كيف مات عمران ..25-10-2017 01:36 PM
عمون – محمد الخوالدة -ارتقى الشاب الثلاثيني المهذب المعلم عمران البنوي ليلاقي وجه ربه ضحية تقيد صانع القرار في وزارة التربية والتعليم بحرفية القانون الذي يرى كثيرون ان تجاوزه ممكن لكن هذا التجاوز كما يعتقدون لا يكون الا لمن اسعفه الحظ بـ "واسطة ثقيلة" ، واسطة يجلعون صانع القرار يرضخ لها تحت بند اسباب انسانية ، وان كان ذلك ابعد ما يكون عن ابسط معاني الانسانية . |
لما لم يحل للجنة طبية؟
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
لا حول ولا قوى إلا بالله. رحمه الله
رحمة الله عليه . لقد انتقل من ظلم الدنيا والمسؤولين الى عدل السماء . لو كان ابن شاعر او وزير لتم تعديل القانون لاجله .
لا حول ولا قوة إلا بالله، يجب محاسبة المسؤولين لضياع هذا الشاب مثل الوردة الله يرحمه ويصبر أهله
حسبي الله ونعم الوكيل
ظلم البشر دائما بعم
شو تحكي اخته الي ودعت جوزها قبل أشهر وكان وحيد سندها كان وحيد. الي يحاول يرسم ضحكه
ويساندها هي وولادها
ضربتين ع راس بتوجع
رحمة الله ولا حول ولا قوة الا بالله
..
نعم مسكين رحمه الله ما معه واسطه باختصار ولا وجود للحالات الأنسانيه كلها كذب الوجود للواسطه انا عندي حالتين انسانيتين في البيت بنت جامعيه وولد معه دبلوم وقدمت لديوان الهدمه المدنيه وهم يهدمون الحالات الأنسانيه وكل سنه دور بنتي يتراجع للخلف وكما تقول زوجتي لي يارجل لماذا التراجع هل نحن اخذنا قرض من بنك والفائده المركبه تتزايد والشعور بالظلم ظلمات
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة