عندما يغيب الحوار تبتعد الحقيقة وعندما تغيب ثقافة الاختلاف تصبح الاتهامية عنوا نا للبعض اقول ذلك وانا اشاهد ما تعرض له رئيس مجلس الاعيان فيصل الفايز من انتقاد قاس من البعض على خلفية تصريحات نسبت للفايز وهو لم يقلها او فهمت مداخلته على غير معانيها.
لقد دققت جيدا في تصريحات الفايز المذكورة ولم اجد انه اساء للعشائرة بل انه قدم رؤية متعلقة بالاصلاح السياسي وكيفية تطور الحياة الحزبية بحيث تكون حاضرة في العمل السياسي.
اعود لاقول الى الجميع اننا قد نختلف احيانا مع الفايز في رؤيته لقضية معينة لكن لا يجوز الهجوم عليه شخصيا بهذه الطريقة وكاننا ننسى تاريخ هذا الرجل الكبير والمشرف فلن اتحدث كثيرا عن الفايز الذي يؤكد الجميع بانه واحد من السياسيين القلائل الذي يعتبر توافقيا ويحظى باحترام لدى كافة ابناء شعبنا وتياراته السياسية والاجتماعية وهنا ادعوا الجميع بان لا نغتال شخصية الفايز السياسيه التي ما زالت تقدم للوطن والشعب من اجل التطور والتحديث والديمقراطية . اليوم نحن في ظرف علينا فيه البحث عن مساحات التوافق وعدم التطرف او التخندق في الرأي والاستماع الى الرأي الاخر وهنا كان الفايز بقدم تحليلا او وصفا للواقع السياسي الذي كلنا نتفق فيه على ان الحياة الحزبية في بلدنا ضعيفة وان الانتخابات ما زالت العشائرية تلعب دورا رئيسيا فيها وهذا تشخيص سياسي قد يتفق الكثير معه او يعارضه البعض ولكنه تشخيص سليم للواقع وانا اعرف الفايز ابن العشيرة المحترمة واعرف دوره في حماية القيم العشائرية التي تربينا عليها جميعا كما اعرفه سياسيا ومسؤولا ورئيسا للحكومة فهو السياسي الذي يصدق اهله والامين على مستقبلهم والوفي لهذا الوطن والخادم للملك وتوجيهاته فلا احد يمكن اعندما يغيب الحوار تبتعد الحقيقة وعندما تغيب ثقافة الاختلاف تصبح الاتهاميه عنوا نا للبعض اقول ذلك وانا اشاهد ما تعرض له رئيس مجلس الاعيان فيصل الفايز من انتقاد قاس من البعض على خلفية تصريحات نسبت للفايز وهو لم يقلها او فهمت مداخلته على غير معانيها .لقد دققت جيدا في تصريحات الفايز المذكوره ولم اجد انه اساء للعشائرية بل انه قدم رؤية متعلقه بالاصلاح السياسي وكيفية تطور الحياة الحزبية بحيث تكون حاضرة في العمل السياسي .اعود لاقول الى الجميع اننا قد نختلف احيانا مع الفايز في رؤيته لقضية معينة لكن لا يجوز الهجوم عليه شخصيا بهذه الطريقة وكاننا ننسى تاريخ هذا الرجل الكبير والمشرف فلن اتحدث كثيرا عن الفايز الذي يؤكد الجميع بانه واحد من السياسيين القلائل الذي يعتبر توافقيا ويحظى باحترام لدى كافة ابناء شعبنا وتياراته السياسية والاجتماعية وهنا ادعوا الجميع بان لا نغتال شخصية الفايز السياسية التي ما زالت تقدم للوطن والشعب من اجل التطور والتحديث والديمقراطية.
اليوم نحن في ظرف علينا فيه البحث عن مساحات التوافق وعدم التطرف او التخندق في الرأي والاستماع الى الرأي الاخر وهنا كان الفايز بقدم تحليلا او وصفا للواقع السياسي الذي كلنا نتفق فيه على ان الحياة الحزبية في بلدنا ضعيفة وان الانتخابات ما زالت العشائرية تلعب دورا رئيسيا فيها وهذا تشخيص سياسي قد يتفق الكثير معه او يعارضه البعض ولكنه تشخيص سليم للواقع وانا اعرف الفايز ابن العشيرة المحترمة واعرف دوره في حماية القيم العشائرية التي تربينا عليها جميعا كما اعرفه سياسيا ومسؤولا ورئيسا للحكومة فهو السياسي الذي يصدق اهله والامين على مستقبلهم والوفي لهذا الوطن والخادم للملك وتوجيهاته فلا احد يمكن ان يشكك بولاء الفايز لجلاله الملك وتفانيه في خدمه الوطن والمواطنن يشكك بولاء الفايز لجلالة الملك وتفانيه في خدمة الوطن والمواطن