الخوفلارا مصطفى صالح
09-11-2018 01:25 PM
ليس من العدل في بلاد يستحق أبناؤها العيش بحرية وكرامة وأمان الخوف من النشر أو الخوض في تفاصيل حوادث مستهم نفسيا وجسديا لمجرد أن المتسبب في الحادث قد يكون (فلان ابن فلان)! أو على حد تعبير صديقتي التي تم الإعتداء على ابن اختها طالب الجامعة بالقنوة قبل أيام قليلة في شارع الحرية من قبل مجموعة من الشبان لمجرد أنه (لزّ عليهم بالسيارة)... وعندما قلت لها لا تسكتوا؟؟ فردت لن نسكت، لكننا خائفون أن تكون مجموعة الشبان تلك (أولاد ناس مهمين)!.. وهذان التعبيران من أهم أسرار البلطجة ونواميسها في البلد. |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة