facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




محمد بن راشد يدشّن منصة "مدرسة" الأكبر عربياً للتعليم الالكتروني


16-10-2018 01:51 PM

ستتوفر مجاناً لأكثر من 50 مليون طالب وطالبة عرب حول العالم وتقدم 5000 درساً تعليمياً بالفيديو

محمد بن راشد يدشّن منصة "مدرسة" الأكبر عربياً للتعليم الالكتروني

محمد بن راشد:

- "أتمنى أن نستطيع توفير أفضل تعليم لكل طفل عربي"

- "الوصول لملايين الطلاب العرب وتطوير قدراتهم العلمية سيكون عبر التكنولوجيا"

- "التعليم الإلكتروني قادر على ردم الفجوة المعرفية في العالم العربي"

- "بناء مستقبل أفضل لمنطقتنا يبدأ من الفصول الدراسية"

- "مشروع "مدرسة" مساهمة في تحسين واقع التعليم عربياً.. وأدعو جميع القادرين لإطلاق مبادرات مشابهة لتطوير التعليم في عالمنا العربي"

-"أدعو جميع الطلاب العرب للاستفادة من منصة "مدرسة".. وأقول لهم مستقبلكم وسلاحكم في الحياة هو التعليم"



§ الدروس المُقدّمة تشمل مواد العلوم والرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء وتغطي المراحل المدرسية من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر

§ المنصة ثمرة تحدي الترجمة الذي أطلقه محمد بن راشد العام الماضي لترجمة 11 مليون كلمة وتعريب 5000 فيديو تعليمي

§ "مدرسة" تندرج ضمن "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" لتطوير المنظومة التعليمية والمعرفية في العالم العربي.

المكتب الإعلامي لحكومة دبي-16 أكتوبر 2018: أطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، اليوم بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، منصة "مدرسة" الإلكترونية التعليمية والتي تعد الأكبر من نوعها على مستوى العالم العربي، ضمن مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وتضم 5000 درس تعليمي بالفيديو تشمل مواد العلوم والرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء وتغطي المراحل المدرسية من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر.

وتهدف المنصة الرائدة من نوعها في العالم العربي إلى تطوير محتوى تعليمي متميز باللغة العربية، ترجمةً عن أرقى المناهج والمساقات التعليمية في العالم، بحيث يتم إتاحته مجاناً لأكثر من 50 مليون طالب عربي في أي مكان في العالم.

وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: "بناء مستقبل أفضل لمنطقتنا يبدأ من الفصول الدراسية، والتعليم الإلكتروني قادر على ردم الفجوة المعرفية في العالم العربي"، مضيفاً سموه: "الوصول لملايين الطلاب العرب وتطوير قدراتهم العلمية سيكون عبر التكنولوجيا"، وتمنّى صاحب السمو "أن نستطيع توفير أفضل تعليم لكل طفل عربي".

واعتبر سموه أن "مشروع "مدرسة" هو مساهمة في تحسين واقع التعليم عربياً، داعياً سموه "جميع القادرين لإطلاق مبادرات مشابهة لتطوير التعليم في عالمنا العربي".

ووجّه صاحب السمو رسالة إلى الشباب العربي قائلا: "أدعو جميع الطلاب العرب للاستفادة من منصة "مدرسة".. وأقول لهم مستقبلكم وسلاحكم في الحياة هو التعليم".

حضر إطلاق منصة "مدرسة" الإلكترونية التعليمية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، ومعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح، وسمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، ومعالي محمد عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل، وعدد من كبار المسؤولين والمعنيين بقطاع التعليم في الدولة.

تحدي الترجمة

ويشكل إطلاق منصة "مدرسة" للتعليم الإلكتروني العربي الثمرة الأولى لمبادرة "تحدي الترجمة" التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم العام الماضي لتعريب 5000 فيديو تعليمي وترجمة 11 مليون كلمة بالاستناد إلى مناهج تعليمية متميزة عالمياً في تخصصات العلوم والرياضيات بمشاركة متطوعين من مختلف التخصصات، من أجل إتاحة المجال أمام عشرات ملايين الطلاب العرب للوصول إلى مناهج متطورة باللغة العربية يتم تقديمها بشكل مميز وشيق مع مراعاة الدقة العلمية والأسلوب السلس في تقديم المادة العلمية المزودة بالرسوم الغرافيكية والتوضيحية المناسبة.

مدرسة المستقبل

وتنطلق منصة "مدرسة" التعليمية من رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الرامية للنهوض بالتعليم في الوطن العربي، وجسر الهوة بين مستويات التعليم المتوفرة في العالم العربي والارتقاء بها إلى مستوى تلك المُعتمَدة في الدول المتقدمة في مجال التعليم، فضلاً عن تطوير المنظومة التعليمية من خلال مفهوم "مدرسة المستقبل" الإلكترونية التي تمثل مستقبل التعليم وترسّخ دعائم منظومة تتطور باستمرار وتواكب التوجهات التعليمية المستقبلية وتتابع في محتواها الذكي متعدد الوسائط التطورات العلمية المتلاحقة، بما يدعم فكرة لا مركزية التعليم؛ خاصة في المواد العلمية مثل العلوم والرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء كونها الحجر الأساس لبناء الاقتصاد المُستدام القائم على المعرفة والابتكار وتمكين جيل جديد من العلماء والمبتكرين والمهندسين والمبدعين العرب.

وتضم الخطة المستقبلية لمنصة "مدرسة" إثراء محتواها بمساقات تعليمية جديدة تشمل اللغة العربية وقواعدها، وعلوم الحاسوب والهندسة والبرمجة والذكاء الاصطناعي وعلوم الفضاء. كما تسعى المنصة إلى عقد شراكات واتفاقات تعاون مع مؤسسات رائدة في تطوير التعليم إقليمياً ودولياً.

سهولة الاستخدام

وتتميز "مدرسة" ببساطة المتطلبات التقنية المطلوبة للاستفادة من محتواها المجاني، ويمكن استخدامها على مختلف الأجهزة الإلكترونية وعبر التطبيق الالكتروني، وتلك التي تستخدم أكثر أنظمة التشغيل شيوعاً مثل ويندوز وأندرويد ولينوكس، مع تنوع حلول تخزين البيانات والبحث عن المعلومات التي يحتاجها كل طالب بحسب المرحلة الدراسية والمادة العلمية.

وتتيح "مدرسة" إمكانية البحث المباشر عن الدروس التعليمية إما عن طريق البحث عن المواد التعليمية مثل علوم الجبر، والهندسة، وحساب المثلثات والإحصاء وسواها من علوم الرياضيات، أو الحركة ثنائية الأبعاد، وفيزياء الكم، والموجات الميكانيكية في الفيزياء وغيرها من مواد الكيمياء والأحياء، أو عبر البحث عن المواد التعليمية ضمن المراحل الدراسية المختلفة.

عملية تعليمية متكاملة

تسعى منصة "مدرسة" إلى تحقيق أهداف استراتيجية عدة من أهمها تسهيل وصول أكثر من 50 مليون طالب وطالبة في العالم العربي إلى مناهج حديثة في تخصصات العلوم والرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء مجاناً في أي وقت، بما ينهض بواقع التعليم في الوطن العربي ويعزز الفرص التعليمية المتاحة أمام الطلاب العرب على اختلاف ظروفهم وإمكاناتهم، ويحفز الطلاب على مواصلة التعلّم بالتكامل مع التعليم المدرسي النظامي.

كما تشكل المنصة حافزاً للطلاب العرب على متابعة دراستهم للمواد العلمية التي تعد الحجر الأساس لاقتصاد المعرفة والابتكار، وذلك بتوفير المحتوى الشيق والمتقدم الذي يعزز مفاهيم التعلُّم الذاتي والمستمر عبر مختلف المراحل المدرسية. وتثري منصة "مدرسة" قدرات التعلّم لدى الطلاب بمضمون علمي حديث من أفضل المناهج الدولية في العلوم والرياضيات التي تم تعريبها، بما يدعم قدراته التنافسية والإبداعية ويعزز فضوله العلمي وتحصيله المعرفي.

وتسهم "مدرسة" في دعم بناء الأجيال الجديدة من الباحثين والعلماء والمبتكرين والمخترعين العرب الذين يمتلكون زمام المبادرة لدعم مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في أوطانهم، فضلاً عن إعداد جيل الغد من الكفاءات العربية التي تتقن لغة العلوم والتكنولوجيا، وتشارك في بناء اقتصادات متنوعة مستدامة قوامها المعرفة والابتكار واستشراف المستقبل.

جهد مشترك

وتمثّل منصة "مدرسة" التعليمية الإلكترونية - التي تندرج تحت مظلة "مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" - باكورة الجهود المشتركة لمئات آلاف ساعات العمل التي قدمها المترجمون والمدققون والمصممون والفنيون والمعلّقون ممن تطوعوا في تحدي الترجمة الذي أعلنه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم العام الماضي لتوفير دروس تعليمية ذات مستوى عالمي مميز، ضمن مختلف المراحل المدرسية من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر لتتكامل مع المنظومة التعليمية القائمة وتعزز المحتوى التعليمي المتاح في العالم العربي وتصل إلى أكبر عدد ممكن من الطلاب العرب لإعداد أجيال المستقبل من العلماء والمهندسين والمبتكرين العرب القادرين على بناء مجتمعاتهم وحماية مكتسباتها بالعلم والأمل والتفاؤل والإيجابية والإيمان بالذات والقدرات والمساهمة إيجاباً في ركب الحضارة الإنسانية.





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :