تِنْذَكر وما تنعاد يا رب العالمين ..أ.د.محمد طالب عبيدات
11-01-2018 01:18 AM
في مثل هذا اليوم وبالتحديد يوم الإثنين الموافق 11-1-2010 كان موعدنا مع القدر المحتوم، حيث تعرّضت لحادث سير نتيجة خطأ الآخرين، إذ عاكس أحدهم السير، وكاد الحادث أن يودي بحياتي، مثلما أودى بحياة اثنتين فاضلتين كانتا تركبان مع سائق عاكس السير -أدعو لهما بالرحمة والغفران والجنة-، وكان ذلك إبّان عملي كوزير للأشغال العامة والإسكان، حيث كنت متوجهاً للجنوب لتفقّد مشاريع محافظة الطفيلة، ولكن لطف الله تعالى سترنا وكانت الإصابات عبارة عن كسور في رجلي اليمنى ومفصلها السفلي وجروح قطعية عميقة في الرأس، وما زلت أعاني من آثارهما حتى الآن. |
مع اطلالة الصباح والشمس المشرقة نستغل هذا اليوم لتقدم لك يا معالي الدكتور ابو بهاء كل التهاني والتبريكات بسلامته والحمد لله الذي يسلمك لتعود إلى العمل والعطاء والإنتاج لخدمة الطلاب بالعلم بجامعتك الجميلة وخدمة الوطن بالرقي والتقدم والنور بالعمل والرقي بالإنتاج وفقك الله والأسرة الكريمة وحفظكم الله من كل مكروه
الشكر لله انك بألف خير اولا
وثانيا ابدعت في ذكر الجميع
وثالثا الله يكفينا المقدر والمكتوب
الحمد لله
سلّمك الله لنا من كلّ شر أستاذنا الغالي ....
قدّر الله وما شاء فعل ... والحمد لله على كلّ شيء ...
ألف الحمدلله على السلامة ونرجو من الله تعالى أن تكون في تمام الصحة والعافية ونطلب من الله ان يهدي شباب هذه الأمة من سائقين وغيره وحماه الله الاردن واهل الاردن وعلى رأسهم جلالة الملك عبدالله حغظه ورعاه
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة