منذ الوهلة الأولى راهنَّا على الرئيس الإستثنائي مُحارب جيوش الفساد والفاسدين د. عمر الرزَّاز في خِدْمة الوطن والمواطن على حدٍّ سواء، وها هو اليوم يُثبت بالإنجاز والتنفيذ النهوض بالوطن وتوفير الأفضل للوطن والمواطن الأردني سواء أكان كبيراً بالسِّن أو صغيراً، شيباً وشباباً، وهذا ما كُنت أنادي به من خلال كتاباتي السابقة والتي تعرَّضت من خلالها لكثير من الأفكار الإبداعية التي ستنهض بالوطن والمواطن، شيباً وشباباً، فقد ترجمها الرئيس المُبدع على أرض الواقع وأخرجها إلى حيِّز الوجود، وهذا ليس بالغريب عنه ما دام بالإبداع يتَّصفُ، فكان مُبدِعاً في كل منصب تولَّى مسؤولياته.

من خلال نهجه الإبداعي في تنفيذه لكتاب التكليف السامي، فقد ترجم الرئيس د. عمر الرزَّاز ما جاء في كتاب التكليف السامي على أرض الواقع بإبداعٍ مُتميِّز ، فأنصف الوطن والمواطن ، شيباً وشباباً، ولم تأخذه في الحق لومة لائم، وهذا يجعل منه رئيساً إستثنائياً بإمتياز، وسيكون القادم أفضل للوطن وشبابه ولكل مواطن أردني يعيش على ثرى الأردن الطهور المبارك، فهذا أردن أبا الحسين، الأردن العظيم والذي نُفاخر به الدنيا.

لن أتردَّد في هذه الحالة، أن أقول شكراً من القلب للرئيس المبدع د. عمر الرزَّار على هذا الإنجاز بإبداعٍ للوطن والمواطن شيباً وشباباً ، الذي ترجم من خلاله دولة القانون، الإنتاج، التكافل ليكون الأردن الأنموذج الأمثل الذي يُحتذى به كما أراده سيد البلاد صاحب الجلالة والهالة سليل الدوحة الهاشمية وآل البيت الكِرام الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم