في يديَّ أحمل باقة ورود وفي راحَتي قلبي بعضاً من هدوء أمام بابك الموصد رؤىً ووعود وقفت على قارعة طريقك المنشود أمشي في مكاني وكأنني لأمسنا أعود يباغتني الحنين إليك وعيناي الذابلتان تبحثان عن عينيك فأسأل المساء إن كان لديك حفنة من حنين لي في لحاظ عينيك أغامر باقترابي وفد اغلقت الباب بيديك هل أقرع وأدخل أم أعود؟ أقف شاعرة بك وقد رسمت الحدود وتركتني في حيرة الاقتراب مذلة والبعاد ألم وشرود
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن
الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين
التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .