جلالة الملك عبد الله الثاني دائما مع الشعب وبينه فالعلاقة بين جلالته والشعب ليست علاقة حاكم ومحكوم وانماعلاقة رب اسره مع اسرته يحتضنها ويدافع عنها ويعمل من أجلها ليل نهار تعليما وصحة وسكنا وتقدما ورفاه فرب الاسره قد يكون بين اسرته واحدا أو اثنين لهم رأي آخر فيسعى رب الاسره لاحتضانهم واعادتهم وهذا نهج قيادتنا الهاشميه التاريخيه في العدل والحكمه والتسامح والتواضع وحب الناس
ومن واجب الاسره أن تتحد دائما لمواجهة الخطر وان تتفهم التحديات والتي يعمل رب الاسره لحلها والبطاله والفقر هي أهم التحديات ومحاربة الفساد مسؤؤلية الجميع وخاصة الفساد الإداري الذي يعتبر أخطر من السرطان وهو مرض فتاك قد ينهي الجسد إذا لم يتم العلاج والعلاج في إصلاح إداري جذري وجراحه بسرعه ودقه وفي تنفيذ الأوراق النقاشيه لجلالة الملك في سيادة القانون والعداله واختيار الكفاءه والإنجاز اولا وهو الحكم
والأسره عليها واجب في التنبه إلى التحديات وإبعاد كل من يحاول تشويه الأسرة ولفظه لان الاسره محسوده وعيون حاسده لا تريد الخير للاسره حقدا أو حسدا أو مقاومة للانجاز فالناجحون دائما يتعرضون للمقاومه والتغيير الإيجابي دائما يقاوم من فاسدين أو حاسدين أو طامعين أو مقاومي التغيير
فالاردن واسرتها قصة نجاح في النماء والأمن والاستقرار والانجازات في كل مكان ولا يعني عدم وجود اخطاء من تنفيذيين ولكن لا يجوز التركيز على الأخطاء دون الإيجابيات فالمتصيدون والانتهازيون والوصوليون ومن يفكرون سلبا لا يخدمون وطن لانهم لا يحبون الا انفسهم ومصالحهم
عاش رب أسرتنا الواحده
جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
وحمى الله الوطن والشعب في قيادته الحكيمه