رغيف النواب المحروق: كأنهم سيطبخون الاحد طعاما من البلاستيك27-01-2018 11:55 PM
عمون - لقمان إسكندر - بينما سيكون مجلس النواب مشغولا الاحد بالتغميس خارج الصحن، سيستمتع رئيس الوزراء بحك رأسه كلما زاد نائب كلاما فائضا عن الحاجة. إنهم يطبخون طعاما من البلاستيك. |
نشكرك على هذا التشبيه البليغ
نعم خرج المتفرجون وبقيت المسرحية والممثلون
يجب ان يقوم المواطن بقياس أداء نوّابه وحكومته
ويجب ان تُصاغ قوانين لذلك وأن لا يُصرف راتب أي نائب أو وزير إلا بعد موافقة الشعب على أدائه وإنجازه
انا بحكي انه الديكور الزيادة او المزور (مجالس النواب والعيان) ما في داعي اله لانه العالم اجمع بعرف بانه مجلس النواب عندنا عبارة عن ديكور كاذب حتى تقول الحكومة بانه يوجد لدينا ديمقراطية فليش ما نوفر المصاريف الزيادة من رواتب واجور وعطاءات بالملايين لشركات النواب ونصرفها للناس المحتاجة افضل.
بعدين حتى لا يقال انه ما في عندنا ديمقراطيه بعدم وجود مجلسي النواب والاعيان نقوم بعمل استفتاء شعبي بناخذ فيع رأي الشعب اذا كان في داعي للمجلسين ام لا
اخي كاتب المقال،
تحية طيبة وبعد،
أولا: في المقال المذكور أعلاه كلمات لا داعي لها بالاساس، وربما لو بحثت عن كلمات لوجدت ان هنالك كلمات ذات تأثير أكبر من تلك التي تخص الطبخ والنفخ والرغيف ....الخ
ثانياً: الحكومة تفعل ما يحلو لها لأن المواطن عادة ما يكون ضعيفا ولا يستطيع فعل شيء البته.
ثالثاً: من وجهة نظري كمواطن لا حول له ولا قوة اقسم بأني لن أنتخب أي نائب في كل حياتي القادمة، لانهم لن يكونوا سوا ذراع آخر للحكومة وقراراتها.
تحية
أولا: الحكومة تفعل ما يحلو لها لأن المواطن عادة ما يكون ضعيفا ولا يستطيع فعل شيء البته.
ثانيا: من وجهة نظري كمواطن لا حول له ولا قوة اقسم بأني لن أنتخب أي نائب في كل حياتي القادمة، لانهم لن يكونوا سوا ذراع آخر للحكومة وقراراتها.
تحية
برمجة واستضافة