" ملتقى فضاءات للإبداع العربي" الدورة السابعة"دورة الروائي جمال ناجي
26-09-2018 02:34 AM
في رابطة الكتاب الأردنيين
وبالتعاون مع نادي حيفا الثقافي –فلسطين، ولجنة القصة والرواية في رابطة الكتاب الأردنيين
فضاءات للنشر والتوزيع تطلق
" ملتقى فضاءات للإبداع العربي" الدورة السابعة"دورة الروائي جمال ناجي
تحت شعار
" الثقافة تنشغل بالنصوص وليس بالشخوص ... "
من29-9/ إلى 1/10/2018
وتُكرم الفنان القدير زهير النوباني، الذي ظل وفياً للفن وللمعنى وللحياة.
عمون - أطلقت دار فضاءات للنشر " ملتقى فضاءات للإبداع العربي" الدورة السابعة" دورة الروائي جمال ناجي تحت شعار " الثقافة تنشغل بالنصوص وليس بالشخوص ... "، والذي يبدأ فعالياته الساعة الرابعة من يوم السبت الموافق29/ 9/2018وحتى يوم الاثنين1/10 في رابطة الكتاب الأردنيين –جبل اللويبدة دوار باريس.
وهو الملتقى السنوي الذي دأبت على تنظيمه وإطلاقه، كخطوة على طريق إرساء رسالتها الداعية إلى المناداة بحق الاختلاف، كشرط أساس للعملية الإبداعية بكليتها وإنتاج جيل كوني قادر على أن يتفهم ويحاور ويدافع عن حق اختلاف الأخر معه.
أنطلق ملتقى فضاءات للإبداع العربي في دورته الأولى عام 2011، وها هي الدورة السادبعة تأتي لتؤكد أن فضاءات لم ترتجل العمل بل أنطلقت وهي تمتلك سياستها الثقافية الواضحة ومساراتها المنحازة للإنسان والحياة، فمنذ البداية وبعيداً عن كل ما هو انشائي ، قلنا أن هدف الملتقى هو التجسير بين الكتاب من مختلف الدول العربية ومحاولة بلورة رؤى فاعلة ومنتجة من خلال الندوات والحوارات التي يخوضونها معا ومبادلة التجارب المختلفة، في تأسيسنا للملتقى الأول قلنا أننا مع الحوار الفاعل وضد الإقصاء، واليوم نقف مع النص، مع الإبداع، وضد شخصنة النقد والمشهد الثقافي الذي بات ينحدر جراء ما نشهده من شلليات، لا تشتغل لتطوير المشهد الثقافي قدر ما تشتغل من أجل الوصول إلى قطعة أكبر من كعكة السلطة والمكاسب.
والجميل أن لا يتوقف فعل الملتقى على أيامه الثلاث، وانتهاء الفعاليات، بل يستمر ويتجسد كفعل مثمر وحقيقي من خلال متابعة نادي حيفا الثقافي في فلسطين الاشتغال على إبداعات الكتاب المشاركين من خلال نشاطاته النوعية.
وما أحوج مشهدنا الثقافي اليوم إلى تجاوز الشخصنات المسيطرة على ما يسمى بتجمعات ثقافية، والاشتغال بالنصوص وسويتها الإبداعية. وقد كان جمال ناجي وفيا للنص المبدع في اشتغالاته، فحق لنا أن نكرم هذا الملتقى باسمه وهو الذي كرمته فضاءات واحتفت به عام 2016.
.
وتعمق هذه الدورة ما سنته الدورة السابقة من حيث اختيار أسماء من تكرمهم، فهي اسماء لها وزنها في الفعل الثقافي العربي والإنساني.
وتحظى هذه الدورة كما الدورات التي سبقتها بمشاركة العديد من الكتاب العرب ولا غرابة أن معظمهم يختلفون مع بعضهم البعض على الصعيد السياسي أو الايديولوجي ولكنهم يلتقون تحت مظلة فضاءات التي لن تقف يوماً إلا مع الإنسان وحقه في رأيه ودفاعنا عنه.
المحاور والأوراق:
يتناول هذا الملتقى عدة محاور بعد جلسة الافتتاح والاحتفاء بالروائي جمال ناجي، حيث سيتم تناول المحور الأول " الترجمة بين الخيانة والضرورة الإبداعية "من قبل كل من ،الدكتور دنغ مدير معهد كونفوشيوس ورئيس قسم تدريس اللغة الصينية في جامعة فيلادلفيا، والروائي والمسرحي حازم كمال الدين، بإدارة الدكتور محمد الغزو..
وسيتم أيضا تناول روايات كل من الروائيين: حسين ياسين، وروايته ضحى، ثلاث نساء في القدس، ورواية الساخر العظيم للروائي امجد توفيق، ورواية كوانتوم للروائي أحمد أبو سليم، وراية أكثر من وهم للروائي عبد السلام صالح، ورواية أنيموس للروائية صفاء أبو خضرة، ورواية ظلال باهته للروائي ثمين شقور، ورواية أطياف هنري ولكم للروائي مهند رجب دابي، ورواية كأنه الموت للروائي نائل العدوان. ورواية الرقص في جهنم للروائي جاسر الضبعة.
وسيقدم الروائيون شهادات إبداعية تتعلق بأعمالهم الروائية وكم تشكل الرواية فعلا نقيضا لتزوير التاريخ، وستقدم الأوراق النقدية من قبل كل من الأساتذة والنقاد: مؤيد البصام. حسن عبادي، منذر السليمان، عبد السلام صالح. وستشهد الجلسة الثانية الخاصة بالشهادات الإبداعية حواراً مفتوحا مع الجمهور .
ويرأس الندوات والأمسيات ويديرها كل من: الروائي جلال برجس، والإعلامية خلود فوراني سرية،، والروائي د. فادي المواج، والشاعر أكرم الزعبي، والروائي. د. حسين العموش، ود. محمد الغزو. والروائي أحمد أبو سليم، والروائي عبد السلام صالح.
ويشارك في الملتقى كل من: الشعراء: سعد الدين شاهين، جميل أبو صبيح، محمود أبو عاشور،ياسر القرع، والشاعرة الإيطالية بيا
وفي القراءات السردية يشارك كل من: الكاتبة نهلة الجمزاوي، ومجموعتها يدفنون النهر، وحنان بيروتي، ومجموعتها بين بكائين، والكاتبة ناريمان إسماعيل، ومجموعتها فلسفة البياض، والكاتب مهند العزب، ومجموعته أرواح مشروخة، والكاتب يزيد سوالقة،وكتابه سقط لهوا، والكاتبة خديجة حباشنة وكتابها والكاتب أسامة سامي المجالي وكتابه طقوس التذكر المحرم، والكاتب موسى سمحان الشيخ وكتابه عدت يتيما من جديد.
وسيكون هناك إشهار لأسماء القائمة القصيرة في مسابقة "تلك القصص" للإبداع والترجمة التي اطلقتها فضاءات وموقع تلك الكتب الالكترونية التابع لدار انتركونتننتل الصينية، وسيقدم رئيس لجنة التحكيم الدكتور غسان عبد الخالق بإعلان اسماء الفائزين في القائمة القصيرة، وسيقدم الكاتب محمود الريماوي كلمة عن رؤية المسابقة وأهدافها.
وتكرم الدورة الفنان القدير الذي حافظ على فنه وانحاز للجودة والإبداع والإنسان.
جمال ناجي محمد إسماعيل (1 نوفمبر 1954 - 6 مايو 2018)، هو روائي وقاص أردني من أصل فلسطيني، عاش طفولته في أريحا، ثم انتقل إلى عمّان إثر نكسة حزيران1967 وأقام فيها وتلقى تعليمه حتى حصل على دبلوم في الفنون من كلية تدريب عمان في عام 1975. عمل مدرسا في المملكة العربية السعودية خلال السنوات 1975-1977، ثم عمل في البنك العربي في عمّان خلال السنوات 1978-1995، ثم انتقل للعمل مديراً لمركز ثقافات للدراسات (إنتلجنسيا) منذ عام 1996 حتى عام 2004. بدأ في الكتابة الروائية منذ أواسط السبعينات من القرن الماضي، حيث كتب أول رواية له في 1977 بعنوان (الطريق إلى بلحارث) وقد نشرت في 1982 ولقيت أصداء واسعة في حينها. انتخب رئيسًا لرابطة الكتاب الأردنيين (2001-2003)، وكان عضواً فاعلاً في الهيئة الإدراية للرابطة لدورات عدة، وفي الأمانة العامة لاتحاد الكتاب العرب. كان عضوًا في اللجنة العليا لعمّان عاصمة للثقافة العربية 2002، وعضو لجنة وضع سيناريوهات الأردن المستقبلية 2020، وعضوًا محكما في عدد من لجان تقييم النصوص الأدبية. شغل منصب رئيس تحرير مجلة (أوراق)، وشارك في العديد من المؤتمرات الأدبية والفكرية العربية والعالمية. حاز على عدة جوائز أدبية، وأعدت دراسات كثيرة عن نتاجه الأدبي إضافة إلى رسائل الدكتوراه والماجستير التي تناولت تجربته الروائية، كما أدرجت بعض قصصه القصيرة في المناهج المدرسية فيما تدرس رواياته في بعض الجامعات. كتب أيضا السيناريو التلفزيوني، ومن أهم ما كتب في هذا المجال مسلسل (وادي الغجر) عن روايته “مخلفات الزوابع الاخيرة” ومسلسل (حرائق الحب)، كما كتب بشكل منتظم في الصحف والمجلات. يشغل منصب رئيس المركز الثقافي العربي بعمّان. وصلت روايته “عندما تشيخ الذئاب” إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) لعام 2010. توفي في 6 مايو 2018 عن عمر ناهز 64 عامًا إثر جلطة قلبية في العاصمة الأردنية عمّان.
مسيرته الأدبية[عدل]
تميزت روايات وقصص جمال ناجي بالتنوع ولم تنحصر أحداثها في أماكن متكررة أو أزمان محددة، ففي روايته الأولى (الطريق إلى بلحارث 1982) يتناول البيئة الصحراوية في القرية السعودية خلال العقد الثامن من القرن العشرين، بينما تدور أحداث روايته الثانية (وقت 1984) في المخيم الفلسطيني خلال الخمسينات والستينات، أما روايته الثالثة (مخلفات الزوابع الأخيرة 1988) فتتحدث عن الغجر وحياتهم وحلهم وترحالهم وتعايشهم مع المجتمعات المحلية، فيما تعد روايته الرابعة (الحياة على ذمة الموت1993) مقدمة للدخول إلى موضوعة العولمة من خلال الاقتصاد، وهو ما تم استكماله في روايته الخامسة (ليلة الريش) التي تدور أحداثها في الأوساط المالية والاقتصادية من منظور نقد سلبيات العولمة. أما روايته ( عندما تشيخ الذئاب 2008) فقد لقيت ترحيبا كبيرا لدى القراء العرب ووصلت إلى القائمة النهائية للجائزة العالمية للرواية العربية – بوكر2010 - وهي تتناول موضوعة استثمار الدين والتحولات السياسية والفكرية التي شكلت مقدمات لمرحلة التطرف . ثم أصدر روايته ( غريب النهر 2011) التي حازت على جائزة الملك عبد الله الثاني للابداع الادبي 2016 وتتحدث عن القضية الفلسطينية ومراحل النضال الفلسطيني ز الرواية الثامنة لناجي حملت عنوان ( موسم الحوريات ) وصدرت عام 2015 وتناولت موضوعة التطرف والمنظومات الاجتماعية والسياسية التي أوجدت هذه الظاهرة ، وقد ترجمت إلى اللغة الإنجليزية. وفيما يتعلق بقصص جمال ناجي فقد رأى النقاد فيها اختلافا جذريا عن أسلوبه الروائي سواء من حيث الشكل ام اسلوب المعالجة ام المضمون، وقد صنفت على أنها نوع من قصص الكشف في أعماق النفس البشرية بأسلوب جديد يعتمد المفارقة والنهايات غير المتوقعة. وقد صدرت له أربع مجموعات قصصية هي (رجل خالي الذهن / رجل بلا تفاصيل / ما جرى يوم الخميس/ المستهدف).
انتخب جمال ناجي رئيسا لرابطة الكتاب الأردنيين في العام 2001 حتى العام 2003، وكان خلال هذه الفترة عضوا في الأمانة العامة لاتحاد الكتاب العرب، وعضوا في مجلس النقباء الأردنيين، وعضوا في اللجنة العليا لعمان عاصمة للثقافة العربية 2002، ورئيس تحرير مجلة " أوراق "، وعضو لجنة سينايوهات الأردن المستقبلية 2020، وعضوا محكما في عدد من لجان تقييم النصوص الأدبية، وشارك في العديد من المؤتمرات الأدبية والفكرية العربية والعالمية، وأعدت دراسات كثيرة عن نتاجاته الأدبية إضافة إلى رسائل الدكتوراه والماجستير التي تناولت تجربته الروائية، كما أدرجت بعض قصصه القصيرة في المناهج المدرسية فيما تدرس رواياته في بعض الجامعات.
وقد تم إعداد ثلاث رسائل دكتوراة وسبع رسائل ماجستير عن أعماله الروائية والقصصية، كما بلغ عدد الكتب التي تحدثت عن أعماله الأدبية ضمن مجموعات أدبية 62 كتاباً
في الجانب الثقافي العام يهتم جمال ناجي بالفلسفة والفكر ، كما يهتم موضوعة التعددية الثقافية وقد كتب عنها كثيرا واقيمت له ندوات حولها ، كما يهتم بقضية الثقافة المدنية وقد اشرف على برنامج الثقافة المدنية وكتب في هذا الموضوع عدة مرات.
بالإضافة إلى الرواية والقصة القصيرة، كتب جمال ناجي السيناريو التلفزيوني، ومن أهم ما كتب في هذا المجال مسلسل (وادي الغجر) عن روايته " مخلفات الزوابع الاخيرة " .
أعماله
مايو 2018 عن عمر ناهز 64 عامًا إثر جلطة قلبية في العاصمة الأردنية عمّان.[1]
محتويات
• 1حياته
• 2مسيرته الأدبية
• 3أعماله
o 3.1روايات
o 3.2قصص قصيرة
o 3.3ترجمات
o 3.4سيناريوهات تلفزيونية
• 4جوائز
• 5عضويات
• 6وفاته
• 7مراجع
• 8وصلات خارجية
• 9وصلات Youtube
حياته[عدل]
وُلد جمال ناجي في عقبة جبر – أريحا العام 1954 حيث عاش طفولته المبكرة، ثم انتقل إلى عمان إثر نكسة حزيران 1967 وقد أقام وتلقى تعليمه فيها منذ ذلك الحين، حيث حصل على دبلوم في الفنون التشكيلية، وعمل في مجالات متعددة أهمها، التدريس في المملكة العربية السعودية 1975 – 1977، العمل المصرفي 1978 – 1995، مديرا لمركز انتلجنسيا للدراسات السياسية والاقتصادية 1995– 2004، رئيس تحرير مجلة أوراق 2001 – 2003 ، رئيس المركز الثقافي العربي – عمان 2009 – 2016 ، رئيس تحرير مجلة افكار 2017 وهو كاتب متفرغ.
مسيرته الأدبية[عدل]
تميزت روايات وقصص جمال ناجي بالتنوع ولم تنحصر أحداثها في أماكن متكررة أو أزمان محددة، ففي روايته الأولى (الطريق إلى بلحارث 1982) يتناول البيئة الصحراوية في القرية السعودية خلال العقد الثامن من القرن العشرين، بينما تدور أحداث روايته الثانية (وقت 1984) في المخيم الفلسطيني خلال الخمسينات والستينات، أما روايته الثالثة (مخلفات الزوابع الأخيرة 1988) فتتحدث عن الغجر وحياتهم وحلهم وترحالهم وتعايشهم مع المجتمعات المحلية، فيما تعد روايته الرابعة (الحياة على ذمة الموت1993) مقدمة للدخول إلى موضوعة العولمة من خلال الاقتصاد، وهو ما تم استكماله في روايته الخامسة (ليلة الريش) التي تدور أحداثها في الأوساط المالية والاقتصادية من منظور نقد سلبيات العولمة. أما روايته ( عندما تشيخ الذئاب 2008) فقد لقيت ترحيبا كبيرا لدى القراء العرب ووصلت إلى القائمة النهائية للجائزة العالمية للرواية العربية – بوكر2010 - وهي تتناول موضوعة استثمار الدين والتحولات السياسية والفكرية التي شكلت مقدمات لمرحلة التطرف . ثم أصدر روايته ( غريب النهر 2011) التي حازت على جائزة الملك عبد الله الثاني للابداع الادبي 2016 وتتحدث عن القضية الفلسطينية ومراحل النضال الفلسطيني ز الرواية الثامنة لناجي حملت عنوان ( موسم الحوريات ) وصدرت عام 2015 وتناولت موضوعة التطرف والمنظومات الاجتماعية والسياسية التي أوجدت هذه الظاهرة ، وقد ترجمت إلى اللغة الإنجليزية. وفيما يتعلق بقصص جمال ناجي فقد رأى النقاد فيها اختلافا جذريا عن أسلوبه الروائي سواء من حيث الشكل ام اسلوب المعالجة ام المضمون، وقد صنفت على أنها نوع من قصص الكشف في أعماق النفس البشرية بأسلوب جديد يعتمد المفارقة والنهايات غير المتوقعة. وقد صدرت له أربع مجموعات قصصية هي (رجل خالي الذهن / رجل بلا تفاصيل / ما جرى يوم الخميس/ المستهدف).
انتخب جمال ناجي رئيسا لرابطة الكتاب الأردنيين في العام 2001 حتى العام 2003، وكان خلال هذه الفترة عضوا في الأمانة العامة لاتحاد الكتاب العرب، وعضوا في مجلس النقباء الأردنيين، وعضوا في اللجنة العليا لعمان عاصمة للثقافة العربية 2002، ورئيس تحرير مجلة " أوراق "، وعضو لجنة سينايوهات الأردن المستقبلية 2020، وعضوا محكما في عدد من لجان تقييم النصوص الأدبية، وشارك في العديد من المؤتمرات الأدبية والفكرية العربية والعالمية، وأعدت دراسات كثيرة عن نتاجاته الأدبية إضافة إلى رسائل الدكتوراه والماجستير التي تناولت تجربته الروائية، كما أدرجت بعض قصصه القصيرة في المناهج المدرسية فيما تدرس رواياته في بعض الجامعات.
وقد تم إعداد ثلاث رسائل دكتوراة وسبع رسائل ماجستير عن أعماله الروائية والقصصية، كما بلغ عدد الكتب التي تحدثت عن أعماله الأدبية ضمن مجموعات أدبية 62 كتاباً
في الجانب الثقافي العام يهتم جمال ناجي بالفلسفة والفكر ، كما يهتم موضوعة التعددية الثقافية وقد كتب عنها كثيرا واقيمت له ندوات حولها ، كما يهتم بقضية الثقافة المدنية وقد اشرف على برنامج الثقافة المدنية وكتب في هذا الموضوع عدة مرات.
بالإضافة إلى الرواية والقصة القصيرة، كتب جمال ناجي السيناريو التلفزيوني، ومن أهم ما كتب في هذا المجال مسلسل (وادي الغجر) عن روايته " مخلفات الزوابع الاخيرة " .
أعماله
روايات
• الطريق إلى بلحارث (1982) - ترجمت إلى اللغة الروسية
• وقت (1984)
• مخلفات الزوابع الاخيرة (1988)
(حُولت إلى مسلسل بعنوان وادي الغجر)(الحائزة على جائزة الدولة التشجيعية، وإحدى أهم الروايات العربية المعاصرة)
• الحياة على ذمة الموت (1993)
• ليلة الريش (2004)
• عندما تشيخ الذئاب (2008) - ترجمت إلى اللغة الهندية الماليبارية
• غريب النهر (2011)
موسم الحوريات
القصص:
تُرجم له 36 قصة قصيرة إلى اللغات الإنجليزية، الفرنسية، التركية، والبلغارية
ومجموعاته القصصية القصيرة هي:
• رجل خالي الذهن (1989)
• رجل بلا تفاصيل (1994)
• ما جرى يوم الخميس (2006)
• المستهدف (2011)
ترجمات:
رواية ( موسم الحوريات) إلى الإنجليزية
رواية (عندما تشيخ الذئاب) إلى الهندية الماليبارية
رواية (الطريق إلى بلحارث) إلى الروسية
25 قصة قصيرة إلى البلغارية
قصص قصيرة إلى الإنجليزية والفرنسية والتركية
الجوائز:
• جائزة الملك عبد الله الثاني للإبداع الأدبي 2016 - الأردن
• جائزة الدولة التقديرية 2015 - الأردن
• القائمة النهائية لجائزة الشيخ زايد للكتاب 2014 – الإمارات العربية المتحدة
• القائمة النهائية للجائزة العالمية للرواية العربية ( بوكر ) 2010 – الامارات العربية المتحدة
• جائزة التفرغ الإبداعي 2009/ الصندوق العربي للثقافة والفنون – بيروت
• إجازة التفرغ الإبداعي 2007 / وزارة الثقافة – الاردن
• الجائزة التقديرية لرابطة الكتاب الاردنيين 1991
• جائزة تيسير سبول للرواية 1992 – الاردن
• جائزة الدولة التشجيعية 1989 – الاردن
• جائزة أفضل كتاب للعام 1985 – رواية وقت – 1985