في كل مرة، يصرخ الوطن، نجد الملك الشجاع عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم المُنقذ للوطن والمواطن، وهذا إرث عظيم إكتسبه من المغفور له بإذن الله الملك الباني، والأب الحاني، الحسين إبن طلال ، طيب الله ثراه.
فأصبح الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم دائماً نصيراً للوطن والمواطن، وهذا موضع إفتخار الشعب الأردني الأبي في أردن الشموخ بالملك الشامخ عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم .
حامي البلاد الشجاع، الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم ، قد إحتل عرش قلب الشعب الأردني بكل حُبٍّ وتقدير وإعتزاز، لأنه بجدارة قد ملك القلوب، فجلالته الأقرب دائماً للشعب، وهذا إرث هاشمي كابر عن كابر ، يمتاز به الملك الشجاع عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
لا يغفل هذه الحقيقة إنسان على وجه المعمورة، فالهاشميون الأبرار قد سطَّروا للتاريخ حبَّهم للوطن والشعب، فالوطن مُقَدَّس وعزيز كما هو الشعب عزيز عليهم، لا يقبلون الظلم للشعب، مهما كانت الأسباب، لذا، على مرِّ العصور، كان الهاشميون ملوك القلوب، وهذه العلاقة الوطيدة الراسخة بين الملك الشجاع عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم وشعبه الأَبيْ .
من هنا، يحرص المواطن الأردني على الوطن بأمانة وإخلاص، بإنتماء صادق للوطن العزيز، الأردن الغالي، وولاء صادق بأمانة وإخلاص للعرش الهاشمي المفدى، لجلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم. فالأردن أولاً دائماً ، ويفتديه الشعب بالغالي والنفيس ، ليقطع دابر المتربصين بالوطن شراً.
حمى الله الوطن ورعى الله الملك الشجاع عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم برعايته.