنحى عند نفس الدرجات العلمية و ما يحدث في مسائل الطب يحدث في جميع المسائل ذات أعلى الدرجات الفكرية في كل الاختصاصات العلمية سواء الطب فالرياضيات فالفلك و فيزياء الجسيمات فباقي العلوم و الدراسات المعرفية.
ها هو قلمنا يدلي و لأول مرة بسر الهوة أي الجدار المعرفي الموصد و الحائل بين شدة إدراكاتنا المعرفية و بين لمس و إستصاغة هذه الأمراض و علاجها علاجا فعالا.
ها نحن ها هنا في مقالنا نتمادى في طرحنا و الذي هو لمسنا المعرفي في شرح و علاج هذه الأمراض، لمسا معرفيا أعلى و أشد، و نحن في هذه الدراسة العلمية المعمقة لم نستأذن في طرحنا و إدراكنا المعرفي مفكر مستشار و لم نراعي في تمادينا المعرفي إشارة، ليس فخر و علوا بمعرفة حكمية أي فلسفية و لا تعالي بزيادة علم و استنارة، بل لأن مسألة المعارف العلمية لهذه الأمراض هي معارف بدرجة أكبر من أن تلمس بقوى معرفية فكرية أو دونها و بالتالي هي معارف بدرجات المعرفة الفقهية و هي أعلى و أشد من سابقاتها من قوى إدراك من فكر و تدبر و نظر و عقل و........

مما استلزم على أن يكون طرحنا إسقاط لمفتاح معرفي أشد ملزمين ببدية و حتمية إسقاط مبدأ معرفي بدرجة الفقه و هو مبدأ المستقر و المستودع و هو مبدأ ذا قوة حكمية أي ما يسمى أكاديميا أكبر نظرية فلسفية من درجة الإدراك المعرفي ( هنا لم تشرح نظرية المستقر و المستودع و هي ما يفردنا عن غيرنا أي هي نظرية و زعم معرفي جديد لصاحب المقال نفسه ). كما أن التوقف عند قوة إدراك لا يجدي معه نفع في صبغ البحوث و تكرارها فمحاولة اللمس لما هو أكبر فعل معرفي بقوة نظيرة أقل يدعونا أكثر ما يدعونا للضن بغية محاولتنا لوضع الحقيقة العلمية موضع استقراري كامل.
و قبل تمادينا أكثر في الاسترسال المعرفي على دراسة حقيقة هذه الأمراض و آلية علاجها الحقيققي، علينا أولا أن نقف و قفة تأمل و عقلانية في مسألة لمس المعارف و أن ننصف مظلوما لطالما تواطأ عليه الأعمى و البصير و كل مفكر و متدبر من غني و فقير، بلهى العامة و ضعاف العقول و ذوي النظر القصير، بل كادت الأنعام و الجماد تشاركنا في هذا التواطئ و هذا الهجوم المتعمد و المشين، كلنا صف واحد مقبلين غير مدبرين على وضع و حصر الفقه في رفوف المعارف العبا دية رغم أن الفقه هو درجة معرفية أي قوة إدراك و لمس معرفي أشد من الفكر بلهى النظر و العقل و لها ما لغيرها من درجات المعارف في حق الإسقاط على جميع الأفعال المعرفية أي كل الاختصاصات العلمية من العلوم الطبيعية فالرياضيات فعلم الإجتماع فالطب فالفيزياء النووية و.................
بل من المضحكات المبكيات أن هذه القوة الإدراكية هي الأكبر شدة من كل سابقاتها من درجات الإدراك المعرفي و هي باب نجاتنا الوحيد لسبق كل ركب علمي فلابد و لا مرد من إطلاق هذا المظلوم فهو قائدنا لا غير لريادة المستقبل و سيادة الركب و نحن لا نعطي بدية لم ليس له بد و لا نقتاد تبعا عميا وراء من لا يحمل صفات القيادة.
بل نجرأ بوضوح على أن المعارف المستقبلية هي معارف من درجات فقهية و قد عد الله متوعدا أن هذه المفاتيح المعرفية أي الفقهية هي محصورة حصريا في إتيانا و صقلها على من آمنو ا بجلاله جليا و أمر ربنا على و تعالى أمرا مقضيا.
و قد استثنى ربنا في اللمس المعرفي من استثناهم و عنى في آياته المحكمات من عاناهم و عمى فقهيا من عماهم.
أولم يأن الأوان أن نقر أن قبل كل حقيقة علمية باب جهل و غموض أي قوة سالبة الإدراك و لا إزالة لهذا الإدراك السالب بغية لمس هذه الحقيقة العلمية إلا بمفتاح معرفي أي قوة إدراك تساوي نفس قوة هذا الجهل أي هذا الإدراك السالب أي هذا الغموض و هو باب جهل قبل كل حقيقة علمية و لا فتح لهذا الباب إلا بمفتاحه المعرفي المتناضر في شدة الإدراك المعرفي، و أن تلوين هذه المفاتيح و صبغها لا يجدي نفعا فالأدنى شدة لا يفتح أبواب جهل موصدة أي أعلى شدة و لا ينقص من حياءها.

من هذا المنطلق تمادينا و زدنا في تمادينا مقرين بأن هذه الأمراض أي مرض التوحد و الشلل الدماغي و الإعاقة البصرية و متلازمة داون و التخلف العقلي و السرطان و الداء السكري و الجنسية المثلية و ...............

هي أمراض معارفها من درجة الفقه و لا أقصد بفقه العبادات و أن معارف هذه الأمراض هي أكبر من درجة الفكر مما إستحال على كل العقول الفكرية إدراك و لمس صيغة علاج هذه الأمراض و بالتالي لا لمس لهذه الحقائق إلا بقوة إدراكية في نفس درجة التناظر و أن المستقر و المستودع التي ذكرت في محكمات كتاب الله أي القرآن الكريم هي نظرية حكمية أي فلسفية أي هي القوة الإدراكية المقصودة و المرجوة و هي الأعلى و الأشد من الفكر فهي القوة المعرفية و الإدراكية الوحيدة القادرة على فتح أبواب موصدة أشد و أصلب مما سيكون لنا شرف أولوية الدخول و رؤية معرفية أبعد لماهية الحقائق العلمية أي المعرفية للأشياء و لما عجزت عنه باقي المفاتيح العلمية أو بالأحرى عجز الدرجات الفكرية عن حل المسائل الأعلى منها شدة و هذا العجز حتمي فهي قوى معارف أي مستودعات لصيغ أفعال معرفية و لمستودعاتها مجالات حدية، و هي لا تستودع ما لغيرها أو ما هو حق لغيرها و أكبر من مجال مستودعها و الذي هو حق لغيرها و أعلى شدة إدراك منها أي بإدراك فقهي و هذا المستودع الجديد هو محصور على من عاناهم ربنا معنون بهذه التسمية و التي هي نظرية المستقر و المستودع فكل شيء مستقر و مستودع ...........

و بفهمنا الحقيقي و الشامل لهذه الدرجة المعرفية أي النظرية الفلسفية و هي المستقر و المستودع بشرح معناها الحقيقي و بالتالي نجيد إسقاطها في علاج هذه الأمراض أي الإعاقة البصرية و الحركية و السمعية و كل أنواع الشلل الدماغي و كذلك مرض التوحد و المتلازمات و التخلف العقلي و الجنون و كل الأمراض ذات نفس الشدة المعرفية كالسرطان و الداء السكري و غيرها و كل شذوذ في أغلب الماهيات الإنسانية و................

مما يحق لنا لمس حقيقة المرض و السبب الحقيقي لحدوثه و بالتالي الآلية الوحيدة و العلمية لعلاج هذه الأمراض التي بات العجز واضحا لكل الجهات و بكل التقنيات و ذالك لما ذكرنا من حقيقة عدم اللمس الفكري و حتمية استبداله باللمس الفقهي و اللمس الفقهي هو بدية الإيمان فمن لا يؤمن لا يفقه أي لا يلمس معارف فقهية أعلى من الدرجات الفكرية و هو سر الهوة في تخطي جدار الغموض لهذه الأمراض ذات المسائل المعرفية بشدة الدرجات الفقهية و لا أمل في الإنتظار فوق النخل و فوق الديار لمن ينتظر العلاج أو حل كل المسائل بنفس هذه الدرجة من الجهات العمياء فقهيا فهو إن حصل هو كسر سنن كونية و هذا شيء لا يحويه و لا يهضمه عقل إنسان ولا نظر حيوان و لا سمع نبات و لا يصطدم به جماد.

و لا مرد من تبني المستقر و المستودع كأعلى شدة حكمية قبل الدرجة الكلية في الإدراك المعرفي و هي الإيمان أي تبني أكبر نظرية فلسفية باللغة الأكادمية و هذا المبدأ الفلسفي هو ما عنونه الله ربنا في كتابه الحكيم بالمستقر و المستودع

و لا مرد و لا مضيعة أكبر بجدلية قاصري اللمس المعرفي في محاولات فاشلة لفك هذه المسائل العلمية بنظريات فكرية فهي لا تجدي نفعا و هي ضرب من الحمق بل الحمق نفسه، و بعبارة أكبر تبسيطا و أكبر جرأة و عقلانية نملك دون سوانا أي نحتكر حصريا أحقية اسقاط النظرية في العلاج الوحيد و الفعال للشلل الدماغي و ما يخلف من اضطرابات متفاوتة الشدة في الجانب السمعي و البصري و الحركي و الذهني بطرق علمية تراعي العلم و الدين و آخر البحوث العلمية

و بعيدة عن أي سفسطة لا خلقية نحترم العلم و السنن الربانية بعيدا عن أي قصور علمي عن مفاهيم النفس البشرية و نحيط بالموضوع من كل الجوانب المعرفية العلمية مادية و عضوية و فسيولوجية و نفسية و كذلك علاج متلازمة داون و التوحد و أعقد المسائل و الحالات النفسية كالجنسية المثلية و الحالات الهستيرية و الجنون و الإعاقة البصرية و العمى اللوني و إضطرابات النطق و كل حالات من كل شذوذ و إنحراف في أغلب الماهيات الإنسانية و أقرب من غيرنا في طرح علاج للسرطان و الداء السكري و الأيدز و......و نستند أكثر ما نستند بتفردنا بإسقاط نظرية المستقر و المستودع و هي زعم معرفي جديد عالي الشدة المعرفية و أعلى عقلانية و هي للمعالج و صاحب المقال نفسه السيد: دهلي شعبان و لمن يهمه الأمر في معرفة حقيقة المرض و آلية العلاج ، فقد نكلف الكثير و لكننا نعد و نقدم الأكثر دائما و بحول الله هاتف: 0021379536128 السيد: دهلي شعبان بريد: ch_dahli@yahoo.fr و الجزائر بلدنا أو بالأحرى بلدي أنا صاحب 37 سنة.






  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :