هكذا عهدناك يا دولة الرئيس د. عمر الرزَّاز ، مُبدع ونصير للإبداع والمُبدعين ، أوعدتنا برعاية الإبداع والمُبدعين وأوفيت بوعدك، وها نحن نرى بأم أعيننا وفاءك بوعدك، وهذا يجعلنا نطمئن لمستقبل شبابنا، عماد الوطن، بناة الغد ومستقبل الأمة.
حال سماع دولته بالطفلة المُبدعة مايا ماهر المناصير، قابلها شخصياً، وطلب فوراً تحقيق أمنيتها بالدراسة في الكينغز أكاديمي وبمنحة ١٠٠٪، لتكون أنموذجاً للإبداع والمُبدعين من شباب الوطن العزيز، أردن أبا الحسين.
شكراً يا دولة الرئيس الإنسان، شكراً يا دولة الرئيس المُبدع ونصير الإبداع والمبدعين، شكراً يا حُلْم الأردنيين، شكراً يا مَن أوفيت بوعودك، شكراً يا مَنْ تُحقق أمنيات شباب الوطن، شكراً يا دولة د. عمر الرزَّاز.
ونشكر الله ربَّ العالمين، الذي ساعدنا في إكتشاف موهبة مُبدعة من شباب الوطن، وتحقيق أمنياتها، والأخذ بيدها إلى العلياء، لتكون أنموذجاً لإبداع الشباب الأردني، فتابعنا الطفلة المُبدعة مايا ماهر المناصير، وبإنسانية دولة الرئيس د. عمر الرزَّاز نصير الإبداع والمُبدعين قد رسم الفرحة على وجهها في تحقيق حُلْمها.