الدولة المدنية انقلاب على الدين والديمقراطية معاًد. محمد العايدي
23-01-2018 08:55 AM
لم نكن يوماً ضد المدنية بمفهومها الصحيح التي تكفل فيها الحريات والعدالة والمساواة والاصلاح السياسي والاقتصادي والتداول السلمي للسلطة ولكن بشرط أن يتم ذلك كله داخل الثوابت الوطنية والمحافظة على المرجعية الدينية كما نص على ذلك جلالة الملك في الورقة النقاشية السادسة حيث جاء في تعريف الدولة المدنية بأنها:( دولة القانون التي تستند إلى حكم الدستور وأحكام القوانين في ظل الثوابت الدينية والشرعية وترتكز على المواطنة الفاعلة...). |
روعه يادكتور
مقال اكثر من رائع
بارك الله فيكم
مقال مفيد ولكن يجب ان يطرز هذا المقال بايات قرانية لتكون الفيصل بيننا وبينهم تمس هذا الموضوع الدقيق مع كل الاحترام
روعه الله يزيدك من علمه
ان شاء الله لن ينجح الدولة المدنية في ظل القيادة الهاشمية الحامية للدين والمقدسات وجزاك الله خيرا دكتور
بالنسبه للمقال عن المدنيه هي بالدرجه الأولى لا تناسب المجتمع الإسلامي بتاتاً
أبدعت دكتور بتوضيحك الشافي لمفهوم الدولة المدنية
ان المدنية بهذا المفهوم لا يتناسب ابدا مع المجتمع الإسلامي لأنها تهدف الى طمس الهويه الإسلامية واستبدالها بمفهوم أخر بعيد كل البعد عن المجتمع بكل ما يحمل
ما يطلبه هؤلاء هو أن يتحول الإنسان إلى حياته الغرائزيه. وهم من حيث يعلمون أو لا يعلمون يريدون أن نصل لأهداف الحركة النورانية المتحكمة في النظم المالية في العالم. النقاش قد يطول كثيراً.وإننا لمبعوثين نصف ليوم عظيم وسنسأل عن ما عملنا.
بوركت دكتور
حبذا لو تقتبس من أقوالهم حتى يعرف القارئ
سلمت
لا أعرف لماذا يضعون دائما الدين هو حجر عثره في المجتمع
مع أنه هو جزء لا يتجزأ لا من الدولة ولا المجتمع ..فيجب أن يكون الين قاعدة كل شيء في المجتمع
مع الشكر ل د.محمد العايدي على هذه المواضيع المهمه
بارك الله فيك دكتور على هذا التوضيح لمعنى الدوله المدنيه و نحن كشعب مسلم نرفض هذا الطرح للدوله المدنيه
ادام الله الهاشميين وملكهم وسيبقى دين الدولة الاسلام ... فهم اهل رايته ونسل رسوله الطاهر الشريف عليه الصلاة والسلام . فلا خوف على هذا الثابت من اي محاولات عابثين ايآ كانوا .
اما موضوع ان المدنية تحقق مبادئ العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص... فاصحاب هذه النظرية..واهمون . فمنذ متى كانت الاديان والشرائع السماوية لا تدافع ولا ترسخ هذه القيم ... فكل الاديان والشرائع السماوية جاءت من اجل تحرير البشرية من عبودية الناس للناس او للاشياء لتصلح عبودية لله الواحد ... وتكفل بذلك المساواة والعدالة وتكافؤ الفرص والحكم الرشيد .
وجزاكم الله خيرا
أؤيد مقالة الدكتور محمد العايدي وأرى ضرورة توعية الناس بهذا الموضوع
اسعد الله اوقاتك وطيب الله انفاسك الطيبة ونفعنا الله بك. لا بد ان نتأمل اقواله تعالى《هو الذ جعلكم خلاءف في الارض》.وقوله تعالى 《وأمرهم شورى بينهم》. صدق الله العظيم. تشير هذه الايات صراحة ان الخليفة يجب ان يتعين من قبل الحق عز وجل مباشرة . فهو سبحانه من يعين الخليفة لأنه اي الخليفة هو تنصيب مباشر من الله، وهذه لم تتحقق المسلمين. وأيضا تشير الآية الثانية أنه يخول الله تعالى صلاحيته في حكم الأرض إلى الأمة وهي حرة ان تختار ولي امرها. القرآن والديمقراطية - الفرزدق التميمي
صح لسانك يا دكتور..
نحن أمة نفخر بوجود روابط تقيد حياتنا وتسمو بنا نحو الفضيلة. وهذه الروابط هي: الإنتماء للإنسانية ككل ، والانتماء لأمة الإسلام ، والانتماء للعروبة ، والانتماء للوطن ، والانتماء للحي ، والانتماء العشيرة فيما يتعلق بمكارم الأخلاق ، والانتماء للاسرة ، وقبل ذلك كله انتماؤنا لدين الإسلام الذي تنبثق منه كافة الروابط الاخرى.
وأما قوى الظلام في العالم ، فهم انتهوا من تفريغ المجتمعات الغربية من روابطها ، وهم يسعون بكل جهد لتخريب روابط أمة الإسلام بهدف الانتقال بالبشرية ككل إلى الفردية التي يسهل معها تحقيق الحلم اليهودي القديم بإستعباد الامم.
ولن ينالوا ذلك بإذن الله.
بارك الله فيك يا دكتور محمد العايدي المحترم وانا أؤيد كلامك المنطقي بكل احترام وتقدير
جاء الإسلام مهذبا وصاقلا ومثبتا لكل قواعد السلوك الاجتماعي.فكيف ينادون بفضله عن أمور الحياة الان . ان هي إلا هجمة غربية بحته تريد أن استئصال كل ما هو قيم في المجتمع الإسلامي.
اشكرك على هذا المقال دكتورنا الفاضل.
جاء الإسلام مهذبا وصاقلا ومثبتا لكل قواعد السلوك الاجتماعي.فكيف ينادون بفضله عن أمور الحياة الان . ان هي إلا هجمة غربية بحته تريد أن استئصال كل ما هو قيم في المجتمع الإسلامي.
اشكرك على هذا المقال دكتورنا الفاضل.
جاء الإسلام مهذبا وصاقلا ومثبتا لكل قواعد السلوك الاجتماعي.فكيف ينادون بفضله عن أمور الحياة الان . ان هي إلا هجمة غربية بحته تريد أن استئصال كل ما هو قيم في المجتمع الإسلامي.
اشكرك على هذا المقال دكتورنا الفاضل.
المقالة فيها من السمو الفكري ما يحفظ اصالة التراث والرقي الحضاري الرفيع .
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة