الموت الغدّار يشيب خصلات شعري يوما بعد يوم .. !عروبة الحباشنة
21-08-2018 03:52 PM
حنا مينا يترجل ، يشتبك مع الرحيل فيعد مصيدته هذه المره بصنارة الموت المباغت ، حكايتي مع هذا الكاتب تشبه الياطر التي كتبها في صوان الخلود ، يغدو هذا الرجل مفتاح العوده بالنسبة لي ، كنت أستنشق شط اللاذقيه من عالمهِ الثاقب براعة وكنت اجده زوادتي في ليالي الشبق الأدبي ، ليست النهاية أن تكون رجلا فولاذي مقموع بل هي كيف تؤدي الرجوله بكامل عنفوانك وتمردك . |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة